![]() |
هل صوت المرأة عورة؟
سئل الشيخ صالح بن فوزان الفوزان
س / هل صوت المرأة عورة؟ ج / نعم؛ المرأة مأمورة بتجنب الفتنة، فإذا كان يترتب على سماع صوتها افتتان الرجال بها؛ فإنها تخفيه: ولذلك فإنها لا ترفع صوتها بالتلبية، وإنما تلبي سرًّا. وإذا كانت تصلي خلف الرجال وناب الإمام شيء في الصلوات؛ فإنها تصفق لتنبيهه؛ قال صلى الله عليه وسلم: "إذا نابكم شيء في صلاتكم؛ فلتسبح الرجال، ولتصفق النساء" [رواه مسلم في صحيحه]. وهي منهية من باب أولى عن ترخيم صوتها وتحسينه عند مخاطبتها الرجال لحاجة؛ قال تعالى: {فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي في قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا} [سورة الأحزاب: آية 32]. قال الإمام ابن كثير رحمه الله: "ومعنى هذا أنها تخاطب الأجانب بكلام ليس فيه ترخيم؛ أي: لا تخاطب المرأة الأجانب كما تخاطب زوجها". |
بس فيه شئ ضروري مثل تفسير حلم او استفسر شيخ او اتكلم مع دكتوور مثل هالشئ ضروري
|
اكيد صوتها عوره اذا بتغنج ودلع
|
اقتباس:
|
طيب في شئ خااص ماحب احد يتطلع
|
مـــادري والله ،،، |
العاقل وليس العالم سيجيب على سؤالك
كيف يكون صوت المرأة عورة وعندنا آلاف الاحاديث نقلتها لنا أمنا عاشة رضي الله عنها وكانت تفتي للصحابة ويطلبون عندها العلم ثم إنك ترى في وسائل الاعلام مداخلات للنساء والضيوف علماء ولم يستنكروا ذلك جاء في حديث ( أن المرأة عورة فإذا خرجت استشرفها الشيطان ) |
والله أنك صادق جزاك الله خير حفظك الباري وزوجك من الحواري وحفظك صحيح مسلم والبخاري
|
اذا كان هناك فتوى صريحه فلماذا الجدل علينا بالاخذ بالحكم دون الجدال فيه جزاااك الله خير يا كاتب الموضوع |
لو ما يجيك الا هالطقاقات بهالعروس يهزن كل شيء حتى الرجال ينطربون ..آكــيد عورة...
الله يستر علينا... آمـــين |
أخي العزيز :
صوت المرأة من حيث هو صوت ليس بعورة , والأدلة على ذلك مستفيضة في الكتاب والسنة قال الله تعالى : {وَلَمَّا وَرَدَ مَاء مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِّنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِن دُونِهِمُ امْرَأتَيْنِ تَذُودَانِ قَالَ مَا خَطْبُكُمَا قَالَتَا لَا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاء وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ} (23) سورة القصص وقال تعالى : {قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ} (1) سورة المجادلة ففي هاتين الأيتين رأينا حواراً بل جدالا بين الرجل والمرأة , وليس بينهما أي محرمية أو قرابة . والأحاديث الشريفة أكثر من أن تحصر في خطاب الصحابيات مع النبي صلى الله عليه وسلم وهو بين أصحابه , فهل قالوا : إن صوتها عورة ؟؟؟ والآية صريحة في ذلك : { فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا} (32) سورة الأحزاب فالنهي عن الخضوع بالقول , وليس عن مجرد الكلام , وليس بعد قول الله تعالى وقول رسوله صلى الله عليه وسلم كلام لأحد كائنا من كان . وأما التضييق على المرأة بأن محرمها يسأل عنها فليس عليه دليل , فقد أخرج عبد الرزاق والبزار والطبراني عن ابن عباس قال : جاءت امرأة إلى النبي صلى الله عليه و سلم فقالت : يا رسول الله أنا وافدة النساء إليك , هذا الجهاد كتبه الله على الرجال فإن يصيبوا أجروا وإن قتلوا كانوا أحياء عند ربهم يرزقون ونحن معشر النساء نقوم عليهم فما لنا من ذلك ؟ فقال النبي صلى الله عليه و سلم : " أبلغي من لقيت من النساء أن طاعة الزوج واعترافها بحقه تعدل ذلك وقليل منكن من يفعله " فهل قال لها النبي صلى الله عليه وسلم : أين محرمك ليسأل عنك ؟ اقتباس:
الفتوى ليست ملزمة , وإنما هي اجتهاد عالم وليست قرآنا ولا سنة لا يجوز لنا تعديها .... . |
الفتوى التفصلية تؤخذ من مصدرها
لكن بشكل عام المرأة تكلم الرجل الأجنبي من وراء حجاب وتكون جادة غير متغنجة هذا كما سمعناه من علمائنا |
اقتباس:
:f: |
الساعة الآن +4: 01:06 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.