![]() |
مُـرورٌ ..!
|
.
. إنَّ قَومُكَ في سُبَاتْ .. فَلا تُرَدِّدَ سِوَى يَاليلُ مَا أطوَلَكْ ليَ عَودَةٌ إنْ شَاءَ اللهُ حِينمَا أقرَأهـُ أكثَرَ مِنْ مَرَّةٍ شَفى اللهُ وَالِدَكَ وَألبَسَهُ لِبَاسَ الصِّحَةِ وَالعَافيَةِ شُكرَاً لَكَ أخيْ الحَبيب . . |
كأنني أشتم رائحة للموت!..
وهل للموت رائحة حتى أشتمّها!!! أبوالوليد.. يبدو لي أنك تتمتع بحسٍ غامض للغاية.. وأرشيف لغوي ومقالي ثري جداً.. فلماذا لا تعطينا ولو جزء يسير مما لديك!. ولا تبخل علينا بذلك.. كل الشكر والتقدير لك أيها الفاضل.. |
الله يعينك كتابه راقيه وجميله تحياتي أسير الواقع1 |
قاهرَ الروسِ / أهلاً بكَ وسهلاً، وإنِّي لأعلم ذلك، ولو كنتُ أرجو سمعًا لما نشرتهُ بهذه الطريقة. [ وش دعوى تعيد القراءة يعني النَّص غير واضح ؟! :d ]. |
الصباخ / حيَّا الله كاتِبَ ردٍّ لطيفٍ كهذا؛ ولكن الويلُ لكَ، فلو زدتّكم لذقتَ الموتَ بدلاً من أنْ تشتمَّ رائحتَهُ فقط!. |
أسير الواقع / آمين .. وإيَّاكَ، شُـكرًا لكَ. ــــــــــــ طبعًا الرَّد الأعلى لستُ أقصدُ فيه الغرور، ولكن العكسُ فلو زدتُّكم لذقتُم لموتَ لقبحِ كتابتي لا لجمالها. وأوّلُ دليلٍ هذا الموضوع !!! ـــــــــــ |
حروفٌ هائمةٌ كحالِك حينما دخلتَ وسط الحي السكني ..
تصويرُ للحدث حتّى لكأني حللْتُ مكانَ الراكب بدلآ من أمك ! غموضٌ يُحيطُ المعاني , ويزيدُ الشوقَ لإكمال المقال .. استمتعتُ بحرفك أبا الوليد .. |
|
طالب طب / غموض محمودٌ أم مذموم ؟؛ شكرًا لكَ طبيبَ المستقبلِ على ردِّكَ اللطيفِ. نورة 11 / وفَّقنا الله وإياكم لما يحبه ويرضاه. [ يبدو أن الصياغة أخطأتِ الوضوح لذا سأشرحُ ما قد يساعدكم في قراءةِ المقالِ بشكلٍ صحيح ] اليوم الذي كتبتُ فيهِ المقالَ لم يكن من أيام الفرح؛ بل كنتُ في ذلك اليومِ أحتاجُ إلى الفضفضة عمَّا قد كان بداخلي. ( وهذا ما تتكلَّمُ عنهُ مقدمة المقالِ ) هناكَ أمرانِ واجهاني عندما ذهبتُ لأمِّي لآخذها، الأمرانِ هذان قد زادا الطينَ بلَّةً والضميرَ حسرةً فكتبتُ عنهما إذْ سبَّبا الإزعاجَ لي، وهما القيادةُ الخرقاء، والحفريَّات الطويلةُ المدى. ( وهذا ما تتكلّم عنه بقيَّةُ المقالِ ) أسأل الله أن ييسِّرَ ليَ في قابلِ الأيَّامِ الوضوح، والسَّلام |
0
أبو الوليد .. .0جميل ما تكتب ويبدو أنك تحب الفلسفة المفرطة ..!! ومع ذلك فأنت _زادك الله_ تتمتع بمخزون لغوي وقدرة على الكتابة أدبية .. زادك الله كما أمتعتنا |
ماذا يُنْتَظر مني أن أقول عن صاحب هذا القلم المبدع فشهادتي فيه مجروحة !! أبا الوليد لكـ فائق الحب والود والتقدير . . |
.
. |
أبو حكيم2/ أهلاً بكَ؛ لستَ وحدكَ تقولُ هذا أكادُ أقتنع بذلكَ لكثرةِ من يقوله، حفظَكَ الله. دعبل نجد/ أهلاً وسهلاً بالحبيبِ الغالي، كفاكَ إطراءً؛ فلستُ أنا من يُعطي الصِّلاتِ، شكرًا لك. نبوغُ الفكر/ حيَّاكَ وبيَّاكَ الله بعدَ ثاني قراءة، شكرًا لكَ رائد. |
الساعة الآن +4: 02:42 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.