الحماس لا يكفي
 

ليس هكذا تُدار الامور ايه الحبيب

عندما تكون النفس متمللة لوامة سهل عليك اتخاذ القرار

أخي الواثق بنفسه .
الأخوة والأخوات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

لعل أخي الواثق بنفسه يقصد بكلمة الخطأ " التجربة " فهذا صحيح فالتجارب هي المدرسة الحقيقية للإنسان .

أما الخطأ ، ففيه من الأخطاء ما تتسبب بضرر فادح لصاحبها أو لربما تسببت في هلاكه .
فالنفس البشرية لها طباع الطفل المدلل يريد كل ما يسليه .. فليس صحيح أن يترك لها العنان بخوض التجارب ، وهي الأمارة بالسوء

لكن الإنسان السوي هنا يؤدب نفسه ويصقلها بالتجارب النافعة حيث تكون ذا خبرة وعطاء لصاحبها والناس جميعاً .. فهذه هي حقاً النفس المسلمة ..

فخير الناس " أنفعهم للناس "

هذه مداخلتي وأتمنى أن أكون وفقت بها .
تحياتي للجميع

اخي الحبيب انا اعني الخطا فهو اول درجات الخضوع

صدقت هو اول خطوا النجاح

إذاً اختلف معك كونك قلت : " لا بد من خطأ كبير تنطلق من خلاله

اترك لنفسك مساحة للخطا ثم ابدأ من حيث انتهت

عندها ستكون مقتنعآ بالتغير

عليه فإن كلامك هذا يوجب أن يكون الشرك بالله تجربة قبل الإيمان به سبحانه وتعالى . وهذا أكبر خطأ يجب تجنبه .

أو أن تكون عاصياً حتى تصل إلى درحة من الصلاح .

فهذا غير صحيح .. ولكن الصحيح خوض التجارب النافعة مع الحذر من تلك الأخطاء المهلكة .

تحياتي

لا اقصد ذالك اعني ان تلرتكب خطا او معصية تكون بداية الرفعة لك

الم تسمع ...ربما ذنب ادخل صاحبه الجنة

وما حاجتي بالذنوب مدام أبواب الطاعات مفتوحة ..

وما يدفعني إلى أن أخطئ ما دام باب الإستشارة والإستخارة متاح .

تقبل ودي واحترامي وشكري لك على سعت صدرك معي :41

يجب أن نفرق بين العجب والثقة بالنفس

لم افهم المعنى

لا فض فوك .. تعجبني كلمات العقلاء .. تحية لك ..