{ زخات من المطر ،، تنهال بكثافة لِسُحُبِ فقد ..
أثقلها الحنين والشوق..
فاضت لتعلن عن مكنونها ..
غيث الرحمة ينهال .. من لب غيوم أثقلها التوجد
عندما تراها تشعر بالوحشة .. لوهلة
وخصوصاً عندما يسدل الليل وشاحه.
ترتجف الأطراف برداً بالرغم من دفء اللحاف..
وتسستغيث الأضلاع شوقاً طالبةً مايروي الجفاف..
كما أن السحاب أدمع غيثاً شوق لبساتين الأرض.
فأنا أدمع دماً شوقاً لبساتين الحنان التي اختفت.
...
في هذه اللحظات..
أرفع يدي بصمود الصابر
وأردد { رحمك الله يا أمي .. وسأعمل والملتقى الجنة ..
اللهم اكسني لباس الصبر فلم أعد أحتمل فراقاً بات يهدد أركاني ويبدد أشجاني!!
-------------------------------------
مشاهدة الفلاش:
[FLASH=http://www.shawati.cc/uploads/12582379680.swf]width=550 height=450[/FLASH]

تحميل الفلاش:
http://www.shawati.cc/uploads/12436050870.GIF
-------------------------------------

|: فريق العمل :|
إنشاد: محمد العُمري.
شعر: صفاء.
كتابة المقدمة والخاتمة: د. الدكتورة.
تصميم: الشهم , سارة , روان.
إخراج فلاشي: حاملة القرآن.
متابعة وتنسيق: فارس الحرمين.
-------------------------------------

{تتعثر خطاي في متاهات الحياة
لايد حانية تمسح دمعتي ،،
ولا قبلة دافئة تنسيني جرحي..
ولا رأي صائباً أستنير به
يرتفع صوت الآذان ..
يتردد صوت أمي في مسمعي
أي بني..
غبتْ
ولن تجد من يوقضك للصلاة
فأوقظ ضميرك ..
ضميرك ..
ضميرك..

-------------------------------------
الشكر موصول:
للأخ/ الغالي محمد العُمري على تواصله معنا وتقبل إهدائنا.
وللأخت/ حاملة القرآن على تعبها معنا.
وللأخت/ روان كذلك.
وكل من عمل معنا.
---------------------------
| :لا يحل النقل دون ذكر المصدر: |
-------------------------------------
http://www.shawati.cc/uploads/12575976802.gif