قررت شركة كهرباء الوسطى منح تعويضات لعملائها الكرام ، وذلك تعويضاً عن إنقطاع الخدمة عنهم بعض الأيام بواقع :
100 ريال عند انقطاع الكهرباء أكثر من ساعة في اليوم الواحد ،
واعتلذارها لعملائها والوعد بتلافي هذا الإنقطاع مستقبلاً بتوفير الإحتياطات اللازمة قبل حلول وقت الصيف بوقت كاف ،
أما تحصيل هذا التعويض فيكون بخصم المبلغ المستحق لصالح العميل في الفواتير اللاحقة ،

الفئات المستفيدة من هذا التعويض :
المواطن المسكين : حيث أنه دافع الفاتوره دافعها ، انقطع التيار والا ما انقطع ،
ولكن في هذه الأيام الشديدة الحراره 44 درجة ( أدفع 100ريال ) ولا يطفى الكهرب ،
فمن هذا الباب تخيلت هذا التعويض ، وضرورة الكهرباء في مثل هذه الضروف ( إختبارات وحر ) ويقطع الكهرب !!

الجهات الحكومية عموماً والقطاعات الخاصة أيظاً ،تستحق التعويض حيث تضررت كثيراً جراء انقطاع التيار ، ولك أن تحسب الخسائر المترتبة جراء انقطاع التيار ،
المستشفيات : وضرورة وجود التيار ، ومدى الضرر من انقطاع الكهرباء ،
المدارس : التي قد تضطر إلى تسريح الطلاب في هذا الوقت الذي تحسب له الجهات الأمنية ألف حساب ( وقت الإختبارات )
المرور : والذي يسخر جميع إمكانياته المحدوده والإرتجالية عند انقطاع التيار عن الإشارت الضوئية في التقاطعات الخماسية والرباعية ،

لا مشكله : هناك حل :
نوكل محامي
نوكل محامي يطالب لنا بالتعويض ولوياخذ عن كل عداد ريال ووووواحد ، يبي يحصل ذهب ،

ونوكل محامي ثاني يطالب الإتصالات أيظاً بأشياء كثيره آخرها تقطيع وإبطاء الخدمة على مشتركي dslشامل 256 لإرغامه على الترقية ودفع مبلغ أكبر ،
أيظاً ياخذ ريال واحد على كل جوال أو مشترك , يبي يعين خير ،

ويييين الشباب المحامييين فرصه ولا أحلى ( فمصائب قوم عند قوم فوائد )

’’

:04:


’’