هجومٌ كاسح و حربٌ شعواء
تدور رحاها على جبهات متعددة وعلى محاور شتى
أشدها ضراوة ماقد رسمه الإعلام المنحل
عن نفر أخذ يناضل عن قضايا أمته تحت عنوان ( وللقلم انتفاضة )
لقد حكم الإسلام الشرق والغرب في زمن من الأزمنة ساعة تربى ناشئته
على حب الجهاد والإستشهاد
إن أي قوة مهما عظُمت فلن تبلغ قوة عاد وثمود
وما قصة ( ماعلمتُ لكم من إلهٍ غيري ) إلاّ
مقالة حق تضيء الطريق للمنهزمين أمام قوى حمّالةَ الحطبِ
أنسينا يوم الفتح يوم طقت طقوس حرب السوفييت
جبال الأفغان ذاك يومٌ شهد الناس مهلك أهله
شعب أعزل ليس عنده من سلاحِ غدهِ غير ثقتهِ بموعودهِ
ومابين عشية وضحاها إلاّ وتنقلب أحاد أقوى دول العالم
رأساً على عقب تجر أذيال الخزي والصغار أمام العالم كله
منكسة رأسها أمام شعوبها التي تتابعت عليها القلاقل
حتى لتمنّت أن تشتري الموت لو كان يشترى
شيء مضحك أن تجد من تملك حق الفيتو تبحث عن متنفس
لحل أزمتها مع الإقليم الشيشاني .. الله أكبر والعزة للإسلام
وليست ( الأم ) عنها ببعيد فقد أعتادت الشعوب أن تتلقى
التهاني من الدول الصديقة بُعيد تولي الرئاسة الانتخابية
غير أن الشعب الأمريكي تلقى التعازي منذ أول يوم تولى ( الهبل ) الرئاسة
بمناسبة حلول الكوارث لليوم الأول
* حدث 11 من سبتمبر والذي راح ضحيته .... عفواً لايزال البحث عن عدد الجثث
* دخوله في حرب الأفغان
* تفجير محلي في عدد من الولايات الأمريكية وأخرى في المطارات والسفارات الدولية
ومن المحتمل أن تكون الرابعة في السيد نفسه إذا بقي
على رئاسته ولم يستيقظ شعبه الغبي حيث مشكلته التي لا تنفك عنه أن ما يراه في منامه
مع البعثي العراقي تحت عنوان ( أحلام سعيدة ) يترجمها عبر الإعلام في تصريح مباشر
أن تعبير رؤياه إن صدقت قيام حرب صليبية تبدأ من العراق وتنتهي مع إيقاظ عشيقته
وهي تشير إلى لوحة تحمل ( ممنوع الإزعاج )

<< رد بلا عنوان ..
 

من يهيب الآن .. ؟

وكيف ومتى .. وهل يريد بذلك رفعة الأمة أم لا .. ؟

تلك هي السهام المصوبة .. مختلفة الأبعاد .. ذات الرؤوس المسمومة .. للطعنة المُميتة ..

لكن هيهات .. هيهات ..

ننتظر بقيـّـة الحديث ..


سلالالالالام ...

استسلام رهيب أن ترى الشعوب تصف أي تحرك تمثّله الجماعات الإسلامية تحت مسمى
الدعوة يعني الإرهاب كل ذلك خوفاً من المستقبل المجهول
والحكومات صيّرت من إعلامها برقية اعتذار اختتمتها بـ( ونحن معكم والله يحفظكم ويرعاكم )

الله المستعان.


ننتظر البقية اخوي الامبراطور

الخاطف :
أشكر لك متابعتك إضافتك محل إعجابي
الوسيم :
مازال المسلمون يقتلون ويذبحون في ارضهم من ايدي اعداء الدين ..
ومازلنا صامتين ..
ومازلنا لاهين ..
ومازلنا مشغولين ..
ومازلنا غافلين ..
ومازال الكثير منا يصرفون اموالهم في اللعب واللهو وسماع الموسيقى..
واخوانهم يقتلون بايدي احفاد القردة والخنازير..
فلاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم ..
بالله عليك ألا يستحق أن يكون مقالاً فجزاك عن أخيك خيرا
قاضي مكلف :
والحكومات صيّرت من إعلامها برقية اعتذار اختتمتها بـ( ونحن معكم والله يحفظكم ويرعاكم )
رائع
شخص ما :
أبشر ياغالي