![]() |
[ ثرثرة حول المواهب والهوايات ] - حديثٌ متبادل.. كما أرجو.
|
موضوع رائع الله يعطيك العافيه
|
.. هذه الحياة كأنما هي أمواج تتلاطم حولك ، و أنت تسير تصارعها ، تُريد بُغيتك و تحاول أن تتحرك إلى تلك الجهة التي تجد فيها نفسك ، و هي اهتماماتك ، و الناس يطلعون على هذه المحاولات ، و ينظرون إلى اتجاهك ، فيضعونك حيث يرونك تتجه .. أحدهم كان يحدث الفضلاء عن اهتماماتي ، و كان دقيقاً في وصفها ، علماً أني لم أبح بكلمة واحدة عن هذه الاهتمامات ، لكنه كان يطلع على ما أكتب ، و يسمع ما أقول ، و هذا بحد ذاته يجعل الإنسان يتحدث عن نفسه . هكذا أردت أن أتطفل على استحياء في هذا الموضوع الرائع .. أدام الله عزّك يا صاحبي .. |
لي عودة مع الموضوع الرائع.
|
ام رمان’ الله يعافيك أختي. |
كثير من الأحلام تنتهي ..!
وقلّة من يجاهدون لاستمرار الحلم .. حتّى تحقيقه .. أرجو أن أكون منهم .. :) لنعمل جيّداً في الحياة حتى نصل .. :) عبق التحايا لك ثائرنا , كفانا الله شرّ الثورة !! :d |
مو ضوع أكثر من رائع
اما عن نفسي فمنذ نعومه أظفاري عشقت قرائه القصص وكتابتها وكان حلمي أن أكون كاتبه أعبر عن مشاعري من خلال كتاباتي كبرت وكبر الحلم معي وهو الآن ولله الحمد في أطار التنفيذ بروايه تحكي عن واقع عشته ومازلت أعيشه دعواتكم لي بأتمامها ونشرها أختكم/إحساس قـــلـــم* |
الصمصام’ حياك الله عزيزي، الدنيا تجارب.. والاهتمامات كذلك، وجميل أن ينتبه إليها من هو فاضل كما حصل معك، يسر الله أمورك ووفقك. |
كربة النخلة’ مرحبا بعودتك أخي الفاضل، بارك الله فيك. |
|
على الجانب الآخر من بحيرة ( الأنا ) هناك من أغرقوا أنفسهم بذكر الأنا في كل ما يكتبون .. فصارت الأنا ملازمة لهم ملازمةَ مرض وليست ملازمةَ غرور أو كبر ..
وهو داء عند بعض كتابنا - أعاذك الله منه - إذ ( الأنا ) صارت مقيِّدةً لهم عن الإبداع والتألّق فلا يستطيع الواحد منهم أن يقول شيئًا إلا عندما ينطلق من ذاته بالمدح أو بالقدح .. وليس هذا الداء بسبب الكبر أو النرجسية كلا ! بل هو بسبب أنهم قيَّدوا أنفسهم بهذا النمط من الكتابة .. هذا في باب الأنا .. أما بابُ مقالكم فلم أستوعب البتّة أن الثائر الأحمر من الممكن أن يكون من عشاق المصارعة بل ومن ممارسيها !! مع أني لم أرك إلا أن التصور المبدئي عن رجل يكتب مقالاتٍ أنه ( وديع ) بكل ما تحمله كلمة وديع من معاني الهدوء والألفة والسكون وقضم الأصابع حين وجود الغرباء والتحليق بالفكر عاليًا حين لا يوجدون !! لماذا تصورتُ عنك هذا ؟؟ حقيقةً لا أدري .. ولا يمكنني أن أدري .. لأن الإنسان في بعض الأحيان تستهويه فكرة محددة ربما تكون تافهة وربما لا يدل عليها شيء إلا أنّه يعمل جهده كلّه ليثبتها ويُؤول ما يظهر له مخالفتها .. فالثائر إنما سمّى نفسه ثائرًا على عادة أهل الهدوء و ( الوداعة ) في إظهار عكس مشاعرهم الأصليّة لأنهم يرون هذه المشاعر ضعفًا وربما كره بعضهم هذه المشاعر وحاول جاهدًا إظهار الضد !! أرأيك كيف أبعد بي التفكير ؟؟ بمناسبة الحديث عن أسمك .. أرى لك أن تتشبّث به جيّدًا لأنه في ظل الانحطاط الغربي القائم ( أسقطهم الله ) ربما يتطلّع العالم إلى الشرق الأحمر ! ( عاد شف لك عندهم مصلحة ) .. أذكر أنّه كان في توقيعك ( لستُ شيوعيًّا ) >> أليس كذلك ؟ إذا كان نعم فأنصحك تشيلها .. ( ابتسامة محب ) |
|
الساعة الآن +4: 10:46 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.