![]() |
مالكم كيف تحكمون ؟؟؟ بقلمي.
الحياة جميلة جداً بل رائعة في منتهى الروعة بجمال الصدق والأمانة والحب بين الناس نعم في الحب نستطيع أن نعيش عيش السعداء في الحب نستطيع أن نتنفس هواء نقي الحب بنسبة للحياة هو الحياة أن صحت العبارة. ولكن أن توجد بيننا فئة أشبة في قطيع من الذائب أنهم فئة (( أصحاب الاحتياجات الخاصة)). هم أشبة في ملوثات أو مخلفات الحياة الجميلة التي تعكر جمال الحياة وصفائه بل هم من يلوث جو حب الحياة والحياة برمتها بل هم من يجب اجتثاثهم من المجتمع وصناعة لهم مبيد خاص يبد تلك الفئة المعاقة . أن المعاق الحقيقي هو المعاق والمتخلف في فكرة وعقلة وقلبه الأسود الحاقد على الإنسانية . ليس لهم هدف إلا الحسد والحقد والنميمة والتفرقة بين المحبين والإخوان . هدفهم سامي في نظرتهم" وواطي "في المنطق والمعقول الخيانة ديدن لهم , عديمين المصداقية والأمانة . بل هم من لا يستطعون مغادرة الأقنعة وليس الأقنعة هي تغادرهم ببساطه هم نكرة بل هامش أشبة في الصفر على الشمال في قاعدة الحساب ونظرة العباد . لا دين لا وطن لا أحباب ولا محبين . هدفهم الانتقام هم عدوانيين . ولكن ؟؟؟ أصبح الهرم مقلوب في عيون البشر اليوم . مع الأسف الشديد . هل من ننظر له قد فقد أحد أعضائه بقد من الله وفضل ومنة بل هو خير له أقصد في أخرته. أصبح ننظر له معاق ومن أصحاب الفئة الخاصة وهل؟؟؟ الحياة الدنيا دار مقر وخلد. عجبي !!!. بل البعض من تلكم الفئة من تنظرون لهم بعين العطف أية المساكين قد سبقوا الزمن علينا في طاعة وراحة واستقرار وعلم وإبداع وغيرة بل البعض منهم من يدرب من هم في نظرتنا القاصرة ذوي الصحة التامة (ان صحت العبارة) ولكن الصور مقلوبة ونبقى بشر ونتسرع في الحكم ومالنا إلا مارينا . نتسابق الى المظاهر والتفاخر وغيرة دون مقياس أو حساس حتى أصبح الكل يمقت ويشجب الرشوة ولكن !!! يحترم ويقدر المرتشي ؟؟؟؟ نعم المعايير في مجتمعي غير دقيقة بل "متخبطة " ((خرطي)) عفواً. هل عرفتم أخوتي من هم أصحاب أو فئة المعاقين . أنهم ((المعاقين في تخلف فكر وعقل وقلب أسود)). قلم/ قلم فارس القوافي. |
تسلم على هذه المقولة ,, فلا أعلم لماذا تبدّلت مخارج الحروف وأصبح القبيح جميل والجاني مجنيٌ عليه ..!!
ربما تكن سالك الحياة بقلب صافي , ونيّة حسَنة , وتتفاجأ من ينهش بأعضائِك , متلوحاً أمام المارة بأنه هو القوي الأمين ..! كيف لي أن أثق , كيف لي أن أُحب , والمشاعر صارت تجارةٍ طريقها لمدينة الكساد .. أين الصدق .. ؟ ربما لبِس مِعطَفاً ليُغطي حُرمة أعالي الكذِب , ليترك الحقيقة سراباً يبحث عنها الأنذال ..! الآن .. جميعنا يملك قِناعاً مزيّفاً خادعا ً , يستخدمه لتلك المواقف والأزمات .. لماذا الحقد صار عنواناً لكل شخصٍ خبيثَ القلب والإحساس .. ! |
حينما ارى امامي شخص متمرد لا استطيع الصبر عن تاديبه
|
أخي وعزيزي فارس .. أهلاً بعودتك ..
كلمات جميلة رااائعة بحق .. أشكرك عليها .. عزيزي غيابك يؤثر علينا هنا فكن قريباً يا رعاك الله . محبك .. |
جزاك الله خيرا على رقي طرحك ..
فبارك لك المولى في علمك وعملك ونفع الله بما تقدم .. ورد |
الساعة الآن +4: 11:41 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.