أخي الهندي..أخي الباكستاني..جزاكم الله الجنة!
 

في أمريكا..هم الذين يحييون المساجد بصلواتهم و تلاوتهم للقرآن وكل خدمة جليلة يقومون بها لأخوانهم المسلمين..في رمضان الماضي..رأيت منهم ما أشعرني بأني بين أهلي..رائعون بكل ما تحمله الكلمة من معنى..

إنهم يقرأون القرآن و يعلمونه لغيرهم..يقومون بتدريس اللغة العربية لغير الناطقين بها بدون مقابل..فقط لوجه الله تعالى..يقومون بذلك في كل أيام السنة..

إنهم يجمعون الصدقات للفقراء والمساكين من المسلمين..

إنهم يقدمون للمسلمين المصاحف والكتب المشهورة لعلماء أمثال ابن تيمية و ابن القيم و صحاح البخاري ومسلم..أيضاً مكتبتهم لا تخلوا من كتب للشيخين ابن باز وابن عثيمين رحمهم الله جميعاً..

إنهم يبتسمون لك منذ أن يقابلوك سواء داخل المسجد وخارجه..

إنهم يدفعون إيجار المصلى في كل شهر ومكان إقامة صلاة الجمعة..

نعم..إنهم من خيرة سفراء الإسلام والمسلمين في تلك البلاد..

فجزاهم الله عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء.

وإياك أخي الفاضل..

تقبل منّي أجمل وأرق تحية تليق بك!

جزاهم وجزاك الله عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء.

جزاكم الله خير..

أتمنى الدعاء لهم بالتوفيق!

والله ان الهندي والافغاني والباكستاني هم احب الجنسيات العاملة لدي

مير الهندي بلحاله الله يكثرهم ويقلل من البنقلا

والله ان الهندي رهيب وطيب ومامن جرئيم نسمعهن عنهم

ولاكن للاسف خلال 10 سنين تقريبا

منتب شايف ولا عامل هندي

ايه يقولك ان الهند خلال 10 سنين راح تكون من اكبر الدول المصنعة وهي 3

وأزيدك من الشعر بيت..الهنود مبدعين بالدراسة ولهم وظائف قوية و جريئة جداً في اكبر جامعات وشركات أمريكا..كذلك هي الحال بالنسبة للباكستانيين.

تقبل تحياتي

ماشاء الله عليهم مهسترين