![]() |
حافيَّ في زمنّ الجَزم !
,
** ليس َ رفعة بلا مقياس .. لكنّ أن تعيّش مُعتمد على المصلحه العامه .. وأنت تمرّ بأصناف لا يعتبرونك سوى محطة إقتناء بعض الشعور و الآحاسيس أو بعض من مصالح الدنيا .. ثم يذهبون بعيدا ً تآركين شعورك في وَحل تعذيب الذات .. أصبح الشخص ( الخلوق ) .. ليس مجرد كائن غبيَّ ليس لأنه لا يستطيع أن يعرف إجابة ( 2x2 ) = أربعه .. لا لأنه يُراعي شعور الغيّر ومستعد لتقديم تنازلات قد تأثر في حياته ِ الشخصيه .. !! ** الخبر وآرد عن وكالة - الواقع ! , |
حافيَّ في زمنّ الجَزم ! عنوان يكفي ان يكون موضوع موضوع كُتب بكلمات من حياة الواقع شكرا لك على هذا الموضوع المختصر الواقعي الرائع |
,
حياتنا هذه الأيام لا تعتمد الا على المصالح حتى الأخوهـ تكون المصالح فيما بينهم ذات جذب و طرد فالخلوق ...إنسان يعتقد ان الجميع يحمل قلب كقلبه ... |
.
ان يكون الشخص ذي اخلاق حسنه من اجل كلام الناس او طريقة تعاملهم معه ,, فلن يحصد سوى الهم والكدر لكن أن تتعامل باخلاق حسنه لان هذه هي شخصيتك وهي نابعه من ايمانك واتباعك لسنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم ,, فستجد الراحه التامه والطمانينه .. لا تنتظر من احد رد على حسن تصرفك ,, لانك في الاصل لا تريد جزاء ولا شكورا بل تنتظر الثواب العظيم من الله جل وعلا شي اخر الاخلاق الحسنه لا تعني ان تتخلى عن حقوقك ابدا الاخلاق الحسنه لا تعني التضحيات والضعف.. . |
أن الأخلاق هي رقي الأمم ويكفيك احاديث الرسول صلى الله عليه وسلم
قال صلى الله عليه وسلم: (ما من شيء أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة من حسن الخلق، وإن الله يبغض الفاحش البذيَّ ) رواه الترمذي. وقال: حسن صحيح. سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم أكثر ما يدخل الناس الجنة؟ فقال: (تقوى الله وحسن الخلق ) رواه الترمذي وقال حسن صحيح. |
لا حول و لا قوة إلا بالله.
|
حافي في زمن الجزم، أهنيك على العنوان والمقال.
:017: |
في حسن الخلق الأدب سنن أبي داود
</B>حدثنا محمد بن عثمان الدمشقي أبو الجماهر قال حدثنا أبو كعب أيوب بن محمد السعدي قال حدثني سليمان بن حبيب المحاربي عن أبي أمامة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقا وببيت في وسط الجنة لمن ترك الكذب وإن كان مازحا وببيت في أعلى الجنة لمن حسن خلقه عون المعبود شرح سنن أبي داود ( أنا زعيم ) : أي ضامن وكفيل ( ببيت ) : قال الخطابي : البيت ها هنا القصر يقال هذا بيت فلان أي قصره ( في ربض الجنة ) : بفتحتين أي ما حولها خارجا عنها تشبيها بالأبنية التي تكون حول المدن وتحت القلاع , كذا في النهاية ( المراء ) : أي الجدال كسرا لنفسه كيلا يرفع نفسه على خصمه بظهور فضله . والحديث سكت عنه المنذري . |
لستُ من الذين يبحثون عن الكمال في قراءة المقالات ..
أحياناً يجذبني الأسلوب أكثر من المضمون .. وأحياناً يجذبني المضمون أكثر من الأسلوب .. أما أن أجدهما في مقال واحد كما شاهدته هنا فهو أمر نادر ..! شكراً لحرفك (f) |
حسن الخلق من كمال ايمان المراء وقوة الشخص تكمن فى مايملكـ من درر الفضائل وليس في ما يحكم او يستقوى عليه من أناس صعدو على اكتاف الخلوق ولكنهم انعدمو الخُلق @@ مثل من سبق.. اعجبنى العنوان والاكثر منه المحتوى |
مدهش ان تتحلى بمكارم الاخلاق دون ضعف والتنازل يعني ضعف .. فقد قال الحبيب عليه السلام المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف وفي كل خير .. |
اقتباس:
في الحقيقة من الكماليات ولكنه ينسى نفسه، أنا بعد تجربتي البسيطة في الحياة إقتنعت أنه من الخطأ أن تنفع الآخرين ولا أن تكون سلماً يستطيع من يريد النجاح أن يصعد عليه لكن تنسى نفسك ويكون ماتقدمه للآخرين على حساب نفسك وهذا الكلام نظرياً ربما لا يحتاج ولا أن يشار إليه لكن في مجتمعنا ترى له ضلاً، كم أتحسر عندما أرى مثل تلك النوعيات وربما لأني مررت بهذه التجربة نوعاً ما في حياتي. |
عنوان الموضوع جميل جدا ..
ولو فقط إكتفيت بالعنوان لوصلت فكرتك وأكثر .. عموما جزاك الله خيرا .. ورد |
.
الإِنسَان الخَلُوق ذُو الطِيبَةِ تَوَاجُدُهُ يَبعَثُ السَّلَامَ وَالطُّمَأنِينَة فَنَحنُ بِحَاجَةٍ لِأَمثَالِهِ لِتَسِيرَ الحَيَاة بِمَركَبٍ هَادِئ . وَوُجُود مَن هُم يَصعَدُون عَلَى حِسَابِ هَذَا الخُلُق وَيَقضُونَ حَوَائِجَهُم , لَهُو انعِدَامُ احسَاسٍ لَدَيهِم , حَيثُ قَابَلَوا الإِحسَانَ بِالإِسَاءَة . وَلَهُ أَن يَتَمَسَّكَ بِالخُلُقِ الطَّيِب, بِمُقَابِل تَحكِيم الأُمُور وَعَدَم التَّسَرُّع بِالَتَنَازُلات الَّتِي سَوفَ يَتَأَثَربِهَا, حَتَّى لَا نَجعَل الأَخلَاق الفَاضِلَةُ تَتَسَرَّبُ مِن دَاعِي الإِستِغلالِيّة . بُورِكتُم " . |
الساعة الآن +4: 07:51 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.