![]() |
((( للكــــبـــــــار فـــقـــطـ +18 )))
[center]أحبتي في الله أحيكم بتحية الاسلام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته , في البدايه أود أن اعتذر لكم فيما يخص عنوان المقال ليس لأنه يحمل في طياته أشياء منافية للأخلاق الاسلاميه خاصه والانسانيه بشكل عام لا سمح الله , لكن بسبب مايتبادر الى أذهاننا وتتسابق اليها من أفكار حول محتوى هذا العنوان,فقد أصطلح لدينا أن هذا العنوانيحمل في طياته أشياء مشينه لايتقبلها الانسان السوي صاحب الدين والخلق والفطرة السليمه , واليوم سنثبت خطأ هاذه الفكره .[/center]
الســــاده القراء للكبـــــار فقط +18 :- الى أختي العزيزه أختي الجميله >>>في حجابها التقيه في محرابها أنتي الارض الطيبه فبسببك يحسن زرعك ويثمر يجب أن تكون عضو فاعل في المجتمع ولبنة من لبناته , لكن ماذا ستختارأن تكون ؟ هل ستكون لبنه في أساس البناء , الاساس القوي الذي يدعم جميع البناء أم هل ستكون لبنه في ركنه الشديد الذي إذا تداعى تداعى في إثره سائر البناء ,أم هل ستكون السقف الحامي الذي لايصلح البناء إلا به أم ستكون الحائط المنيع الذي يحمي البناء من سطو الاعداء , أنت بالخيار فجميع الطرق مفتوحه امامك ... لكن حذاري أن تكون حجر عثره !! تلك اللبنه الملقاة في فناء البناء بدون فائده فتكون عاله على مجتمعك تتسبب في تعثر الناس وإعاقتهم . إعتراف ,,, ليقيني التـــــام أنه كل من سيرى هذا العنوان سيقرأ الموضوع سواء أكان من من هم في الثامنه عشر فما فوق أو من هم دون الثامنه عشر , لذلك فقد تعمدت وضع هذا العنوان لعل الله أن ينفع به , والحمد لله وكفى... مـع كامل ووافر الحــب والتقدير لمن يمتـلك وعياً كافياً ؛ يـجـبر قلمي على الاحترام.. |
إنها دعوة ريّانة ، أصيلة نبيلة ، هي للكبار و للصغار و لكل الأعمار ، ندعوا إلى الانتاجية و الفاعلية و العطاء ، فهذا الوقت لا يصلح إلى للعطاء و البذل .. ثغور خالية من الحماة و الرواد ، و جيوش فاقدة للقادة الروّاد .. نحن نحتاج أمتنا قبل أن تحتاجنا .. تحية لقلمك الذي أجبرنا على احترامه .. شكراً أخي . |
شكرا لمرورك أخي عبد الله,,,,
|
قرأت موضوعك للمره الأولى
ثم قرأته أخرى بتمعن أكثر ثم أغمضت عيني ورأيتها نعم رأيت تلك الصورة الرائعة لذلك البناء المتماسك القوي نعم تخيلت أمتنا بهذه الصفات التي لاتلبث أن تجعلنا الأمه الأولى في العالم. تقديري الكبير لك أخي |
شكرا لمرورك أخي الكريم ...
مـع كامل ووافر الحــب والتقدير لمن يمتـلك وعياً كافياً ؛ يـجـبر قلمي على الاحترام.. |
الساعة الآن +4: 06:40 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.