![]() |
رمضان على الابواب فلا تحرمونا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صبحكم /مساكم الله بالخير إذا أحد عنده فائده أو معلومه فليذكرنا بها بماأنا رمضان على الابوب فإن النفوس متعطشه والقلوب مفتوحه والاجر عظيم قال صلى الله عليه وسلم (فو الله لأن يهدي الله بك رجلاً خير لك من حمر النعم) رمضان أقبل كان السلف يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان وكان دعائهم:اللهم سلمني إلى رمضان.. وسلم لي رمضان ..وتسلمه مني متقبلا.. فكيف بحالنا اليوم ((تستعد القنوات الفضائيه بمسلسلاتها الي نسال الله العافيه)):oo:oo >>لكن مو الشرهه على القنوات الشرهه على الي يناظرهم<< وكأن شهر رمضان شهر الرحمة والمغفره شهر المسلسلات والمسابقات ونسينا القران أو الواحد((يطف يقرا كم يوم ولايكمل)) والله إذا أكرمنا وأمد في أعمارنا وبلغنا رمضان وفرطنا فيه سنندم ولاينفع الندم.. كم أُناس صاموا معنا رمضان العام الماضي واليوم هم تحت الثرى:eek5 (اللهم إغفر لهم وأرحمهم وتجاوز عن سياتهم ) وقال صلى الله عليه وسلم (أحب البلاد إلى الله مساجدها وأبغض البلاد إلى الله أسواقها) فلنحرص أن لانذهب الى هذه الاسواق الا لضرورة قولو أمين الله ببلغنا ويبلغكم رمضان ووالدينا ووالديكم والمسلمين ونحن في أتم صحه وعافيه ولاتحرمونا من مشاركاتكم أختكم :فخر أهلي |
بارك الله فيك
........... من فضائل صوم رمضان , ما ثبت في الصحيحين وغيرهما عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن النبي , صلى الله عليه وسلم , قال : من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه فمن صام الشهر مؤمنا بفرضيته محتسبا لثوابه وأجره عند ربه , مجتهدا في تحري سنة نبيه , صلى الله عليه وسلم , فيه فليبشر بالمغفرة وإذا كان ثواب الصيام يضاعف بلا اعتياد عدد معين , بل يؤتى الصائم أجره بغير حساب , فإن نفس عمل الصائم يضاعف في رمضان , كما في حديث سلمان المرفوع وفيه : من تقرب فيه بخصلة من خصال الخير , كان كمن أدى فريضة فيما سواه , ومن أدى فيه فريضة , كان كمن أدى سبعين فريضة فيما سواه فيجتمع للعبد في رمضان مضاعفة العمل ومضاعفة الجزاء عليه . فَضْلًا مِنْ رَبِّكَ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ [الدخان، الآية: 57] ومن فضائل رمضان , أن الملائكة تطلب من الله للصائمين ستر الذنوب ومحوها , كما في الحديث عن النبي , صلى الله عليه وسلم , قال في الصوام: وتستغفر لهم الملائكة حتى يفطروا رواه الإمام أحمد عن أبي هريرة والملائكة خلق أطهار كرام . جديرون بأن يقبل الله دعاءهم , ويغفر لمن استغفروا له , والعباد خطاءون محتاجون إلى التوبة والمغفرة كما في الحديث القدسي الصحيح , يقول الله تعالى : يا عبادي إنكم تخطئون بالليل والنهار وأنا أغفر الذنوب جميعا فاستغفروني أغفر لكم فإذا اجتمع للمؤمن استغفاره لنفسه واستغفار الملائكة له , فما أحراه بالفوز بأعلى المطالب وأكرم الغايات . وهو شهر المواساة والإحسان , والله يحب المحسنين وقد وعدهم بالمغفرة والجنة والفلاح والإحسان أعلى مراتب الإيمان , فلا تسأل عن منزلة من اتصف به في الجنة وما يلقاه من النعيم وألوان التكريم . آخِذِينَ مَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُحْسِنِينَ [الذاريات، الآية: 16 وفي شهر رمضان , ليلة القدر التي قال الله في شأنها : لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ [القدر، الآية: 3] قال أهل العلم معنى ذلك : أن العمل فيها خير وأفضل من العمل في ألف شهر - وهي ما يقارب ثلاثا وثمانين سنة - خالية منها وكفى بذلك تنويها بفضلها وشرفها , وعِظَم شأن العمل فيها لمن وفق لقيامها - نسأل الله تعالى أن يوفقنا على الدوام لذلك بمنه وجوده - وجاء في الصحيح عن النبي , صلى الله عليه وسلم , قال : من قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه وهذا من فضائل قيامها وكفى به ربحا وفوزا ...................... |
ماشي وين؟؟
لاحرمك الله الاجر ووفقك الله شكرا لمرورك |
جزاكـ الله خير
|
اقتباس:
شاكره لك |
وين الناس مافيه أحد يبي الاجر
عطونا شي نستفيد منه |
الساعة الآن +4: 05:03 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.