هل أنت ِ زانية؟
 

قد تكون حافظة ....مستقيمة .....غيورة ..........ولكنها تستطيب بطيب زوجها أوتبقى آثار ذلك الهيم والورد الزكي في ثوبها ....فتذهب للمسجد لتصلي !
تصلي وقد فتنت في طريقهاللمسجد عشرات الشباب بطرف حورعينيها الغاديتان والعطر الزاكي نشارة السماء!


قدتكون سافرة..مفتان.........متبرجة .......تخرج للسوق بنقاب الغربان وحولق الخدين الأبيض جومزين بالمكياج!
هناك العشرات من الشباب ينتظرها فتفتن كل غاد وراح وكل أؤلئك في أوزارها يوم القيامة..ويل لها ثم ويل لها.......!

كل شاب أفسد صومه بطيب الزانية المعجاج؟

فهو عاصٍ وأعصى منه امرأة متبرجة ومتطيبة وتخرج للسوق فهيا مع هذه الآية": ليحملوا أوزارهم مع أوزار الذين يظلونهم بغير علم...!!


يافتاة الشرق : حذاري من دعوة مظلوم فتن بك وبعينيك الجميلتين .
حذاري من صومك أن يفسده خراج الأسواق والعطر الفواح والتبرج المزيف !

في الحديث من خرجت متعطرة للسوق فهي زانية!!!!!

صادق والله بكلامك
الله يجزاك خير

اهلا وسهلا بالجميع.

مقال جميل بارك الله فيك ...[color="dimgray"][/color]

بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك

بورك فيك أخي على موضوعك الهادف
تحياتي القلبية

الموضوع هادف والعنوان سخيف جدا .
ولأول مرة أطلق هذه العبارة.

هل أنتِ زانية ؟

هكذا الدعوة ؟ ... هكذا يرغب النالس ؟
أعقمت اللغة ؟.

إن اللغة فيه ملايين المفردات لجذب الناس وإثارة انتباههم ولكن بدون هدم الثقة بهم ، وتشكيكهم بأنفسهم ، بعناوين كهذه ولو كان المضمون مختلفا .

ولقد أحسن ابن الرومي، حيث قال:
في زخرفِ القولِ تزيينٌ لباطلهِ ... والحقُّ قد يعتريهِ بعضُ تغييرِ
تقولُ هذا مجاجُ النَّحلِ تمدحهُ ... وأن تعبْ قلتَ ذا قيءُ الزَّنابيرِ
مدحاً وذمًّا وما جاوزتَ حدَّهما ... سحرُ البيانِ يُري الظلماءَ في النُّورِ.

جزاك الله خير

تحياتي

جزاك الله خيرا..


وأردت أن أضيف قول أحد المشايخ << لا أتذكر من هو بالضبط


( أن المرأه إذا خرجت وهي متعطره ومرت برجال فإنها زانيه ويجب عليها الإغتسال )


يعني تصير زانيه صدق ولازم تغتسل

موضوع جميل بس اسمحلي مالك داعي على هالعنوان كان كتبت شي ازين