بريدة ستي

بريدة ستي (http://www.buraydahcity.net/vb/index.php)
-   ســاحـة مــفــتــوحـــة (http://www.buraydahcity.net/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   0حب بريده لهم موت وتضحيه حب بريده لهم غير - (http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=168124)

سيدي سلطان 04-09-2009 02:43 PM

0حب بريده لهم موت وتضحيه حب بريده لهم غير -
 
--------------------------------------------بسم الله الرحمن الرحيم-----------------------------------
اعيان بريده نيابة عن اهلها الاوفياء لصاحب الفضل بعد الله عزوجل في أمن هذه البلاد وأستقرارها
الاسره الحاكمه حفظه الله ولعلم الاعيان والشعراء والاهالي با الحمل العظيم الذي يحمله قادة الدوله ممثلة بسيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله حفظه الله--
وسيدي ولي العهد الامير سلطان بن عبد العزيز حفظه الله--
وسيدي الامير نايف بن عبد العزيز النائب الثاني--
فقد تبادل الاهلي والخطباء فيما بينهم التهاني والتبريكات بسلامة الامبر البطل الشجع محمد بن نايف
وارسل الاعيان ممثلة بالدكتور ابراهيم المشيقح وابراهيم الربدي والرشودي والبشروالشريدة
الى خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الامين والنائب الثاني بسلامة الاميرالبطل الشجاع محمد بن نايف من العمل الاجرامي الحاقد
أعيان وأهالي بريدة يهنئون القيادة بسلامة الأمير محمد بن نايف:
الفئة الضالة تستهدف الوطن قيادةً وشعباً.. وكلنا رجال أمن في وجه العابثين
---كما ان شعراء بريده قد افجعهم هذا الامر وقد تغنى الكثير منهم بسلامة الامير محمد بن نايف
وقد اخترت قصيدة اعجبتني جدا للشاعر مشوح عبدالله المشوح عنونها حماك الله--
حَمَاكَ الله
شعر: مشوح بن عبدالله بن إبراهيم المشوح*
إهداء إلى سيدي صاحب السمو الملكي الأمير محمد ابن نايف بن عبدالعزيز بمناسبة سلامته من غدر الخائنين.

حَمَاكَ اللهُ يا ابْنَ الأكْرَمِيْنا

وأَبْطَلَ عَنْكَ كَيْدَ الكائِدِيْنا

وأنْقَذَكُمْ بِمُعْجِزَةٍ تَجَلَّتْ

كَشَمْسٍ، مِنْ أذى المتآمرينا

وأنجاكُمْ بِفَضْلٍ مِنْهُ جَزْلٍ

مِنَ الجُبَنَاءِ والمُتَربِّصِينا

لِيَعْلَمَ كُلُّ مَهْزُوْزٍ ضَعِيْفٍ

بِأَنَّ اللهَ يُنْجِيْ الصَّالِحِينا

ويَحْفَظُ مَنْ لِنِعْمَتِهِ حَفِيْظٌ

ويَخْذُلُ مَنْ يُعَاديْ المُؤمِنِينا

كَمَا أَنْجَاكَ دونَ أَقَلِّ سوءٍ

وَرَدَّ عَدَوَّكُمْ فِيْ الخَائِبِيْنا

***

حَمَاكَ اللهُ سَيِّدِيَ المفدى

لِكَيْ تَبْقى حِمَىً للآمِنِيْنا

ودِرْعاً واقياً لِبِلادِ مَجْدٍ

أَبَتْ بَعْدَ المَعَزَّةِ أنْ تَهُوْنا

وَسُوْراً شامِخاً لِقِلاعِ أرضٍ

يُقَدِّسُها جَمِيْعُ المُسْلِمِيْنا

وَسَيْفاً مُسْلَطاً لا يَنْثَنِيْ عَنْ

وُجُوْهِ المُجْرِمِيْنَ العابِثِيْنا

وَسَهْماً حارِقاً نلْقاهُ دَوْماً

يُسَدَّدُ فِيْ حلوق المَارِقِيْنا

***

حَمَاكَ اللهُ حَيْثُ رَعَيْتَ دَهْراً

حِمَاهُ وَصُنْتَهُ دُنْياً وَدِيْنا

وَمَنْ يَرْعَىْ حِمَىْ الرَّحْمنِ يوماً

يَنَلْ مِنْ رَبِّهِ الحِصْنَ الحَصِيْنا

وَيَلْقَىْ مِنْهُ أَمْناً وارْتِياحاً

وَيُبْصِرْ عِنْدَهُ الأَجْرَ الثَّمِيْنا

وَيَجْعَلْ أَمْرَهُ يُسْراً وَيَمْنَحْهُ

رِزْقاً لَمْ يُفَكِّرْ فِيْهِ حِيْنا

***

مُحَمَّدُ قَلْبُكَ السَّامِيْ كَبِيْرٌ

يَرَىْ خَيْراً بِكُلِّ العَالَمِيْنا

وَفِيْ هذا اقْتِداءٌ دُوْنَ شَكٍّ

بِنَهْجِ الأنْبِياءِ المُرْسلِيْنا

وَلَكِنَّا فُجِعْنا كالأيامَىْ

بما قَدْ حَطَّمَ الأفْراحَ فِيْنا

فَمُذْ قالوا: مُحَمَّدُ قُلْتُ: مَنْ؟ هَلْ

قَصَدْتُّمْ ذلِكَ الشَّهْمَ الأمِيْنا؟

فقالوا لي: أَجَلْ فَبَكِيْتُ حَتَّىْ

رَأَيْتُكَ فِيْ الْهَوا صَلْباً رَزِيْنا

وَعِنْدَكَ خادمُ الحَرَمَيْنِ أَنْعِمْ

بِهِ مِنْ قائِدٍ لِلْمُسْلِمِيْنا

فَقُلْتُ: الحَمْدُ للهِ الذيْ قدْ

حَمَاكَ مِنَ الطُّغَاةِ المُجْرِمِيْنا

وَمَا فِيْ مَا جَرَىْ إِلاَّ دَلِيْلٌ

عَلَى قَلْبٍ يُحِبُّ التَّائِبِيْنا

وَيَكْرَهُ أَنْ يَرَىْ وَطَناً عَزِيْزاً

يُشَوَّهُ مِنْ بَنِيْهِ الجَاْحِدِيْنا

وَأَنْتَ أَيا مُحَمَّدُ خَيْرُ حَامٍ

لِدَاْرٍ تَسْتَضِيْفُ الطَّائِفِيْنا

وَتَخْدِمُ أُمَّةً مِنْ كُلِّ فَجٍّ

عَمِيْقٍ تَقْصِدُ الْحَرَمَ الأَمِيْنا

فَأَنْتَ العَدْلُ نِبْراسٌ عَلَيْهِ

تَسِيْرُ، وَتَلْزَمُ الْحَقَّ المُبِيْنا

وكم أعطيتَ لِلْمُخْطِيْ مَجَالاً

لِيَتْرُكَ عَنْهُ دَرْبَ الخَاطِئِيْنا

وَيَسْلُكَ دَرْبَ أَهْلِ الخَيْرِ طَوْعاً

كَمَا سَلَكَ الطَّرِيْقَ السَّابِقُوْنا

وَلَكِنْ دُوْنَ أَنْ تَلْقَىْ لَدَيْهِ

جَوَاباً ثَابِتاً يَصِل اليَقِيْنا

وَكَمْ لِلْمَارِقِيْنَ مَدَدْتَّ كَفَّ السَّ

لاَمِ فَأَظْهَرُوْا الْوَجْهَ الْخَؤُوْنا

وَقَدْ آنَ الأَوَانُ لأنْ تُرِيْهِمْ

بِأَنَّ الظُّلْمَ يَفْرِيْ الظَّالِمِيْنا

وَأَنَّ اللهَ يُمْهِلُ دونَ أَنْ يُهْمِ

لَ المُسْتَهْتِرِيْنَ الْخَائِنِينا

وَأَنَّ زَوَالَهُمْ أَمْسَىْ وَشِيْكاً

بِإِيْمَانِ الْجُنُوْدِ الْمُخْلِصِيْنا

وَتَوْجِيْهَاتِ نَايِفَ لِلسَّرايا

وَوَقْفَاتِ الرِّجَالِ الصَّادِقِيْنا

*** مُحَمَّدُ دُمْتَ يا ابْنَ أَبٍ أَبِيٍّ

لَنَا أَسَداً بِهِ نحمي العرينا

وَرُوْحاً نَسْتَمِدُّ بِها سُمُوَّاً

وَيَنْبُوْعاً يُرَوِّيْ الظَّامِئِينا

وَبَدْراً نَسْتَزِيْدُ بِهِ بَهَاءً

وَفَجْراً يَنْشُرُ النُّوْرَ المُبُيْنا

وَمِثْلُكَ يا مُحَمَّدُ فِيْ سُرُوْرٍ

وَأَنْتَ تَقُوْدُ رَكْبَ الذَّائِدِيْنا

لأنَّكَ فِيْ رِبَاطٍ مُسْتَمِرٍّ

وَأَنْتَ تَرُدُّ فَوْضَىْ العَابِثِيْنا

وَقَدْ نِلْت الرِّضَا مِنَّا كَشَعْبٍ

بِأَمْنٍ لَمْ نُلاقِ لَهُ قَرِيْنا

إِلى أَنْ بَاتََ مَوْطِنُنَا مِثَالاً

بضبط الأمن بَيْنَ العَالَمِيْنا

وَلاعَجَبٌ وَوَالِدُكُمْ أمير

يَخِرُّ إِذا رَآهُ الْمُرْجِفُوْنا

وَقَدْ نالَ الوَلا مِنْ خَيْرِ شَعْبٍ

وَنَالَ ثَنَا الشُّيُوْخِ الصَّالِحِيْنا

وَنَالَ رِضَا الْمَلِيْكِ بِكُلِّ فَخْرٍ

فَصَارَ النَّائِبَ الثَّانِيْ الأمِيْنا

وَهَذا كُلُّهُ بِاللهِ إِذْ قَدْ

حَبَاهُ العِلْمَ وَالقَوْلَ الرَّصيْنا

وأعطاه المحبة من أناس

يحبون الرجال الصادقينا

***

أَلا يادَوْلَةَ الأمْجَادِ سِيْرْيْ

بعون الله سير الواثقينا

فعندك قائدٌ فَذٌّ حكيمٌ

مع الإرهاب يوماً لنْ يَلِيْنا

وبَيْنَ يَدِيْكِ جُنْدٌ ما تَوَانَوْا

وَشَعْبٌ صَامِدٌ لَنْ يَسْتَكِيْنا

وَلَنْ يَرْضَىْ لِشِرْذِمَةٍ تَمَادَوْا

بِأَنْ يَلْقَوْا نَصِيْراً أَوْ مُعِيْنا

فَهذيْ دَوْلَةُ التَّوْحِيْدِ قَامَتْ

لِتَبْقَى مِشْعَلاً للسَّالِكِيْنا

وَحَظُّ الْمَرْءِ فِيْها حِيْنَ يَغْدُوْ

بِفَخْرٍ يَحْرِسُ الْوَطَنَ الْحَصِيْنا

وَيَمْنَحُهُ مِنَ الإِحْسَانِ قَدْراً

يَنَالُ بِهِ مَقَام الْمُحْسِنِيْنا

وَمَا الإِحْسَانُ فِيْ بَذْلٍ لِمَالٍ

وَلَكِنْ أنْ يَكُوْنَ لَهُ أَمِيْنا


**ابو علي** 05-09-2009 01:00 AM

شكرآآ

المستنير بالله 05-09-2009 01:04 AM

رجل شهم الله حاميه
وأعيان بريدة تقدر الرجال الأوفياء كـ محمد بن نايف

فهدالقصيعه 05-09-2009 01:42 AM

شكراااا عالتوضيح والموضوع المميز

*خفايا الروح* 05-09-2009 02:22 AM



الله يحفظ الشعب : 12



الساعة الآن +4: 12:18 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.