[align=center]


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
*
*
*
أخي .... أختي
*
*
*
قولوا آمين
*
*
*
الله يوفقكم ويكيفكم شر الحرام وأسباب الحرام ويغنيكم من فضله عمّن سواه
*
*
*
ابي منك وقفة صدق وبكل صراحة
*
*
*
ربما تكون مبتلى بالمعاكسات او تعرف عزيز عليك مبتلى
*
*
*
تغار على عرضك ؟ على شرفك ؟ تستتر من عيون الناس وتنسى من قال
*
*
*
أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى [العلق : 14]
*
*
*
قبل تزعل تعال واسمع معي ها الكم قصة
*
*
*
http://www.youtube.com/watch?v=EnYx5ZvBCU8
*
*
*
معقولة ممكن تدفع الثمن ؟؟
*
*
*
اليس الجزاء من جنس العمل ؟؟
*
*
*
تبي الاثبات ؟
*
*
*
هل تؤمن بمحمد صلى الله عليه وسلم ؟
*
*
*
هل ينطق عن الهوى ؟
*
*
*
تأمل اذاً قوله عليه الصلاة والسلام
*
*
*
يا معشر من آمن بلسانه ، ولم يدخل الإيمان قلبه ! لا تغتابوا المسلمين ، ولا تتبعوا عوراتهم ؛ فإنه من اتبع عوراتهم ؛ تتبع الله عورته ، ومن تتبع الله عورته ؛ يفضحه ؛ في بيته
الراوي: أبو برزة الأسلمي المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 2340
خلاصة الدرجة: حسن صحيح
*
*
*
تأمل منهو الكفيل بسداد الدين من عرضك
*
*
*
الله سبحانه وتعالى جبار السماوات والأرض تكفل بذلك
*
*
*
ولكل من يريد أن يكابر عن الحق اقسم بالله الذي لااله الا هو أن الله سبحانه يرى ويسمع
*
*
*
و
*
*
*
إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ [الفجر : 14]
*
*
*
أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى [العلق : 14]
*
*
*
كَلَّا لَئِن لَّمْ يَنتَهِ لَنَسْفَعاً بِالنَّاصِيَةِ [العلق : 15]
*
*
*
متى نستحي من الله سبحانه
*
*
*
تأمل معي القصة لشخص تجرأ على جبار السماوات والأرض
*
*
*
http://www.youtube.com/watch?v=Qkd9PDUrvnM
*
*
*
اخي اختي في الله
*
*
*
يقولون ياما تحت السواهي دواهي وكل من يوصل عرض المسلمين بالخفاء ربما عرضه كان كذلك والله اعلم بالخفاء وش راح يصير فيه
ومافي حل قبل المصيبة الا شي واحد
*
*
*
التوبة والرجوع لله تعالى اسال الله ان يسترنا ويام وكل مسلم
*
*
*
بالله عليك وش تنتظر ادرك عمرك واهرب من الله سبحانه اليه
*
*أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ [الحديد : 16]

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته