![]() |
ضيف ٌ ثقيل ..!
ضيفنا في هذا الموضوع هو بين مرحب به ومبغض لمجيئه يقتحم الابواب بلا استئذان.! باستقباله الناس اصناف : * فمنهم من يستقبله بنفس راضيه ومتشوقٌ له. * ومنهم من طلب استضافته واكرمه بالدم قبل الروح. * ومنهم من طلب استضافته لمساعدته والهروب معه من هموم الدنيا. * ومنهم من يرغبه ، ولا يعارض ان تأخر في مجيئه. * ومنهم من لا يرغب به بل ويخاف منه واذا سمع به ارتاب قلبه وارتعشت فرائصه. كم احزننا بضيافة من احببناهم ، وكم فرحنا بضيافة من ابغضناهم في الله. السؤال يطرح نفسه : كيف حالنا وبماذا اعددنا لإستضافته ، ومن أي الاصناف نحن.؟ فالله اسأل ان يجعلنا من الراضين المرضيين ، وعند استقباله من المرحبين بطيب ما قدمنا وبرضاه جل جلاله عنا .. ذكر من قلبٌ محب .... اسال الله ان ينفع بها.... |
أخي الفاضل كعاتدتك في كل طرح لايخلو من الأبداع والتشويق
حقا الموت ربما يكون ضيف ثقيل لأننا كأنفس بشرية نخاف الفراق الذي يفرق بيننا وبين من نحب ولكن هذا قدر وواقع لامفر منه ولكن ينبغي التحضر له بكل مايرضي الله سبحانه وتعالى بإنتظار جـــ د يـــ ــدك |
جزاك الله خير أخي محمّد ..
مميّز كعادتك .. سلم فكرك و قلبك .. أخوك ومحبّك .. بندر |
اقتباس:
نعم هو بعينه له قبضه لو نجا منها احد لنجا منها سيد البشر نبينا صلى الله عليه وسلم.. شكراً ومقدراً لك مشاركتك للموضوع،، بوركتي اختي الفاضله واتمنالك التوفيق.. |
وايك اخي الغالي بندر واسأل الله لي ولك التوفيق في الدنياء والاخره.. دمت بكل ود وسعاده حفظك الباري.. |
جزاك الله خير
|
وأيكِ اختي الكريمه ، والله اسأل ان بنفع بها.. دمتي بخير ان شاء الله.. |
بارك الله فيك ووفقك الله
|
؛؛
آلا ليت شعري بعد الموت مالدار ؟ * جعلنا الله ممن بشّروا بروحٍ وريحان وربٍ راضٍ غير غضبان ! بُوركت .. ؛؛ |
وتزودوا فإن خير الزاد التقوى
|
الموت
كلمه لها صداها في القلوب فنحن عندما نتذكر الموت نخاف ونشتاق نخاف من الحساب ونشتاق لرب الارباب اشكرك |
شكرآ موضوع مفيد
|
.
اللهم اجعنا من من يستقبله بنفس راضيه يارب شكرا لك اخوي وجزاك الله كل خير .. . |
موضوع يستحق اتميز شكرا جزيلا
|
الساعة الآن +4: 01:05 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.