|
مُجْتَمعَاتٌ يَغْتَالُهَا كَابُوسُ الإخْتِلاطْ !!
.
. http://www.buraydahcity.org/upload/5276_01189047430.jpg مُجْتَمعَاتٌ يَغْتَالُهَا كَابُوسُ الإخْتِلاطْ !! قَالَ اللهُ تَعَالى : { وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا } الآيَة *** عَجِبتُ مِمَّا يُكَادُ لِمُجتَمَعَاتِنَا لَيْلَ نَهَار ، وَ أَيَادٍ تَتَطَاوَلُ دُونَ حَيَاءٍ وَلا بِالدِّينِ وَمَنْهَجِهِ مُبَالاَةً وَاهْتِمَامْ ، وَ مَكَائِدٌ تَأخُذُنَا إلى حُفْرَةِ السُّقوطِ والتَّمَرُّدِ والإنْحِلالْ ، وَمُجْتَمَعَاتٌ تُغْتَال فَضِيلَتُهَا وَعِفَّتُهَا بَيْنَ قَرَارَاتٍ وَمَقَالاتٍ فِي الإعْلامْ ، وَمَنْ يَغْتَالُهَا عَفِنَة أَفْكَارُهُم ، وَثَائِرَةٌ شَهَوَاتُهمْ ، قَدْ انْتَعَلَ الغَرْبُ عُقوُلَهُم ..! مَا لَنَا نَرَى القَرَارَاتَ تَبْدوا وَكَأنَّهَا تَصُبُّ لِجَامَ غَضَبِهَا عَليْنَا ، أَو جَاهِليَّةٌ تُريدُ أَن توأد أَبَنَائِنَا وَبَنَاتِنَا ، وَأصْوَاتٌ تَطَالُنَا وَتَنْهَشُ مِنَّا ، وَنَحْنُ الذينَ عِشْنَا بِمَعْزَلٍ عَنْ المَعَارِكَ الفِكْريَّة ، غَيْرَ أنَّ العَدوَّ أَكَلَهُ حِقْدُهُـ عَليْنَا حِينَمَا رَأى سَلامَةً مِنَّا ..! مُؤَامَرَةً تُحَاكُ بِظَاهِرِها الرَّحْمَةُ وَفي بَاطِنَهَا العَذَابْ ، وَلِسَانُ حَالِ مُجْتَمَعَاتِنَا اتِّعِضُوا مِمَّنْ بِجَوَارِكُم يَا أُولي الألْبَابْ ، وَعُقولٌ طَافِيَةٌ فِيْ مُسْتَنْقَعِ الرَّذِيلَةِ وَأَفْكَارٌ مُهَجَّنَةٌ وَ حَيَاةٌ يَمْلَئُهَا الشَّرُ والخَرَابْ ..! إِنَّ في القُلوبِ انْتِفَاضَةُ غَيْرَةٍ وَ حُرْقَة عَلى مَا وَصَلَ إِليْهِ حَالُنَا ، مِنْ تَلاعُبٍ يَطَالُ مُجْتَمَعنَا في ظِلَّ السُّكوتِ عَنْه ، وَ أَقْلامٌ تَزُجُّ بِنَا إِلى مَعَاقِلِ الانْحِطَاطِ فِيْ سَبيلِ إِرْضَاءِ جِهَاتٍ خَارِجِيَّةٍ كَافِرَة ، هَدَفُهَا هَدْمَ الإسْلامِ وأَهْلِهِ بِعُقُولِ أَبْنَائِهِ وَإِعْلامِهِ ..! وَ اليَوْمَ نَرَى المُصِيبَةَ بِمُحَاوَلةٍ لِتَلْغِيمِ حُقولِ التَّعلِيمِ وَ جَعْلِهَا مَنَبَعَاً رَئِيسيٍّ للفَسَادِ بالمُجْتَمَعِ ، لِتُنْسَفَ أُمَّةً بِأكْمَلِهَا في سَبيلِ إِرْضَاءِ عَدَّوهَا ، وَ هَيَ لا تَعُدْ خُطوَةً جَديدَةً خَفيَّةْ ، وَلا حَتَّى بَوادِرُهَا صَالِحَةْ ، إِذْ أَنَّ مَا حَدَثَ لِمَنْ هُمْ بِجوَارِنَا كَاَنتْ بِتِلْكَ الخَطَواتِ التي يُنَادَى بِهَا بَيْنَنَا ، فَاليَْومَ في المَرَاحِلِ الأولَى وَبَعدَ سَنوَاتٍ في المَرَاحلِ الأُخرَى ، ثُمَّ يُؤخَذُ مُجتَمَعَنا لِصُفوفِ المُجتَمَعاَت ِالهَالِكَةِ ، وَ تَكُونَ حُقولُ التَّعليمِ مَسَارِح لِجَرَائِمِ الشَّرَفِ وهَتْك طَهَارَةِ الأْعرَاضِ ..! اليَوْمَ مُجْتمَعُنَا تُزَلْزِلُهُ أَيَادٍ تُحَاوِلُ إِسْقَاطُهُ لِتَنْهَشَ مِنْهُ وَتَشْرَعُ في إِهْلاكِهِ ، بَعْدَمَا كَانَ رَفيعَاً عَجِزَتِ النُّفوسُ الرَّديئَةُ بِالوُصُولِ إليْهِ ، فَلِمَاذا لا تُقَطَّعُ هَذهِـ الآيَاديَ وَ يَأمَنَ المُجتَمَعُ عَلى نَفْسِهِ ..! إِنَّنَا وَإنْ دَخَلَتْ مَنَابِعُ التَّعليمِ إِلَى هَذهِـ المَغَارَةُ الوَعِرَةُ فِيْ ِإقْحَامِ عِفَّة المُجْتمَعِ لِتَجَارُبَ سَلبيَّةٍ حَاولَ الغَرْبُ بِأجْمَعِهِ انْتِشَالَ رُوحِهِ مِنْهُ ، فَإنَّنَا سَنَرى الأَعْرَاضَ تُبَاعُ وَتُشْتَرَى لَيْلَ نَهَار ، وَلسْنَا بِحَاجَةٍ لِمَزِيدٍ مِنْ المَشَاكِل التيْ تَحْدُثُ في المَجْتَمَعِ لِنَذُوقَ المُرَّ مُرَّيْنِ ..! وَ اعْتَلَتِ الأصْوَاتُ في الاخْتِلاطِ في المَرَاحِلِ الأولَىَ ، لِتَكُونَ الخُطوةِ الرَّاسِخَةُ الثَّابِتَةِ في وَضْع الخُطوَةِ الثَّانيَةِ حِينمَا فَشَلَ الاخْتلاِطُ في العَمَلْ ..! و الاخْتلاطُ هُوَ مَسْرَحٌ تُنْحَرُ عَليْهِ الفَضِيلَة ، وَتَتَرَاقَصُ عَليهِ الرَّذِيلَةِ ، وَ بِدَايَتُهُ بِدَايَةً للرَّكْبِ في مَركبِ المُجْتَمَعَات المُوحِشَة .! رَأَيْتُ في إِحْدَى الدُّوَلِ المُتَقَدِّمَة ، أَنَّ الاخْتِلاطَ قَدْ فَتَكَ بِمُجْتَمَعِهَا ، حَتَّى صَارَ يَعيشُ تَحْتَ اضْطِرَابَاتٍ نَفْسيَّةٍ بِسَببِهِ الذي نَمَّى فِيهِ الوَحْشَيَّةُ والاعْتِدَاء ..! قَالَ شَيْخُ الإسْلامِ رَحِمَهُ اللهُ " وَالرِّجَالُ إذَا اخْتَلَطوا فِي النِّسَاءِ كَانَ بِمَنْزِلَةِ اخْتِلاطِ النَّارِ وَالحَطَبْ " وَ قَالَ ابنُ القَيِّمِ رَحِمهُ الله : [ وَلاَ رَيْبَ أَنَّ تَمْكِينَ النِّسَاءِ مِنْ اخْتِلاطِهِنَّ بِالرِّجَالِ أَصْلُ كُلّ بَلِيَّةٍ وَشَرْ ، وَهُوَ مِنْ أَعْظَمِ أَسْبَابِ نُزُولِ العُقُوبَاتِ العَامَّةِ كَمَا أَنَّهُ مِنْ أَسْبَابِ فَسَادِ أُمُورِ العَامَّةِ وَالخَاصَّة ، وَاخْتِلاطُ الرِّجَالِ بِالنِّسَاءِ سَبَب لِكَثْرَةِ الفَوَاحِشَ وَالزِّنَا ، وَهُوَ مِنْ أَسْبَابِ المَوْتِ العَامِّ وَالطَّوَاعِينِ المتَّصِلَة ] . قَالَ الشَّيْخُ عَلي الطَّنْطَاوِيُّ في " ذِكْرَيَاتِهِ " (8/279) " إِنَّهُ لا يَزَالُ مِنَّا مَنْ يَحْرِصُ الحِرْصَ كُلَّهُ عَلَى الجَمْعِ بَيْنَ الذُّكُورِ وَالإِنَاثِ ، فيِ كُلِّ مَكَانٍ يَقْدِرُ عَلَى جَمْعِهِم فِيِهِ ، في المَدْرَسَةِ ، وَفيِ المَلْعَبِ ، وَفيِ الرَّحَلاتِ ، المُمَرِّضَاتُ مَعَ الأَطِبَّاءُ وَالمَرْضَى فيِ المُسْتَشْفَيَاتِ ، وَالمُضِيفَاتُ مَعَ الطَّيَارِيَنَ وَالمُسَافِريِنَ في الطَّائِرَاتْ ، وَمَا أَدْرِيْ وَلَيْتَنِيْ كُنْتُ أَدْرِيْ : لمِاَذاَ لاَ نَجْعَلَ لِلْمَرْضَىَ مِنْ الرِّجَالِ مُمَرِّضِينَ بَدَلاً مِنْ المُمَرِّضاَتِ ؟ هَلْ عِنَّدَكُمْ مِنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهـُ لَنَا ؟ هَلْ لَدَيْكُمْ بُرْهَانٌ فَتلقوهُـ عَلَيْنَا ؟ " *** مَوضُوعٌ جَميل هُنَا : تأنيث الصبيان .. |!~ كُلُّنَا أَمَلٌ بِاللهِ ثُمَّ بِعُلمَائِنَا وَحُكَّامِنَا .. أُمورٌ للهَاوِيَةِ تَقُودنا أَخيرَاً .. إِنْ صَوَابٍ فَمِنْ اللهِ وَإنْ خَطأ فَمِنْ نَفْسي وَالشَّيْطَانِ دُمْتُم بِحِفْظِ الرَّحْمَنِ وَرِعَايَتِهِ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ |
لا حولة ولا قوة إلا بالله ..هذا شعورك وشعور كل حر يخاف على أهله ومجتمعه من الفساد
أسأل الله ان يهدي حكام الامة الاسلاميه لما فيه خير وصلاح البشريه .. ولن يكون صلاحنا الا بتمسكنا بتعاليم ديننا الحنيف.. وجزاك الله خيرا على غيرتك |
لا شُلّتْ يَميِنُكَ ، مَقَالٌ رَائِعٌ، يَحْكِيْ وَاقِعَنَا الْمَرِيرْ ، وَدُعَاةُ الاخْتِلاطِ هُمْ أدَاةٌ يَسْتَخْدِمُهَا الْغَرْبُ لِتَرْويِجِ أفْكَارِهِمْ بِاْسْمِ الدْيِنْ ! وَلَوْ تُلاحِظُ أنَّ جَمِيِعَ مَنْ أيّدَ الاخْتِلاطَ لَمْ يُعْرَفُوْا بِالْعِلْمِ، بل عُرِفُوْا بِمُخَالَفتِهِمْ لِلْعُلَمَاءِ وَمَنَاصِبِهِمْ ! وَيَكْفِيْ أنَّ بَعْضَاً مِنْ الْمشَائِخِ الْمُعْتَرَفِ بِهِمْ وَالْمَعْرُفُوْنَ بِعلْمِهِمْ رَدُوْا عَلَيِِهِمْ، وَعَلَىَ شُبَهَاتِهِمْ ! أخْتِمُ بِقَوْلِهِ تَعَالىَ : [ إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ] |
لاأدري هل نترك الباب مفتوح ليزداد فيه دخول العابيثين ام سنجد من يقف أمام الباب ليصد كل موجة تجتاح وتسعى الى الخراب اما يكفيهم مافعلوه ا بحجابا والله شي يدمي له القلب... وكذلك الملابس الفاضحة ، الخادشة للعفة والحياء وانا لاأعتب عليهم أعتب على من سعى وجرى خلفهم كيف يسمحون لنفسهم بتباع هواها وهم يعلمون بخبث النوايا فهاهم سعوا واتبعواومازالوا!!! "فالله المستعان" فكيف اذا بالاختلاط كيف يكون الحال ولا أقول الاحسبنا الله ونعم الوكيل. *قاهر الروس مقالاتك رائعة وهادفة بارك الله فيك ونفع الله بك وبعلمك |
نعم صدقت بكل كلمة وبارك الله فيك ولكن الحمدلله الذى كشفهم واعرى حجتهم يقولون انا اردنا ذلك بناء على طلب الاهالى وعندما وضع استفتاء كانت النسبة ان 92% من الشعب يرفضون الدمج |
اقتباس:
*نبض القصيم صادقه والخبر هنا 7 7 7 92 %في استفتاء البيان التالي يرفضون تدريس المعلمات لطلاب الابتدائي http://www.harfnews.org/news.php?action=show&id=1291 |
جزيت خير الجزاء أخي قاهر الروس وكفانا الله شر من أراد بنا سوءً وأشغله بنفسه وجعل الله ماتكتب حجة لك لاعليك وبارك الله في قلمك ووقتك وعلمك |
يقول صلى الله عليه وسلم .. ((فاتقوا الدنيا واتقوا النساء فإن أول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء )) (( ما تركت فتنة أضر على الرجال من النساء )) ....... ((إن أخوف ما أخاف على أمتي كل منافق عليم اللسان ))<< ياكثرهم في صحفنا..! الله المستعان .. ولآحول لنا ولا قوة إلا بالله... الشكر لطرحكـ الهادف,, ؛ |
‘,
هـو لـيس كـابـوس إخـتـلآط وحـسـب .. كـآبـوس خـلـع الـحـجـاب، كـابـوس تـحـلـيـل الـشـبـهـات والـمكـروهـات, كـابـوس الـتـهويـن من شـأن الـمـحرمـات وتـمـييع الـدين بـإسم" الديـن يسر " وعـدد مـاشـئت من هـذه الكوابـيس..! *..حـز فـي نفـسي مـارأيته مـؤخـرآ في صحيفة عـكـاظ في عددها 3266 والصادر يوم الخميس الماضـي ولأختصر لكـ ..إقرأ إن شئت ...! الجدل حول حلق اللحى..! وفقـنا الله وإيـاكم لخـيري الدنيا والآخـرة.. ‘, |
لله درك ياقاهر الروس ولي الشرف بالرد على مواضيعك.. دمت بصحة وعافية..
|
||
اختلاط المرأة بالرجال هي القضية الأساس التي يسعى المفسدون لنشرها في المجتمع، ويستميتون في إقناع الناس بها، ويُوجدون لها المسوغات، ويجعلونها من الضرورات، ويعزون كل بلاء في الأمة وتخلف وانحطاط إلى ما ساد من عزل المرأة عن الرجل في التعليم والعمل وغير ذلك. ولكن الله المستعان ْ~ اخي قاهر الروس "~ سيكون لفظ الروعه والجماااال قليلٌ عليكِ حقاً جزيت خير الجزاء وكفانا الله شر من أراد بنا سوءً "~ |
خطوة .. تجر خطوة .. والقادم أدهى وأمر إن لم تكن هناك وقفات جادة من الصادقين من أبناء هذا البلد :).
|
اقتباس:
المُشْكِلَةُ أَنَّ الحَثَالةَ التي تَتَرَبَّعُ بَيْنَ أَحْضَانِ إِعْلامِنَا مُطََالبِينَ لَيْلَ نَهَارٍ وَنَهاشِينَ بِالشَّريعَةِ يَتَحَدَّثُونَ بإسْمِنَا ، وَ كَأنَّهُم وُكَلاءٌ عَنَّا أَوْ هُم عُقلاءُ مُجْتَمَعِنَا ، وَلا أَْعلَمُ لِمَاذَا لا يُنْظَرُ للمُجْتَمعِ مَا يُريدُ ، وَيُوَافِقُ مَنْهَجَهُ وَدينُه ، وَمنْ لَمْ يُعْجِبُهُ حَالُنَا فَلْيُغَادِرْ دِيَارَنَا ..! عَسَى اللهُ أَنْ يُقَيِّضَ لأمَّتِنَا يَدَاً للشَّر حَاصِدَةْ جَزَاكِ اللهُ خَيْرَاً . . |
.
. * سَوَّاق تريله : لَو كَانَ المُتَكَلَِّمُ مُتَحَصِّنَا بِالعِلْمِ ، وَبَاحِثَاً عَنْ الحَقِّ لَوَجَدَ حَاجَتَهُ بِأيْسَرَ دَرْبٍ وَأهْدَى نَفس وَلَكِنْ لَنْ تَجِدَ ذَلِكَ فِي نُفُوسٍ مَشْحُونَةٍ ضِدَّ المُسلمينَ ، وَإنْ عَاشَوا بَيْنَهُم وَأكَلُوا مَعَهُم ..! وَهُم يَعْلَمونَ مَا الآيَاتُ وَ الآحَاديُ كَمَا نَعْلَم أَوْ أَكْثَرْ وَلِكنْ واللهُ المُسْتَعان " أَمْ عَلى قُلوبٍ أَقْفَالُهَا " شُكْرَاً لَكَ أَيُّهَا الحَبيب * الصّمْتُ الهَادي : عَلى كُلِّ نَفْسٍ مُهَمَّةً لا بُدَّ أَنْ تَقُومَ بِهَا وَلو لَمْ تَتَكَاتَفُ الأيَاديَ لَسَقَطَتِ المُجْتَمَعَاتْ فَكُلٌّ عَلى حَسَب اسْتِطَاعَتِهِ ، وَ إِذَا نَحْنُ لَمْ نَدْفَعِ الشَّر فَلَنْ يَأتيَ غَريبٌ وَيَدْفَعُهُ عَنَّا ..! شُكْرَاً لِتَوَاجُدكِ أَيَّتُهَا الكَريمَةِ وَجَعَلنَا اللهُ عِنْدَ حُسْنِ ظَنِّكُم * نَبض القَصيم : عُوَار حُجَّتِهم مَعلُومٌ مِنْذُ القِدَمْ ، وَلَنْ تَنْكَسِرَ آمَالُهُم بِتَصْويتٍ يُعْرَضْ لأنَّ ذَلِكَ لَنْ يَخْدُمهم ، وَ لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نَضَعَ مَوَازينَ حَيَاتِنَا الأولَى عِندَ مَا نُريدُ وَمَالا نَريدْ ، لَوَجَدْنَا الكَثيرَ مِنْهُ مِمّا لا نُريدُ وَلم يَنْظُروا لِمُجْتَمَعِنَا ..! بِصَرَاحِةٍ يُقَالْ أَنَّ هُنَاك سِيَاسَة تَخْدُمهم ، وَتُطَبِّق قَرَارَاتِهْم .. شُكْرَاً لَكِ أيًّتُهَا العَزيزة * رَاقيَة بأخلاقي : وَجزَاكُم اللهُ خَيْرَاً على تَوَاجُدكم مُتَشَرِّفٌ بِمُرورِكُم ، فَشَكَرَ اللهُ سَعْيَكُم..! * كَـارِيـزْمَـا : إِنَّ مَنْ يُريدُ أَنْ يَأخُذَ حَيَاةَ مُجْتَمَعَاتِنَا لِبَرِّ الأمَانِ لابُدَّ أَنْ يَأخُذَ إعْلامَنَا إِلى مَشْنَقَةِ العَدَالة ..! وَ بَعْدَهَا سَنَعيشُ بِهَنَاء ، وَلَكن مَتَى يَا تُرى نَرَى ذَلِكْ .! بَارَكَ اللهُ فيكِ َعلى حُضُورِكِ شُكْرَاً لَكِ * لـغـز الـحـيـاة : مُجْتَمَعُنَا المِسْكينُ مَليءٌ بِالكَوَابيسِ ، لأَنَّ مَنْ تَولاَّهـُ لَمْ يَحْفَظَهُ وَيَرْفَعهُ وَ بَاتَ حَلَبَةً يُصَارَعُ عَليْهَا ، حَتَّى رَبَطُوا عَلى رَأسِهِ عِصَابة كُتِبَ عَليْهَا " مُجْتَمَعُ الكوَابيس " أَسأل اللهَ العَظيمَ أَنْ يَحفَظَ مُجْتمَعَاتِنَا مِنْ كَيْدِ الكَأئِدين شُكْرَاً لَكِ أَيَّتُهَا الغَاليَة * انتل100 : بَارَكَ اللهُ فيكَ أَخيَ الفَاضِل عَلى حُسْنِ ظنِّكْ وَأنَأ وَاللهِ مُتَشَرِّفٌ بِكَ ، وَيُسْعِدُني وُجودُك ..! شُكْرَاً لك * أَميرة النِّسَاء : نَحْنُ كَمُجْتَمَعٌ مُحَافِظٌ قَدْ مَنَّ اللهُ عَليْهِ بِمُقَوِّمَاتِ حَيَأتِهِ وَأُسُسهِ بِشَريعَةٍ تُعَلِّمُهُ وَتدلَّهُ ، لَسْنَا بِحَاجَةٍ لِمَنْ يُقْنِعِنَأ بِضَروريَّاتٍ أَو غَيْرِهـِ ، لأَنَّنَا عِشْنَا حَيَاتَنَا وَعَرِفْنَا كَيْفَ نَتَعامَلُ مَعهَا ..! وَ قَدْ أَخَذْنَا الدُّروسَ وَالعِبر مِنْ كُلِّ مَكَان ، وَ بِسَببِ ذَلِكَ لا نُريدُ أَنْ تَكُونَ حَيَاتُنَا كَحَيَاة مَنْ بِجَوارِنَا . جَزَاكِ اللهُ خَيْرَاً وَ أَحْسَنَ إليْكِ وَ مُمْتَنٌّ كَثيرَاً على إطْرَاءكِ ..! شُكْرَاً لَكِ * الصّباخ : أَهْلاً بِكَ أَيَّهُا الرَّفيقُ الصّديقْ أَمَلُنَا بِاللهِ ثُمَّ بَأهْلِ الوَقفَاتِ الجَادَّة ، لانْتِشَالِ مُجْتَمَعنَا مِنْ أَيَادٍ تَأخُذهـُ للهَلاكِ وَالضَّيَاعْ نَسأل الله أَنْ يَحْفَظَ بِلادَنَا وَأَعرَاضنَا وَأموَالَنَا إنَّهُ على كُلِّ شَيءٍ قَدير ..! شُكْرَاً لَكَ يَا قلبي . . |
| الساعة الآن +4: 06:46 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.