قلم حر في عبادة
تصفح زاوية في جريدة مشؤومة يجذبك موضوع براق عنوانه (( حرية الرأي ))
أبصر يمنة لترى لقاء مباشر يجذبك عنوانه ((الرأي والآخر ))في مخيلتك نقاش حادّ مع ذوي العقول الضيقة (( مناديا بتحرير المرأة ))

(( على مركبة الحياة وفي ظل المواقف والأحداث، تسطحت دعاوت هؤلاء الغاوين، الذين في كل وادٍ يهيمون، ويقولون مالا يعقلون،،،
بل تجلت حكمة الخالق في بقاء الحق شامخا وثبات الدين صامداًً مهما تباعدت عنه الأطراف وتفرقت عنه الأحزاب وتخالفت بداخله الجماعات ))


قلم حر في عبادة
عندما ترى المطأطئين رؤوسهم حول دعاوى الحرية في شتى المجالات الفكرية والإعلامية ترى أنه استعبدهم أحقر حقير (إبليس) وأنجس حي (يهودي) وأخبث ماكر (نصراني) وأعظم خائن (علماني)
لكن ومتى ونحن لا نرتقي لنحقق الحرية المطلقة الحرية المنشودة الحرية الحقيقية ((هي متى ما خلصنا أفكارنا ومعتقداتنا من الأفكار الهمجية والرؤى الباطلة))


قلم حر في عبادة
قلمك حر متى ما تخلصت من ((هواءً متبع ))


قلم حر في عبادة
إن للقلم الحر أسرار منها على سبيل المثال لا الحصر

1/ العبودية لله
2/ المتابعة لسنة النبي صلى الله عليه
3/ ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد
4/ المنهجية الإسلامية لا التبعية الهمجية
5/ التوسع 1العلمي
6/توسيع دائرة الحوار وفتح مجال أكبر للتفاهم مع الحياة
7/ ابتغى مرضاة الله ((أعظم حرية في تاريخ الإنسانية))
((فمن سبر أسرار القلم، تمتع بحرية العبودية الله، وتحرر من أسر الهوى والباطل ))



أخوكم/ دبيب النمل