![]() |
وحآل القـــدر أن ألتقيكـِ .. ولكن عسى دعوآتي تلتقيكـِ ..
شآركتكـ جُل لحظآتكـ المُفرحة والمُحزنة .. ورحلتِ ., [poem="type=1 font="bold medium 'simplified arabic', arial, helvetica, sans-serif""]وحآل القدر .. أن ألتقيكـِ =ولكن عسى دعوآتي تلتقيكـِ ..
|
ادعي له بالتوفيق
واعتذري له عشانك ما جيتي وانت صديقات مالكم الا بعض |
|
مدهشه انتي ان تتمني رؤيه من تحبي باحسن حال وان تريه وبكامل فرحته ولكنها الظروف احيانا تمنعنا ولكن دعواتنا ترافقهم الله يوفقها ويسعدها والايام بينكما سوف تلتقيان .. |
أقدرا كُتبت قبل حضورنا .
هي سنة الحياة أن تُشرع أبواب المغادرة على الدوام , ففي كل حين نودع أحداهم إما وداعًا محفوفًا بـِ رجاء اللقاء
أو وداعًا مقرونًا بِـ دموع الفقد المرير الذي لا لقاء بعده ! وفي الحالة الأولى .. نبالغ أحيانًا بـِ أنانيتنا المفرطة صوب الذين نحبهم حين يقررون ذات لحظة بقرار الرحيل السني ! فـ نقرر المبادرة بتجاهلهم ظنًا منا بأنهم سيتجاهلوننا حتمًا بعد حياتهم الجديدة أو أننا نبالغ في تخيل مساحات الفقد التي ستقتحم حياتنا برحيلهم ونتباكى عليها متجاهلين تمامًا احتياجهم لنا في العبور للحياة الأخرى ! هنا نغرق في تفاصيل أنانيتنا وفظاظتنا وجهلنا ويقيننا وقتها بأنهم الخطأ حين قررو مغاردتنا ونخبأه في دواخلنا سرًا ! كان من الأولى لكِ أن تقفي بجوارها , أن تمدي كفكِ لتمسكَ بها وتعبر بسلام ! فاهو يومهن الموعودِ بالفرح الذي يرغمنا على تجاهل ما بدواخلنا من حزن الفقد والضياع من بعد الرحيل والتخيلات الأخرى التي ربما لا أصل لها ! لنقف بجوارهن . لكن نحن ضعفاء .. جبناء .. حين تنوي أختنا/صديقتنا مغادرتنا لحياة أخرى فكرنا فينا نحن وحدنا متجاهلين تمامًا ما حولنا , فـَ نتعمق حينها في وحدتنا الذي تخيلناها من بعدهن ونفرط بالبكاء/الحزن . لا أدري .. لم فرطت هنا بِ سبحةِ الكلامِ ! بات يضايقني جدًا الحزن المقرون دومًا بزفاف الأخت أو الصديقة كونه سلالة من الأنانية أن نسلب الفرح المتراقص بِـ قلوبهن ونقذف داخلهن حزنٌ عميق أثرًا على حزننا/ضيقنا . وكأن موضوعكِ موقد لـِ شعلة داخل ذاتي . هي بلا شك غنية جدًا بكِ كـ صديقة فلا تخذليها رجاء , وأن طاف عليكِ لحظات الفرح الأولى .. فهناك لحظات كُثر من الفرح بـانتظاركِ لـِ تقفي بجوارها . تبقى مغادرة محفوفة بـ رجاءِ لقاء وأن كان بعد حين فـلِمَ دومًا نحزن ونحن نعلم بأنهم مازالوا على وجه الأرض يرزقون ؟! عاشقة قسمها : جميل هذا البوح وأكثر . والحروف الصادقة لها أثرًا ؛) . أتمنى إلا يكون حضوري ثقيل عليكِ , كوني بخير (f). |
بدآية أختي رآيسل ..
سأُورد توضيح حتى لاينشأ فهم مغلوط لبوحي من الردود القآدمة .. أولآ : أشكر حظوركـ المبآركـ .. أتحفتني بدرركـ اللآمعة .. ولاأخفيكـ حقآ سُعدت بتوآجدكـ ونصيحتكـ الطيبة .. وألمكـ على حآلنآ أو أنآنيتنآ تجآة تلكـ الموآقف .. ولكن [وهو ثآنيآ] .. أخيتي البوح أعلآهـ مجرد بوح لأخت تفتقد رفيقتهآ وليست أخت حزينة على زوآج رفيقتهآ ! .. ولجمآل النص .. لابد أن أبآلغ بعض الشيء .. [مبآلغة محمودة] .. كذلكـ عزيزتي [رآيسل] أنآ لاألومكـ .. فأنآ لم أسرد قصتي إطلآقآ ,, ولم أبين مآهو شكل تقصيري أو عدم حظوري .. ربمآ ليس هنآكـ دآعي لذكر ما سأقول ولكن حآجة في نفسي ولتعلمي أن الصدآقة مآزآلت حضآرية ومُتفهمة من قبل الطرفين .. هي لم تلمني إطلآقآ وأنا لاألومهآ إطلآقآ .. إنمآ هو القدر حآل بيننآ .. وليس لي شأن أو إرآدة فيمآ حدث! ولكن لومي لنفسي هنآ ليس إلا تنفيسآ عن فقدي [فنحن بشر نحس ونفقد ونبكي رغمآ عنآ] .. ولأوضح لكـ حبيبتي أن الدنيآ لآزآلت بخير فأنآ لم أتخلى عنهآ بالوجة الذي فهمتيه وفهمه غيركـ .. إنمآ بقيت معهآ لآخر لحظة نستطيعهآ سويآ ولكن عن بُعد [لأنهآ لم تقم حفلة للنسآء] .. وتحآدثنآ هذآ اليوم ولله الحمد .. وقصدت بحظوري في النص .. هو حينمآ دعتني لـ أزرهآ في منزلهآ [في اليوم الثآني من زفآفهآ].. ولكن ظروفي لم تسمح ولم أشأ الحظور كذلكـ لصعوبة الوضع [ولاتجهلكـ العآدآت] من قدوم الزآئرين من أنسآبهآ .. لذلكـ كآن كل ماخطه قلمي خلجآت صدر , أقرب مآتكون إلى فضفضة ! .. ولكنهآ لم تكن يومآ الحقيقة التي فهمتيهآ [فـ ولله الحمد لم نتخلى عن بعضنآ لحظة] .. وإن كآنت هنآكـ أنآنية .. فأنآنيتي أني أفتقدهآ .. أمآ أن أبتعد عنهآ أو أنسحب فليست تلكـ الخزعبلآت من قنآعآتي .. شرحت لكـ ماأستطيع .. وإن كآنت هي لم ترني مقصرة أبدآ [وهذآ من كرمهآ والله] .. ألف ألف شكر لمآ سطرته أنآملكـ .. فهو ذهبية أفتخر بنسخهآ ولصقهآ في ذهني والله .. وماكذبتِ فيمآ قلتِ .. بل للأسف هو حآل الكثير .. أسأل الله لي ولكـ ولأخوآتي أن تدوم صدآقآتنآ مع أحبآبنآ دومآ .. ويدوم معهآ التفهم والحب والوئآم والصدق والوفآء .. أشكر حظوركـ من كل قلبي .. |
....... نِعمَ الصديقةُ أنتي ..
. .. بوركتِ .. . ..أنتي ( في نظري ) لَم تُقصري في حقهآ ..! . . كَلِمآتكِ رائعة , رقيقة , وأنا أرآهآ أيضاً خَجِلآ.. ! . ...... دُمتِ لنآ كآتبةً رائعة , . . ................. أُختكِ . |
اقتباس:
أشكركـ غاليتي .. ولكن لآحآجة للإعتذآر .. فقلوبنآ إلى الآن سويآ ولله الحمد .. وربمآ سأعتذر عن فقدي :eek5! اقتباس:
فوشيآ أشكر ثقتكـ المفرطة ! .. وبوركـ فيكـ .. جعلني الله عند حسن ظنكـ .. اقتباس:
آمين .. أسأله إلهي أن يديم عليهآ نعمه وخيره وفضله .. تلكـ أحلآم .. وربمآ ستكون وآقع يومآ ما .. اقتباس:
أشكر حسن ظنكـ أخيتي .. ولكن .. القصور طبع الإنسآن .. نسأل الله العفو والعآفية والغفرآن .. دآمت إطلآلتكـ البهية (h) |
؛)
عزيزتي .. عاشقة قسمها
أسعدكِ ربي وجملكِ وأدام صحبتكن على خير وطاعة . كما ذكرتُ مسبقًا بأن الشعلة في داخلي وكُنت فقط بحاجة لمن يوقدها ! وكان موضوعك الفتيل بغض النظر عن ما في النوايا . كُنت أعلم جليًا من حديثكِ بأنك معتزة جدًا برفقتكِ لها , وأنكِ أبدًا لم تتنازلي عن صحبتها لكن ما رأيته في الزيارة الأولى التواري عن الحضور وهنا كان الضباب وهنا كان أول الفتيل ! أعتذر جدًا أن كان الحديث بغير موضعه , وصدقيني بأن الحديث الأول كان عقلي الذي يحدث قلبي بصوت مسموع . لك التحايا كلها (f) . |
مرارة الموقف ..ودموع العين أحياناً هي من تجبرنا على التحجج بالقدر ..!! عذراً عزيزتي .. لاألومك ..فكثيراً ماأفضل التخفي في يوم الوداع ..لاأتحمل بصدق .. : ( أدام الإله أخوتكما الصادقة ,,جميلة مشاعركِ التي سكبتيها أمامنا أيتها الوفية .. |
اقتباس:
أبكيتني بهذه العباااارات وكأنها زادت مواجعي اكثر واكثر فحااالي اشبه كثير بحااالك فأنا فقدته:eek5:eek5 ولم اوادعهاا وداعاا حااار ولكن الفرق الوحيد بيني وبينك اني لن استطيع بأن اسمع صوتهاا:oo:oo لان خوفي اني لااتمالك نفسي الله يخليكم لبعض بل تزدادون يوما بعد يوم تعلق اكثر ببعض يااااارب :eek5 |
رآيسل
الغآلية .. لم ألومكـ لحظة عزيزتي .. فأنا من أوهم القآرئ بالجفاء .. لكـ كل الحب .. وأمثآلكـ لهم كل الإحترآم وأنا من يعتذر .. أجرآس الرحيل لاأستطيع أن أنكر هذة الحقيقة .. شرفني مروركـ يآغآلية .. أشووقي فرغتي أشجآنكـ هنآ .. وأسعدتني مشآعركـ ومشآركتكـ .. دمتِ بود .. |
الساعة الآن +4: 03:51 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.