صيّاد !
 

حدّث الصياد أسراب الحمام
قال: عندي قفصٌ أسلاكه ريش نعام
سقفه من ذهب
و الأرض شمعٌ و رخام.

فيه أرجوحة ضوء مذهلة و زهورٌ بالندى مغتسلة.
فيه ماءٌ و طعامٌ و منام
فادخلي فيه و عيشي في سلام .
قالت الأسراب : لكن به حرية معتقلة.

أيها الصياد شكراً…
تصبح الجنة ناراً حين تغدو مقفلة !

،
،

أعجبتني هذه المقطوعة الأدبية الجميلة لأحمد مطر فأحببت إيرادها، رغم أن صيدنا هذا اليوم ليس حمام، وإنما صيد سمك !

مغ بالغ التحية لعمو حمزة ..


http://www.dobyan.com/gs1.9/images/big/133.jpg

Nikon D80
siqma 10-20

،

أرجو ثم أرجو ثم أرجو ..
أن تقضوا وقتاً ممتعاً هذه الليلة !

رعاكم الكريم ..

كأنه فلبيني اللي يصيد :d..
والله ياشكل المكان يهبّل بس الأجواء لك عليه :113:..

روعة الصورة جداً

يا هلا وسهلا بالحبايب .
شكراً جزيلاً لتجشمكم عناء الحضور والتعليق .

ماشاء الله تبارك الله .. :)


الحقيقة جميلة جدا .. :)



ننتظر المزيد عزيزي .. :)



شكرا لك .. :)

ياحبني لكم كلكم