إسبرين الدعوة !!!
 

بسم الله الرحمن الرحيم ..
هذه الدرة قرأتها في مجلة شباب بقلم الأخ / بندر النذير ..الرياض
وقد أسرتني في معانيها الجميلة :/

أرى أني شمعة تحترق لتضيء للآخرين .!! فإلى متى هذا الإحتراق ؟؟؟ إلى متى ؟؟؟
غيري سبح في بحر العلم فأجاد وأفاد , وثلة من زملائي أتقنوا فن كسب حطام الدنيا ، فكانوا لا شيء وأصبحوا شيئا ً !!!
فإلى متى ؟؟؟ إلى متى ؟؟؟
((( كثيراً ما خالجتني مثل هذه الخواطر والأفكار فأنساق معها ، ولكن مطرقة {{ ومن أحسن قولا ً ممن دعا إلى الله وعمل صالحا ً وقال إنني من المسلمين }} تضرب على وتد {{ خير لك من حمر النعم }}
فيذهب بي من صداااااع .

------------------------------

------------------------------

جزيت ......خيرا............!!

وخيرا ً جزيت على تعقيبك .

اثابك الله على هذا المنقول المتميز...
صحيح أنه مسكن مريح لكل أنواع الصداع المزمنة...
لكن هل ألا تتصور أنها العلاج النهائي لمثل هذه الأمراض؟؟

ودمتم،
اخوك في الله:
الأكاديمي

هو ليس بمرض إن شاء الله ..
لكنها خواطر تنتاب الداعية إلى الله ..

ولا بد من المزج بين البذل للدعوة والبرنامج الخاص لكل واحد منا .