![]() |
موضوع لنقـــــــاش
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .... مساء الخيرات كيف الحال
على العموم ندخل بالموضوع دغري على قولت أخوانا السودانين ايهما اصدق الرجال أم النساء مع ذكر السبب و ارجوا من الأخوه الكرام أن الموضوع لا ينحني ومتى يجوز الكذب على النساء يجوز في امرين اذكرها , اخبتار الظاهر :117::033: |
الصدق والكذب ماله علاقه بجنس الانسان تعود على الشخص نفسه وتربيته |
يعتمد على ضمير الشخص.. سواء رجل أو امرأة.. يجوز الكذب في ثلاث حالات .. الحرب , بين الزوجين فيما يشد المودة بينهما..وليس في تغرير وخيانة , إصلاح ذات البين.. |
أتوقع إن النساء أصدق هذا رأيي وأنا حر |
الصدق ليعتمد على جنس محدد...
انما على روح ذلك الجنس وضميره |
يعتمد على الشخص وليس الجنس ..
تحياتي لك أخي الغالي .. قصمنجاوي |
الكذب لا يجوز على الذكر أو الأنثى .. صغيراً كان أو كبير.
لذا ضع نفسك أو أنا مكان الأنثى .. فبعدما تكتشف كذب الزوج عليك بالتأكيد سأفقد أو تفقد الثقة فيه .. فكيف تكون عشرة بلا ثقة .. . طبق هذا الكذب الذي ترمي إليه مع أصحابك فكيف يكون حالهم معك .. ؟ على هذا من باب أولى أن نصدق مع زوجاتنا .. إن كنت أعتقدها حقاً شريكة لي في الحياة .. هذا لأن ليس في حياتي ما أخجل منه أو يدعوني إلى أن أكذب . لذا فإن الصدق منجاة .. . اشكرك اخي قصمنجاوي .(f):f: |
لايعتمد على الجنس انما يعتمد على صلاح الباطن |
كلن وضمـــــــــيره
|
اهنيك على الموضوع الجميل وتم نقل المعلومات من موقع اخر وهي ((( الأصل في الكذب عدم الجواز ، ولكن توجد حالات يجوز فيها الكذب تحقيقاً لمصلحة هي أعظم مما في الكذب من مضرة أو دفعاً لضرر هو أشد مما في الكذب من ضرر . روى الترمذي عن أسماء بنت يزيد قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "يا أيها الناس ما يحملكم أن تتابعوا على الكذب كتتابع الفراش في النار ، الكذب كله على ابن آدم حرام إلا في ثلاث خصال : رجل كذب على امرأته ليرضيها ، ورجل كذب في الحرب فإن الحرب خدعة ، ورجل كذب بين مسلمين ليصلح بينهما" فمن الحالات التي يجوز فيها الكذب الحالة الاولى الكذب على العدو في حالة حربه للمسلمين لتضليله ولإيقاعه في فخ من فخاخ الخداع الحربي ، ولكن لا يدخل في هذا جواز الكذب عليه بتأمينه أو معاهدته ثم الغدر به فهذا غير جائز قطعاً . وأما الحالة الثانية التي يجوز فيها الكذب أن يتوسط إنسان للإصلاح بين فريقين متخاصمين ثم لا يجد وسيلة للإصلاح بينهما أنجع من أن يركب مركب الكذب على مقدار الضرورة ، أما إذا تسنى له أن يوري بأقواله دون أن يكذب فهو خير له وهو الأمر الذي يحبه الله ورسوله . روى البخاري ومسلم عن أم كلثوم قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس فينمي خيراً أو يقول خيراً " 0 وأما الحالة الثالثة التي يجوز الكذب فيها حديث الرجل لامرأته وحديث المرأة لزوجها في الأمور التي تشد أواصر الوفاق والمودة بينهما فهذه حالة يتسامح فيها بشيء من الكذب لتوثيق روابط الأسرة ))) منقول.... وتقبل مروري لموضوعك اخوي قصمنجاوي وان شاء الله يكون وافي الجواب |
الساعة الآن +4: 04:25 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.