بِسمِ اللهِ الرَّحمن الرَّحيم


رَجعتُ للتَّأكدِ مِنْ مَنْ خَلفَ مَا يُسمَّى بالكُورَال فَوجَّدتُ تَسميتهِم بأطفَالٍ هم :

فَاطمَة ، مَنال ، عمَّار ، أحمد
ولا نَعلمُ مَا سِنُّ الأطفَالِ عِندَهم أدونَ الخَامِسَةَ عَشر أو فَوقَهَا


نَرجِعُ لحَديثِ حَبيبَنا الوَاقعي :

أولاً أحبَّكـَ الله الذي أحببتني فيهِ ، ولتَعلَم أنَّ لكـَ في قَلبي مَنزلَةَ قُلوبِ بَشرٍ كَامِلَة .

منذُ أن تَربَّعنَا على كَراسي التَّعليمُ ونَحنُ نَسمَعُ مَقولَةِ [ المَرأةُ كُلُّهَا عورَة إلا وَجهَهَا في الصَّلاةِ ] وأعتَقِدُ أنَّ هَذا كلامَاً فقهيَّاً لا حَديثَاً واللهُ أعلم .

بِغَضِّ النَّظرِ عن صَوتُ مَنْ أهو فَاتِنٌ أم لا !!
الرِّجَالُ الذينَ عُرِفَ عن أصواتِهمُ القوَّةَ والخَشونَةَ ، صَنعَوا مِنْ أصواتِهم فِتنَةٌ ، وَهاكـَ أنتَ تَقول أنَّ الفتنَةَ أتت في البَرَامِجِ العَاديَّة ، فَمَا بَالُكـَ في الإنشَادِ الذي يَلزَمُ فيهِ تَليينُ الصَّوتِ وَتَمييعهِ ، فهوَ مِنْ بَابِ أولى ثَغرَةً وَاسِعَة لِدخولِ الفِتَنِ ، والشَّرُ يُقطَعُ مِنْ جُذورِهِـ .


قُبلَةٌ على جَبينِكـَ أيُّهَا الحَبيب