![]() |
زوجة الولد وأم الزوج وأهله . . . هل بينهن غيرة متبادلة ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كثيرا ما نجد في السابق وقليلا في هذا الزمن أن يعيش الزوج مع أهله ووالديه وإخوانه وأخواته ولما كانت هذه العيشة بينهم يومية صارت الغيرة المذمومة حاضرة قوية ولا شك أنه في تباعد الأجساد قد تخف حدة الغيرة قليلا ولكنها لاتزول فبتصوركم بين من تكون الغيرة واضحة وجلية ؟ من أين تبدأ شرارة الغيرة ؟ وكيف يمكن تلافيها ؟ لا تبخلوا بإدلاء دلوكم بما ترونه في هذا الموضوع لأن الحاجة اليوم لطرح مثل هذا أصبحت ملحّة لمعرفة الأسباب والعمل على البعد عنها وجزاكم الله خيرا |
~~* |
اعان الله
|
اعان الله
|
اعان الله |
.
. الله يعين < غيرتها شوي |
||~
~ ْ ان الترابط الاسري بعد الزواج وتاثير الرجل على الزوجه من باب المصارحه الحقيقيه وايضاح الامر لها بطريقه تعاملها مع الوالدين من اهم الركائز لحياه اسريه خاليه من المشاكل التي يمكن ان تحدث بين الام وزوجه الابن فعندما تشعر تلك الام باحترام زوجه ابنها لها ورفقها بها فبالتاكيد ان المشاكل ستنتهي اخي صدقني لو جلس الزوج مع زوجته وفهمها ان في المقام الاول حفظ الله سبحانه وتعالى والثاني احترام الوالدين لكانت الدنياء بالف خير عموما هذا الموضوع يطول فيه الحديث و لا احب ان اطيل عليكم شكرا على الموضوع ~ ~ |
,,, |
تعشقُ النساءُ المشاكل , عندما يكون: في الوسط رجل ,
هي في بيتِ أهلها , ولهم : هي زوجة ابنكم . عند أول شرارة حرب بينهما , قف بعيدًا و قل : لا شأن لي . . |
اقتباس:
جزاك الله ياسمو الأميرة خيرا على إثرائك الموضوع فبمثل هذه المشاركة والله نستفيد ونعمل على تطبيق المفيد أشكرك جزيل لشكر ووافر التقدير |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
البدائع بلد الروائع - راجــيــل - خلفان - المهرة أشكركم على مرور الكريم |
أعتقد الغيرة والمشاحنات خفت بكثييير , عن زمن أول ولله الحمد لأن أول يخيّم الجهل على كلا الطرفين , والإجحاف هي صدارة المعاملة ,, ومهما أتى شيئاً من جهة الأم فلا ألُمها , فكان قطعة داخل جسدها , ويتحرك شهوراً ببطنها !! ومن ثم سنينه الأولى فكانت لا تهنأُ بنومٍ ولا أكلٍ قبلهُ .. وبعدها تأتي امرأة تأخذ هذه القطعة مني !! :(يعني لازم تسلك زوجة الإبن لــ الأم (h) بعض الحريم الله يهديهم يحطون دوبهم بدوب الأمهات الكبار , المفروض يسلكون لهم حتى لو فيه خطأ يمشونه . أحس التعامل مع الحريم الكبار , أسهل بـكثير من غيرهم " من تجربة " لأنني أمتلك فن التسليك .. والأهم أن الرجل يكن خارج دائرة النقاش , مهما كان , حتى لو كان النقاش عادي والأم غلطانه فيه والزوجه صحيح كلامها , لا يتدخل " الرجل " يسكت { السكوت من ذهب } << عشت الجو وأنا ماجربت , الله يعينهم حريم عيالي :113: |
أولا .. سأتكلم من واقع تجربة .. الموجود بين الأم وزوجة الأبن ليس غيرة .. أبدًا .. بقدر ماهو إحتياج للإحترام والتفاني والعطف والشكر .. الأم تحتاج إلى الإحترام , فيلزم أن أحترمها كأمي ... وأتفانى بتقديم كل ما أحس أنه سيكون من دواعي سرورها .. وأنتظر الحنــان .. والإمتنان فبكلمة شكر منها سوف أقدم المزيد وسوف أجتهد لأكسب رضاها .. فهي تشكرني وتثني عليّ أما عن الغيرة .. فأعتقد أن لو الرجل أعطى كلًا حقه لما نشأت و أتسعت فجوة الخلاف . فالواجب على الرجل أن يبتعد كل البعد إذا كان مع الزوجة بمكان مستقل عن الحديث عن الأهل فهي تعلم أنهم أهله .. وعلى العين والرأس ولكن ليس بأمور حياتها الخاصة .. فمهما يكن الكل منّا يريد الإستقلال .. هذا من ناحية الزوجة أما من ناحية الأم .. فالواجب عليه ان لا يبتعد عنها وأن يكون رطب اليد عليها ففي الأعياد تنتظر منه أن يعطيها ويكسيها كما يعطي زوجته .. وفي الحفلات والأعراس وما إلى ذلك .. ولو بشيء يسير .. فهذا قد يجبر كسر خاطرها أما عن أهل الزوج عمومًا .. فأنا أحترم أخواته وأقدرهن وأقدم لهن المساعده بالمعقول .. فلا إفراط ولا تفريط .. وما زاد عن حده إنقلب ضده > وهذا ماحدث معي للأسف .. فلم أفهم معنى العطاء أما عن السلايف .. أو الحموات بالمعنى الدارج .. فالبعد غنيمة |
اقتباس:
أشكرك على هذه الإضافة الجميلة وجزاك الله خيرا |
الساعة الآن +4: 06:10 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.