بريدة ستي

بريدة ستي (http://www.buraydahcity.net/vb/index.php)
-   ســاحـة مــفــتــوحـــة (http://www.buraydahcity.net/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   (((((استفســـــــــــار -----وفتـــــــــــــوى---سريعــــــــه وعاجلــه))))))))))))) (http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=165784)

شاطى الامــــــاني 22-08-2009 02:34 AM

(((((استفســـــــــــار -----وفتـــــــــــــوى---سريعــــــــه وعاجلــه)))))))))))))
 
هل بول الابل "الله يكرمكم"شربه للتداوي به او استعماله في وضعه على الشعر للاطاله وغيره

(((يبطـــــــــــــــــــــل الوضـــــــــــــــــــــــوء)))؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ياليت احد يفيدن عاجــــــــــــــــــــــــلا

جزيتم الجــــــــــــنه--لكم خالص الدعوات



"نقاش حاد"مع احد الاخوات

الفتى الفيلسوف 22-08-2009 02:38 AM

اذا كان لحمه يبطل اكيد بوله يبطل بعدين هذا بول اكيد يبطل

<< هذي فتواي طبعا

شاطى الامــــــاني 22-08-2009 02:46 AM

^^^^^^^^^^^^^^^^^شكرا

بس ابي فتوى صح-----

بحثت في عمو قوقل ما طلعت بنتيجه-----

قلت أسال شيوخ وشيخات بريده-----ليت تلقون لي الاجابه الاكيده---اكون لكم شاكره---

اتمنى الافاده عاجلااااااااااااااااا

الحزين 22-08-2009 02:53 AM

.

ممكن الرجوع إلى الرابط ..


http://www.islamqa.com/ar/search2/بو...AllWords/t,q,a

.

شاطى الامــــــاني 22-08-2009 03:50 AM

^^^^^^^^^^^^^^^^
شكرا لك

لكن افادة الكلام في هذا الرابط((ان كل بول حيوان يؤكل لحمه فهو طاهر)))بس لم يذكر بول الابل بذات----"لان قصدي ان اكل لحم الابل ينقض الوضوء""فكيف بابولها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هذا سؤالي-----

اتمنى من يريد الافادة ان يقراء الموضوع"الرابط"ويفيدني ---------------

شاطى الامــــــاني 22-08-2009 07:40 PM

وين الناس؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ماهقيتها منكم

احزان الشيشان 22-08-2009 08:07 PM

..الجواب
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وجزاك الله خيراً .

وأحسن إليك



أولاً : جاء الحثّ على التداوي ، كما في قوله عليه الصلاة والسلام :

" تداووا فإن الله عز وجل لم يَضَع داء إلا وَضَع له دواء غير داء واحد : الْهَرَم " رواه الإمام أحمد وأبو داود والترمذي وابن ماجه .

وفي رواية لأحمد : تداووا عباد الله ، فإن الله عز وجل لم يُنْزِل داء ألا أنزل معه شفاء إلا الموت والهرم .

وفي رواية لأحمد أيضا : فإن الله لم يُنْزِل داء ألا أنزل له شفاء ، عَلِمَه مَن عَلِمَه ، وجَهِلَه مَن جَهِلَه

وأصل الحديث عند البخاري من حديث أبي هريرة مرفوعا بلفظ : ما أنزل الله داء إلا أنْزَل له شِفاء .

وفي صحيح مسلم من حديث جابر رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : لكل داء دواء ، فإذا أصيب دواء الداء بَرأ بإذن الله عز وجل .

وجاء في ذِكْر الحبة السوداء : شِفاء مِن كل داء إلا السام . قال ابن شهاب : والسَّام الموت . والحبة السوداء الشونيز . رواه البخاري ومسلم .



ثانيًا : لَم يَجْعل الله شفاء هذه الأمة فيما حرّم عليها .

ولذا قال عليه الصلاة والسلام عن التداوي بالخمر : إنه ليس بدواء ولكنه داء . رواه مسلم .

وقال عليه الصلاة والسلام : إن الله لم يجعل شفاء أمتي فيما حَرّم عليها . رواه أبو داود .

قال ابن حجر : والنجس حرام فلا يُتَدَاوى به ؛ لأنه غير شفاء . اهـ .

فلا يَجوز التداوي بما هو نجِس مثل : بول الآدمي وشُرْب دَمِـه .



ثالثاً : أبوال الإبل ليستْ نجِسَة على الصحيح ، وهو قول الإمام مالك والإمام أحمد والإمام البخاري ، وطائفة من السلف ، ووافقهم من الشافعية ابن خزيمة وابن المنذر وابن حبان والاصطخرى والروياني ، ومن الحنفية محمد بن الحسن صاحب أبي حنيفة .



ودليل طهارة أبوال الإبل ما رواه البخاري ومسلم من حديث أنس رضي الله عنه أن نَفَرًا من عُكل قَدِمُوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فبايعوه على الإسلام فاستوخموا الأرض وسقمت أجسامهم ، فشكوا ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : ألا تخرجون مع راعينا في إبله فتصيبون من أبوالها وألبانها ؟ فقالوا : بلى ، فَخَرَجُوا فَشَرِبُوا مِن أبوالها وألبانها فَصَحّوا .. الحديث .

وفي رواية للبخاري : فاشْرَبُوا من ألبانها وأبوالها ، فَخَرَجُوا فيها فَشَرِبُوا مِن أبوالها وألبانها واسْتَصَحّوا .

وفي رواية للبخاري : فأمَرَهُم أن يأتوا إبِل الصَّدَقَة فَيَشْرَبُوا مِن أبوالها وألبانها ، فَفَعَلُوا فَصَحُّوا .



ولو كانت أبوال الإبل نجِسَة لما أمرَهم النبي صلى الله عليه وسلم أن يَشْرَبُوا منها .

قال ابن القيم : وفي القصة دليل على التداوي والتطبّب ، وعلى طهارة بَول مأكول اللحم ، فإن التداوي بالمحرمات غير جائز ، ولم يُؤمَرُوا مع قُرب عَهدهم بالإسلام بِغَسْل أفواههم وما أصابته ثيابهم من أبوالها للصلاة ، وتأخير البيان لا يجوز عن وقت الحاجة . اهـ .



وقد ذَكَر ابن القيم رحمه الله أن أبوال الإبل تنفع لِعلاج الاستسقاء .

قال ابن القيم : ولما كانت الأدوية المحتاج إليها في علاجِه [ يعني : الاستسقاء] هي الأدوية الجالبة التي فيها إطلاقٌ مُعتدل وإدْرَار بحسب الحاجة ، وهذه الأمور موجودة في أبوال الإبل وألبانها أمَرَهم النبي صلى الله عليه وسلم بِشُرْبِها ، فإن في لبن اللِّقَاح جَلاء وتَليينا وإدرارا وتلطيفا ، وتفتيحا للسَّدد إذ كان أكثر رعيها الشيخ والقيصوم والبابونج والأقحوان والإذخر وغير ذلك من الأدوية النافعة للاستسقاء . وهذا المرض لا يكون إلا مع آفة في الكَبد خاصة ، أو مع مُشاركة ، وأكثرها عن السَّدد فيها ، ولبن اللِّقَاح العربية نافع من السّدد لما فيه من التفتيح والمنافع المذكورة .

ونَقَل عن صاحب القانون قوله : وأنفع الأبوال بول الجمل الأعرابي وهو النجيب . اهـ .



إلا أن أهل الاختصاص لا يَنْصَحُون بِشُرِب أبوال الإبل مُفْرَدَة ، بل لا بُدّ أن تُخلَط مع ألبانِها .



وقولك – حفظك الله – (من الناحية الدينية أعرف أن البول هو من النجاسة فهو لو مسّ الثوب ينقض الوضوء ويستوجب تطهيره ، فما هو حكم الشرع لو استعمل للمداواة ؟)

هذا ليس صحيحا !

فالنجاسة لا تنقض الوضوء .

ومسّ النجاسة ليس من نواقض الوضوء

والراجح أن بول ما يُؤكَل لحمه طاهر

ويجوز استعمال أبوال الإبل في الدواء إذا خُلِطَتْ بألبانها .



والله تعالى أعلم .

المصدر شبكة مشكاة الإسلامية
..

احزان الشيشان 22-08-2009 10:23 PM

..هل كل النجاسات تستوجب الغسل أم لا؟
فإزالة النجاسة والتطهر منها أمر مشروع مرغب فيه في جميع الأحوال. ويجب على المصلي إزالة النجاسة من بدنه وثوبه والبقعة التي يصلي عليها، لقوله تعالى: (وثيابك فطهر) [المدثر:4].
ولما روى أحمد وأبو داود من حديث أبي سعيد رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه صلى فخلع نعليه فخلع الناس نعالهم، فلما انصرف قال لهم: "لم خلعتم نعالكم؟ قالوا: رأيناك خلعت فخلعنا، فقال: إن جبريل أتاني فأخبرني أن بهما خبثاً، فإذا جاء أحدكم المسجد فليقلب نعليه ولينظر فيهما، فإذا رأى خبثاً فليمسحه بالأرض، ثم ليصل فيهما".
ومن النجاسات: البول والغائط والدم المسفوح والقيح والصديد ولعاب الكلب والخنزير، وروث وبول ما لا يؤكل لحمه وغير ذلك، مما تجد تفصيله وذكر المتفق عليه والمختلف فيه، في كتب الفقه.
والخمر نجسة عند جماهير أهل العلم، وشربها كبيرة من الكبائر لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "لعن الله الخمر وشاربها وساقيها وبائعها ومبتاعها ومعتصرها وحاملها، والمحمولة إليه، وآكل ثمنها" [رواه أبو داود].
وأما ما يخرج من الحيوان من البول والروث فهو نوعان:
طاهر: وهو الخارج من الحيوان المأكول اللحم كبهيمة الأنعام، الإبل والبقر والغنم، وهذا على الراجح من قولي العلماء، لما في الصحيحين من حديث أنس بن مالك أن رهطاً من عُكْل أو عُرْينة قدموا المدينة فاجتووا المدينة، فأمر لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بلقاح، وأمرهم أن يخرجوا فيشربوا من أبوالها وألبانها. واجتووا المدينة، أي: (استوخموها)، واللقاح: النوق ذوات اللبن.
والنوع الثاني: نجس: وهو بول وروث ما لا يؤكل لحمه كالسباع، والهر والفأر. هذا والله أعلم.إسلام واب
.









.

زعيمة التمايمة 22-08-2009 10:32 PM

بول الأبل للتداوي كما قلتي أخيتي ولكن لايبطل الوضوء
كما سمعته من أحد النساء عندما سألت الشيخ وقالت بأن رأسها يتساقط لدرجة أنها بدأت تظهر فروة رأسها فقال لها الشيخ عن بول الأبل وأنه لايبطل صلاتها والله أعلم
وفقنا الله وأياكـ

عاشق الاقصى 22-08-2009 10:41 PM

الا شكالية عند أختنا جاءت من كون لحم الابل طاهر وحلال أكله ومع ذلك أكله يوجب الوضوء عند بعض العلماء ...(الجمهور لايرونه ناقضا) ...
أختي:
ثبت عن المصطفى ( صلى الله عليه وسلم)أنه حث على شرب أبوال لابل وألبانها بقصد الشفاء وهذا دليلا على طهارتها..
أما كونها ناقضا للوضوء لم يرد نصا صحيحا يأمر بالوضوء من شرب أبوالها..
وعلى هذا فإنها غير ناقضة للوضوء ...

أبو رُبـــــى 22-08-2009 11:07 PM

أعتقد أن الفتاوى تؤخذ من مصدرها من علماء الأمة لا من النت !!

فهذا شرع الله .. وليس لأحد أن يفتي هنا ..!!

إلا كما نقل بعضهم من بعض الأحاديث .. بورك فيهم ..


الساعة الآن +4: 08:31 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.