![]() |
تنامي الإجرام يرعب المواطنين ... شابان سعوديان يسرقان سيارة بداخلها طفلتان
بدأت الجريمة في السعودية تأخذ مسارا خطيرا يهدد بدخول المواطنين مرحلة الرعب المخيفة في ظل تواري الجهات ذات العلاقة عن ملامسة الحقائق المسببة لتنامي تلك الجرائم وخصوصا السرقة ..!! لم يتوقف الأمر عند حاجز السرقة من أجل حاجة هنا أو هناك بل اصبحت جزء يصادف المجتمع كل لحظة ويهدد استقراره الاجتماعي بعد أن توارت العقوبة الشرعية (قطع اليد) عن الأنظار ليعلن المجرمون استباحتهم للأمن الإجتماعي بكل وقاحة وجرأة,, يقول الخبر : أوقفت شرطة منطقة الرياض شابين، لتورطهما في خطف سيارة كانت بوضع التشغيل أثناء وقوفها أمام صيدلية شمال العاصمة، وبداخلها طفلتا صاحب السيارة، أعمارهما بين 7 و 9 سنوات. وذكر بيان صادر عن شرطة الرياض (تلقت «الحياة» نسخة منه)، أن الجانيين عقب سرقتهما للسيارة لفت انتباههما صراخ وبكاء الطفلتين، فبادرا بإنزالهما من السيارة بعد مسافه قريبة جداً من موقع السرقة، إذ أبلغ صاحب السيارة مركز شرطة الصحافة، الذي بدأ في إجراء عمليات البحث والتحري في أوساط الأشخاص، الذين يشتبه بقيامهم بارتكاب جريمة السرقة، وتوصل لمعلومات دقيقة تدل على هوية المشتبه بهما، وتمكّن من تحديد موقعهما والقبض عليهما، المتهم الأول الذي أقدم على عملية السرقة عمره 17 عاماً، والآخر 18 عاماً. يذكر أن شرطة منطقة الرياض سبق أن حذّرت من ترك السيارات في وضع التشغيل أثناء الترجل منها التعليق : شابان لم يبلغا العشرين من العمر يمتهنان السرقة بكل جرأة وأمام الملأ وشرطة الرياض تحذر من بقاء السيارات بوضعية التشغيل وكأن المواطنين يعيشون بشيكاغو أو أحد أحياء جنوب افريقيا وليست عاصمة الأمان (الرياض)..!! مؤشر خطير جدا ومقلق فاليوم يسرقون السيارات وغدا ربما يسرقون أعضاء الإنسان أو يتاجرون بالأطفال ..!! من المسئول؟؟ ماهي الحلول؟؟ كيف وصلنا لهذا الحال المشوه؟؟ |
لاحول ولاقوة الابالله ..
هذا ما صنعه الفرااااغ والبعد عن الله في شبااابنا.. احب اقولك يااخي ان الامر تعد سرقة الاشيااء وصل الى الاطفاال .. اصلح الله احوااالناا.. |
الله يستر من القادمات ياليت قضاتنا لا يتوانوا في التعزير بقطع اليد لرأينا الأمن يعم البلاد والعباد اللهم انفع بقضاتنا واجعلهم ذخرا لأمن أمتهم |
لاحول ولا قوة الا بالله
|
عندما غلب جانب على جانبٍ آخر حصل الخلل..
عندما بدأت الدولة بملاحقة من يسمون بالإرهابيين تركت المجرمين يسرحون ويمرحون.. وهنا بدأت المشكلة عندما غلب جانب ملاحقة من يسمون بالإرهابيين على جانب المجرمين.. والإسلام أوجد حلاً لكل المشكلات.. فلو عدنا إلى القرآن والسنة لعلمنا أن الوسط في كل شيء هو الحل الأساسي.. ولا ننسى تطبيق الشريعة الإسلامية.. والله يرحمنا برحمته.. |
الله يحمينا من الفتن
|
الأمن في بلادنا أصبح من مسؤولية الشخص نفسه قال الله ( ولكم في القصاص حياة ) وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( وأيم الله لو سرقت فاطمة بنت محمد لقطعت يدها ) |
الإجرام ينم عن نقص في العقوبة ففي كل مكان عندما تقل عقوبة الجناة تكثر الجنايات فعندما نرى العصر الذهبي للإسلام نرى أن العقوبات تتطبق فوراً وعلى الوجه المطلوب مما أنتج قلة بالإجرام والسرقة إلخ ..
نعاني في بلادنا الحبيبة الوساطة البغيضة الغير محمودة ونرى التهاون في تطبيق العقوبات على كل أصناف الجناة يجب أن تكون العقوبة عادلة على كل أصناف المجتمع من كبير وصغير وغني وفقير وصاحب رتبة إلى أقل منه والله الهادي إلى سواء السبيل قال الله تعالى ممثلاً بأن القصاص يكون في تطبيقه حياة للأمم وفيه صلاح الحياة لأنه عندما يقتص من الجاني يقل الجناة ( ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون).. |
الساعة الآن +4: 05:05 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.