![]() |
قمصان نسائية,, بنكهة رجالية
السلام عليكم أحببت ان أسأل البنات عضوات المنتدى عن رأيهم بالقمصان البناتية البيضاء الموشحة بقماش "الشماخ" الرجالي التي غزت سوق بريدة ماهو رايهم بها ؟ وماهو الداعي لإدخال قماش الشماخ الرجالي بها ؟؟؟ أليس في لبس متل هذه القمصان شبهة وتشبه بالرجال لأن قماش الشماخ ونقشته لم تكن يوما تخص المرأة أبدا أرجو الإفادة أخواتي |
جزاس الله خير يأختي وما قصرتي |
الإفادة تآخذينه من رجال العلم مو من الأخوات ..
اسمه شماخ ولا شماغ ؟؟ |
على قولت اختي الوان ... خوذي الاجابه من اهل العلم ... وانا من رايي احس انه مابه شي .. يعني هو قميص يلبس على الجسم موب يحط فوق الراس مثل الرجل لانه موب شماغ بس طبعة شماغ يعني نفس النقشه ... وبعدين اذا الشالات الملونه اللي يحطونه على ارقابهم مابه شي اللي هن أصلا شماغ بس ملون فما بالك بالقمصان احس انهن عادي .. هذي وجهت نظري ... تحياتي لكم ... تووووووووووووت الـــــصــــــ,,,ـــــــبـــــــــ,,ـــــــااااا |
ابدا شافوا آصاله سووا مثلهااااااااااااااااااا
|
ماعرفها..ياليت اذا فيه صورة..
|
والله مدري يا سامبا بس انا ما ارتحت له احس اني يخخخخ "مدري شلون" لو البسه ع العموم جزاتس الله خير |
الله اعلم مع انه ماعجبني .. |
من العجله قالت شماااخ انا اقول اركدي وترفقي همن اسألي.......... وبعدين احس هالسؤال مالأمه دااااااعي واذا مالتس حويجه لاتنزلين مثل هالمواضيع ترى قلهن ابرك تحيتــــي |
عزيزتي " شمس"
هو يسمى شماغ وشماخ ولم اكن مستعجلة ابدا والامر الثاني لست من المملكة وقادمة جديدة لبريدة ، احاول من خلال منتداكم ان أعرف اكثر عن بنات بريدة ،شخصيتهن ، طرق تفكيرهن ، ميولهن ، اسلوبهن بالكلام الخ... كنت اتمنى ان يكون ردك اكثرايجابية اشكرك واكرر شكري لكل من ساهم بالرد على موضوعي وتساؤلي |
.
أتمنى الإستفادة من هذه الفتوى .. حكم لبس " الميني عقال " ! السؤال : إن مما لفت انتباهي خلال تجولي في عالم الإنترنت : انتشار موضة " الميني عقال " ، وهي عبارة عن أساور يلبسها البنات ، والشباب ، وعلى حد زعمهم : أنها تعبِّر عن الهوية السعودية ؛ لأنها تأخذ شكل العقال ، وفي طرفه قطعة صغيرة من قماش الشماغ ! ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هل لبس هذا النوع من الأساور يجوز أم لا يجوز ؟ . الجواب : الحمد لله أولاً : نأسف أن يصل الحال بالشباب الممتلئ نشاطاً وحيوية ما نراه في شوارعنا ، وأسواقنا ، وجامعاتنا ، في لبسهم ، وهيئتهم ، ومشيتهم ، فضلاً عن سلوكهم وأخلاقهم . وقد عُرف عن الشباب الخليجي لباسهم المميز من الثوب الساتر ، والشماغ – أو الغترة – التي تغطي الرأس ، وغالباً ما يُلبس " العقال " ليثبت الشماغ على الرأس . وعندما يكون الفراغ الروحي مسيطراً على طائفة من أولئك فإنهم يبتدعون ما يظنونه يملأ ذلك الفراغ ، فترك طائفة منهم لبس الثوب ، وجعل بدلا منه البنطال ، وتركوا الشماغ والعقال وكشفوا شعورهم وقد أغرقوها بالجل ! ونصبوا شعيرات منها تقف هنا وهناك ! . ومن آخر ما ابتدعوه أنهم صغَّروا " العقال " و " الشماغ " جدّاً ، وبدلاً من أن يكونا على الرأس : صارا أسورة في أيديهم ! وأطلقوا عليه " الميني عقال " – أي : العقال الصغير - ، حتى يجمعوا بين لبس البنطال – الضيق أو الساحل – وبين لبس العقال ، والعجيب أنهم جعلوا لذلك اللباس التافه شعار " أقدر " ! ظانين أنه يصب في " تشجع الشباب على البحث عن ذاتهم ، وقدراتهم ، وطاقتهم الداخلية " !! وكتبوا عليه أيضاً " اعقل وتوكل " ! فصار هذا " الميني عقال " علامة على أن لابسه من الشباب ، وأنه يمتلء حيوية ، وأنه يفعل ما يشاء ، وبعض من سوَّق له أراد أنه يحمل رمزاً وطنيّاً ! حتى قال بعض الحمقى منهم إننا نتعرف على لابسه أنه من " السعودية " ! إن رأيناه في بلد أجنبي ، فيكون ذلك وسيلة للتقارب بيننا ! ثم انتقل إلى دول خليجية أخرى ، فادعوا أنه شعار ليعرف بعضهم بعضاً أن لابسه " خليجي " ! وإذا كان هذا صحيحاً ، فلماذا يلبسونه في بلادهم؟! وهذا يعمق مفهوماً غير شرعي ، ويقوي التعصب لما لم يشرعه الله تعالى ، بل لما ذمه من التفرق والتشتت . وهلا كان تميزهم بلباسهم الشرعي القديم الذي تخلوا عنه لأجل موافقة الغرب ؟! وهلاَّ كان تميزهم بدينهم ، وصلاتهم ، وحسن أخلاقهم ؟! فلبس هذا "الميني عقال" يدل على الفراغ الذي يعاني منه هؤلاء الشباب ، وأنه لا يعرفون معالي الأمور ولا يشتغلون بها ، وإنما يشغلون أنفسهم بسفاسف الأمور وتفاهاتها . ولبس هذا العقال ينطوي على مفاسد ، منها : أن المعصم إنما توضع فيه الزينة للنساء لا للرجال ، وقد (لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمُتَشَبِّهِينَ مِنْ الرِّجَالِ بِالنِّسَاءِ وَالْمُتَشَبِّهَاتِ مِنْ النِّسَاءِ بِالرِّجَالِ) رواه البخاري (5546) . قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله : أمّا السوار ، والقلادة في العنق ، وما أشبه ذلك : فهذا نحرِّمه من وجهٍ آخر ، وهو التشبه بالنساء ، والتخنث ، وربما يساء الظن بهذا الرجل ، فهذا يحرم لغيره لا لذاته . " الشرح الممتع " ( 6 / 108 ) . ومنها : أن في لبس " الميني عقال " دعوة إلى التعصب ، وهو نوع من إحياء الجاهلية ، وقد جاءت الشريعة الإسلامية بما فيه خير الناس ، فجمعت الناس على إله واحد ، ونبي واحد ، ودين واحد ، وقرآن واحد ، وقبلة واحدة ، وأذابت ما فيه تعصب للون ، أو الجنس ، أو العِرق . قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله : إن الواجب - يا إخواني - ألا نكون وطنيين ، وقوميين ، أي : ألا نتعصب لقومنا ، ولوطننا ؛ لأن التعصب الوطني قد ينضم تحت لوائه المؤمن ، والمسلم ، والفاسق ، والفاجر ، والكافر ، والملحد ، والعلماني ، والمبتدع ، والسنَِّي ، وطن يشمل كل هؤلاء ، فإذا ركزنا على الوطنية فقط : فهذا لا شك أنه خطير ؛ لأننا إذا ركزنا على الوطنية : جاء إنسان مبتدع إلى إنسان سنِّي ، وقال له : " أنا وإياك مشتركان في الوطنية ، ليس لك فضل عليَّ ، ولا لي فضل عليك " ! ، وهذا مبدأ خطير في الواقع ، والصحيح هو التركيز على أن نكون مؤمنين . ونبيِّن – أيضاً - أن التعصب للوطن ، وكون الجامع بيننا هو الوطنية : ليس بصحيحٍ أبداً ، ولا يستقيم الأمر إلا أن يكون الجامع بيننا الإيمان : ( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ ) الحجرات/ 10 ، والآية نزلت في المدينة ، وكان في المدينة يهود قبل هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم إليها ، ومع ذلك فلم يدخلوا في الآية مع أنهم مواطنون ؛ فإن الرسول صلى الله عليه وسلم مات ودرعه مرهونة عند يهودي . فهذه مسألة خطيرة ، فالمبدأ الصحيح أن الذي يجمع بيننا هو الإسلام ، والإيمان ، وبهذا نكسب المسلمين في كل مكان . " لقاء الباب المفتوح " ( 48 / السؤال رقم 6 ) . والله أعلم الإسلام سؤال وجواب |
اقتباس:
حكم لبس النساء الكوفية الفلسطينية أو الغترة أو الشماغ السؤال : هل يجوز للفتاة لبس الكوفية الفلسطينية كشال حول رقبتها؟ ليس بنية التشبه بالرجال بل بنية نشر الثقافة الفلسطينية بين أقرانها ،، لأن الكوفية تعتبر رمز للكفاح والنضال و الثورة ،، علماً بأن الكوفية هي تلك القطعة البيضاء و السوداء و التي يلبسها كبار السن في فلسطين تشبه الغترة السعودية ،، أفيدوني جزآكم الله خير الجواب : الحمد لله الكوفية الفلسطينة والغترة السعودية كلاهما من اللباس الخاص بالرجال ، فلا يجوز لبسه للفتاة ، أو وضعه حول رقبتها ، ولو كان القصد نشر الثقافة كما ذكرت ؛ لأن لبسها للكوفية تشبه بالرجال . ولا يشترط في تحريم التشبه أن يقصد الإنسان التشبه ، فما كان من خصائص الرجال حرم لبسه للنساء ، وكذلك العكس . ومعلوم أن الرجال يلبسون هذه الكوفية على رؤوسهم ، أو يضعونها حول رقابهم ، وكذلك الغترة والشماغ . وقد روى البخاري (5453) عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ : (لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمُتَشَبِّهِينَ مِنْ الرِّجَالِ بِالنِّسَاءِ ، وَالْمُتَشَبِّهَاتِ مِنْ النِّسَاءِ بِالرِّجَالِ) . ومن كلام أهل العلم في أن ما حصل به التشبه لا يشترط فيه قصد التشبه : قول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : "مع أن قوله صلى الله عليه وسلم : (غيروا الشيب ، ولا تشبهوا باليهود) دليل على أن التشبه بهم يحصل بغير قصد منا ، ولا فعل ، بل بمجرد ترك تغيير ما خلق فينا " انتهى من "اقتضاء الصراط المستقيم" ص 83 تحقيق محمد حامد الفقي . وقال أيضا : "وكذلك ما نهى عنه من مشابهتهم يعم ما إذا قصدت مشابهتهم أو لم تقصد ، فإن عامة هذه الأعمال لم يكن المسلمون يقصدون المشابهة فيها ، وفيها مالا يتصور قصد المشابهة فيه ، كبياض الشعر ، وطول الشارب ، ونحو ذلك" انتهى ، ص 178. وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : "وليُعلم أن التشبه لا يكون بالقصد ، وإنما يكون بالصورة، بمعنى : أن الإنسان إذا فعل فعلاً يختص بالكفار وهو من ميزاتهم وخصائصهم فإنه يكون متشبهاً بهم ، سواء قصد بذلك التشبه أم لم يقصده ، وكثير من الناس يظن أن التشبه لا يكون تشبهاً إلا بالنية ، وهذا غلط ، لأن المقصود هو الظاهر". وقال : "فإذا قصت المرأة رأسها حتى يكون كرأس الرجل صارت متشبهة بالرجل سواء قصدت التشبه أو لم تقصد ؛ لأن ما حصل به التشبه لا يشترط فيه نية التشبه ، إذ التشبه تحصل صورته ولو بلا قصد ، فإذا حصلت صورة التشبه كانت ممنوعة ، ولا فرق في هذا بين التشبه بالكفار ، أو تشبه المرأة بالرجل ، أو الرجل بالمرأة ، فإنه لا يشترط فيه نية التشبه ما دام وقع على الوجه المشبه ". وقال : " وقول السائل : إنها لا تريد التشبه ، ينبغي أن يعلم أنه إذا حصلت المشابهة حيث لا تحل فإنه لا يشترط فيها القصد ، لأن المشابهة صورة شيءٍ على شئ ، فلا يشترط فيها القصد ، فإذا وقعت المشابهة على وجهٍ محرم فإنها ممنوعة ، سواءٌ قصد ذلك الفاعل أم لم يقصده ، وكثيرٌ من الناس يظنون أن المشابهة المحرمة لا تكون محرمةً إلا بالنية والقصد وهذا خطأ ، بل متى حصلت صورة المشابهة المحرمة كانت محرمة سواءٌ قصد الفاعل هذه المشابهة أم لم يقصدها " انتهى جميعه من "فتاوى نور على الدرب". وينظر أيضا : "الشرح الممتع" (5/29). والحاصل : أنه لا يجوز للفتيات لبس "الكوفية الفلسطينية" ولا "الشماغ" مهما كان لونه ؛ لما فيه من التشبه بالرجال ، سواء قصدن التشبه أو قصدن غيره . والله أعلم . الإسلام سؤال وجواب |
اقتباس:
طيب شوي شوي .. كاتبة الموضوع ارقى من انك تردين عليه بهالرد الـ....؟؟!;) |
جزاتس الله خير يأختي وما قصرتي
|
الساعة الآن +4: 02:40 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.