![]() |
أنينُ أمَّةٍ مِنْ وَقعِ الخِيَانة !!
.
. إنَّ للأُمَّةِ مَركَبَاً عَظيمَاً تُلاطِمُهُ أمواَجٌ مُختَلِفَةٍ مِنْ كلا الجِهَاتْ ، وَلا شَكَّ أنَّ الأمَّةَ الإسلاميَّةَ هي الأمَّةُ الوَحيدَةُ التي وُجِّهَتْ إليهَا السِّهَام ، فَكَمْ مِنْ سِهَامٍ كَافِرَة ، وَأخرَى خَائِنَةٌ مُنَافِقَة ، لا تُريدُ لِمَركَبَ هَذهـِ الأمَّةِ أنْ يَعيشَ بِسَلامٍ وَأمَانْ ، وَلنْ تَهدَأ تِلكَ الأمواجِ التي تُلاحِقُهُ لأنَّهَا تُؤمِنُ بِقَالَ الله وَ قَالَ رَسوله صَلَّى اللهُ عَليهِ وَسَلَّم . اللَّهُمْ أرِنَا الحَقَّ حَقَّاً وَارزُقنَا اتِّبَاعَهُ ، وَأرِنَا البَاطِلَ بَاطِلاً وَارزُقنَا اجتِنَابَهُ ، وَلا تَجعَلْهُ مُلتَبِسَاً عَلينَا فَنَظِلْ اللَّهُم إنْ أرَدْتَ بِعِبَادِكَ فِتنَةً فَاقبِضنَا إليكَ غَيرَ مَفتونين أخيرَاً فَمَا كَانَ مِنْ صَوابٍ فَمِنْ اللهِ وَمَا كَاَنَ مِنْ خَطَأ فَمِنْ نَفسيْ وَالشَّيطَانْ عُذرَا .. فَعُذراً .. ثُمَّ عُذرَاً عَلى الإطَالَةِ وَرَكَاكَةِ الأسلُوب دُمتم بِحِفظِ الرَّحمَنِ وَرِعَايَتِهِ . . |
درر
. . أشكرك |
كلام جميل
تسلم |
.
. ما يهزني ريح / . . |
جزيت خيرا
قال الإمام النووي- رحمه الله تعالى-: الحديث السادس. عن النعمان بن بشير - رضي الله عنهما- قال: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: ((إن الحلال بين وإن الحرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات، استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه، ألا وإن لكل ملك حمى، ألا وإن حمى الله محارمه، ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب)) [رواه البخاري ومسلم]. |
.
. القتيلة / . . |
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه ويجب على المفتي عدم التساهل والتحقق من صحه الفتوى شكرالك |
.
. الواقعي / . . |
كتبت فا ابدعت كلمات جميله اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه |
مشاء الله ....رائع جداً
|
.
. هايين / . . |
بارك الله فيك حبيبي أبوسليمان
( ولهن عليك ودي أطوي الأميال واشوفك ) الأمة يا الغالي فيها خير ومهما تصدر الضلال الجهال فهناك من العلماء الصادقين الكثير يكشفون شبهاتهم ويردون أخطاءهم . ولكن أود التنبيه أنه لاينبغي الاستعجال في اتهام أحد بالجهل والتضليل إلا لمن عرف حاله أو حذر منه أحد العلماء لأنها قضايا حساسة قادت بعض الشباب الى سب أهل الدعوة والإصلاح لاختلافهم معه في مسألة أو مسألتين أو عشر ؛ من المسائل الفرعية التي يسوغ فيها الاجتهاد . يدفعهم الى ذلك العاطفة والغيرة وهذا لايبرر فعلهم فالعمل الفاسد لايصح حتى لو كانت النوايا طيبة . موضوع قيًم يا أبوسليمان .. بارك الله فيك وحفظك الله في غربتك ... |
بالله كلامك هذا سال من عسلٍ ... اقتباس:
(حط بينك وبين النار شيخ ) .... اقتباس:
سلمت يمينك .. أخي قاهر .. |
.
. زرزور / . . |
الساعة الآن +4: 08:45 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.