![]() |
نطق بالشهادتين وهو في (أسطول الحرية)::(أسطول الدعوة)....(((صورة)))
بسم الله الرحمن الرحيم {وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ } آل عمران85 (فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ ) " لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ " نطق الناشط الانجليزي بيتر فيننر http://www.benaa.in/DataFile.asp?Fil...20100604100449 بالشهادة وهو لا يدري أنها قد تكون مفتاحا لاستشهاده على ظهر سفينة مرمرة المشاركة في "أسطول الحرية" ، إذ حتى كتابة هذه السطور ما زالت إسرائيل تتكتم على أسماء الشهداء والجرحى، ومازال مقربون منه يشكون في مقتله رغم تطمينات وزارة الخارجية البريطانية بأنه لم يقتل أي من النشطاء الانجليز المشاركون في أسطول الحرية. وأشهر بيتر إسلامه من على فوق سفينة مرمرة الأزرق التي استقلها من ميناء أنطاليا التركية في الطريق لكسر الحصار المفروض على قطاع غزة، وقد شارك مع المتضامنين إيماناً منه بحق أهل غزة في الحياة، قبل أن تحتجزها إسرائيل في هجوم بالمياه الدولية. ونطق بيتر البالغ من العمر 63 عاما بالشهادتين بعدما احتك عن قرب خلال فترة الرحلة، وقبلها بنماذج أخرى من المسلمين، وقال إن له أصدقاء مسلمون كثيرون في انجلترا، وأنه يذهب معهم أحيانا إلى الجوامع، قبل أن يعلن عن دخوله في دين الإسلام. وزار بيتر، الذي سبق له أن جاء إلى غزة في رحلة برية لفك الحصار عنها، مسجد السلطان أحمد، عندما كان في اسطنبول، وقال لنفسه، حسب ما صرح به للصحافة، "لا بد أن أصبح مسلما وأدخل دين الإسلام" . |
مكتوب له الهداية باخر عمرة نسأل الله ان يكون من اهل الجنة
|
اقتباس:
آميـــــــــــــــــن وإيـــــــــــــانا أشكـــــركــ . |
ليتني كنتُ معهم فأفوزُ فوزاً عظيما |
الله يثبته
|
يالله حسن الخاتمه
|
اللهم انا نسألك حسن الخاتمه
|
هم يدخلون وأحنا للأسف شديد نطلع
|
الساعة الآن +4: 12:56 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.