ّّّ .....عـــاداتـــي الـــــســـبـــــع .....ّّّ
 

عندما أصحو من النوم وبعد أن أتناول إفطاري أسعى إلى فعلها . . . . .

قبيل غر وب الشمس وقبل أذان المغرب بدقائق لا أعرف لماذا أفعلها . . . .

بعد تناول طعام العشاء يجب علي أن أعملها و أعتقد أنها في تلك الحالة من الضروريات. . . . .

حينما أكون بإنتظار أحد لا بد من تناولها . . . . .

حينما أغضب أكثر من تناولها ...وكذلك حينما أقلق . . . .

وسابعاً ولا تعجبون حتى حينما أفرح ؛ أشرب وأشرب . . . .

لا أعرف لماذا أشرب ....ولا أدري لماذا أشتريها ...ولماذا أدمنت على شربها . . . . .

ولماذا أخرج من حدود المدينة حتى أحظرها ؟ ! . . . .

ما اذكره أني كنت أكرهها في طفولتي حتى أتاني ذلك الصديق في مراهقتي ووقتها كنت غاضب من

أبي الذي يعدني طفلاً .فقال تلك التي ستجعلك في نظره كبيرا وتلك التي ستجعلك تنسى همك وتلك وتلك...

هو الآن يقول لي لا تكثر منها تراها تذبحك

أو ليس هو من قادني إليها !!!!

مع تحيات مدخن .....

شرفني والله مرورك
كن بالقرب
ولا تحرمنا نقدك

الحمد لله على نجاحي بالوصف ودليل نجاحي أن لسان المواطن وهو من لسان المواطن

ضن أني أوصف حالي

قبلة على أنفك السامي يالسان المواطن

السامي .. إبداع لا حدود له ..

كنتُ على وشك أن أنصحك بتركه!

تقبّل إعجابي بفكرك و طرحك المبدع ..
.
.

أخوك ومحبّك

وصفت فأبدعت

اشكرك على المرور
وثنائكم هذا يعطيني الدافع الكبير للكتابة ..

ضال مرة وحدة لا حول ولاقوة إلا بالله
صحيح أني أكره الدخان كره كبير
ولكن لا يمكن أن أصف مدخن بالضال
يجب أن لا نعطي المسائل أكبر من حجمها

شرفني مرورك

ياحبي لك
يابندر
لا تحرمني من حظورك ونقدك وروحك الرائعة

مشكورين على المرور