![]() |
ونعق الغراب
نعق الغراب
بكل فخر وكبرياء ليثبت للأمة أنه موجود كان وبكل تغطرس يرى أنه منقذ الناس وأنه وجد لهم طريق الخلاص والحرية نعق الغراب ليقول : إلى متى التخلف والرجوع إلى الوراء وما علم ذلك المعتوه أن في التمسك بالدين الرقي والرفعة والنصر (إن تنصروا الله ينصركم) نعق الغراب للمطالبة بحقوق النساء من نظره وكان يطالب بها في كل ليل ونهار متى أيها المتطفل كنت محاميا عن شيء لم يطلب منك ولن "بإذن الله" يطلب منك أيها المنافق إذا كنت تريد لهن السعادة ففي الدين السعادة ولكنك أيها المنافق تريد لك ولأمثالك السعادة وتريد لهن الشقاء نعق الغراب فخرجت من جحورها فئران لتصفق لذلك الأبله فلطالما أردن ذلك ولكن العادة والعرف يمنع ولكن جاء المنقذ الذي سوف يثبت للجميع أنه سوف يكون الغراب الصامد. نعق الغراب ثم نعق ونعق ولكنه رأى الفئران تذهب مسرعة متسللة إلى جحورها ذهل وسكت عن نعيقه المزعج ليسمع من بعيد صيحة صقر هدأ الغراب من نعيقه واختبأ في عشه فليعلم الجميع أن ما يحدث لأمتنا من قبل العلمانية إنما هي نعقة غراب فالناس فيها على قسمين * من أعجبهم نعيق الغراب فطالبوا بنعيق أقوى. * ومن أزعجهم نعيق الغراب فمنهم من ردع ومنهم من أسكت. |
جزاك الله كل خير كلمات رائعه... |
جزاك الله كل خير
الله يحفظ النساء والبنات من كل علماني ومخرب |
جـمـيـل مـاسـطـرتـه انـامـلـكـ.. , كـلـمـا ظـهـر صـوت الـحـق واعـتـلا..انـطـفـأ سـراج الـغـربان الـنـاعـقـه.. وكـلـمـا تـرادى .. اشـتـعـل نـعـيـقـهـم.. رحــم الله ايـام الـمـلـك فـهـد..ورحـم ايـام شـيـخـنـا ابـن بـاز وابـن عـثـيـمـيـن.. ويـارب بـاركـ وأسـمـع واظـهـر دور مـشـايـخـنـا ... , |
أحزان الشيشان
أبو ولع لغز الحياة ما قصرتوا وجزاكم الله خير على الردود |
جزاك الله اخوي خير الجزاء والله يحفظ نسائنا ونساء المسلمين من الحاقدين ؟ |
اقتباس:
|
اقتباس:
وجزاك الله خيرا أنت على ردك |
اقتباس:
مشكور على الرد |
ينعقون.. ومستمرين في النعيق لايكلون ولا يملون ,وللاسف الشديد انه وجد من بني جلدتنا (ببغوات) يرددون نعيقهم واستجابوا لهم...!!
إن على أهل الحق, أهل الغيرة, واجبا منوط بهم, متى ماتقاعسوا عنه, سيحقق دعاة الضلال مآربهم المستوردة من مستنقعات الغرب الآسنة. بارك الله بك أخي الكريم. |
اقتباس:
لا فض فوك |
الساعة الآن +4: 06:58 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.