[ بلاك بيري ] بين مطرقة الإيقاف ، وسندان الرغبة في الإستمرار
 

صدقت اخي

ستتوقف الخدمه مؤقتا
وسترجع عاجلا ام آجلا
مثل اي جهاز جديد يدخل الى السعوديه


خالص شكري وتقديري !

طيب ليش مآآتتفألون وتقولون أنه مووب رآآآجع إن شآآء الله أنآآ عن نفسي فرحآآنه انهم وقفووه

.................................................

ياالله يوم جيت ابشريه وقفو والحين ادور جوال انا عاجبن hts بس خايفه استخدامه شين وجيزلي c6 نوكيا ولا ادري نزل او لا وهلحين خايفه يرجعون الخدمه اصبر لم يرجعونه انصحوني تكفون

الانترنت والخدمات المقدمه من خلاله كلها بالإمكان مراقبتها واستخراج معلومات من خلالها، أما خدمات البلاك بيري فهي مشفرة ولا تستطيع مراقبتها إلا من خلال الشركة الأم.
مع العلم بأن الشركة الأم سمحت لبعض الدول مثل أمريكا بأنها تطلع على بيانات المشتركين ولم تسمح لبعض الدول مثل الإمارات للإطلاع على بيانات المشتركين، والإمارات طلبت الإطلاع على البيانات لأن المجرمين الذين قتلوا المبحوح في دبي استخدموا أجهزة البلاك بيري للتراسل فيما بينهم.
شكراً لك :f:.

اشكر مرورك الكريم وإضافتك

ولكن اذا كانت هيئة الإتصالات تعلم ان الرسائل مشفرة ولا يمكن الإطلاع عليها قبل السماح بالخدمة .. لماذا لم يشترطوا على الشركة الأم الإطلاع على بيانات المشتركين ذلك قبل السماح باستخدامها وتوريط الناس بها !!

من قالكم ان الخدمه بتنقطع انقعطعت الجمعه الصبح ورجعت مثل اول واحسن
صباحكم احلى رجووع خدمه

هذي هي اللي ماعندي رد عليها، لكن حسب وجهة نظري أن مشكلة العرب لا يحسون بالمشكلة إلا بعد وقوعها، تقولي كيف؟
أقولك: بعد جريمة المبحوح ورفض الشركة الكندية عن الإصفاح عن بعض بيانات المشاركين في الجريمة، أحس العرب بأن البلاك بيري يعد خرقاً للأمن وقد يضر كثيراً ويسهل من عملية التواصل بين المجرمين بشكل كبير، فما كان منهم إلا أن قاموا بإيقاف الخدمة لحين تجاوب الشركة الأم، وبما أن الشركة الأم تبحث عن المال وهي شركة ربحية رأس مالية فإنها وبطبيعة الحال سترضخ للأمر الواقع إن عاجلاً أو آجلاً سواءً كابر مدير الشركة أو أحد الموظفين الكبار، هم بالأخير شركة ربحية تبحث عن مصالحها المادية فقط وكذلك المساهمين في الشركة، ومادامت الدول فرضت عليها بعض الطلبات التي نستطيع القول عنها بسيطة فإنها ستحاول أن ترفض ذلك بحجة سرية البيانات والكلام الفاضي لكن إن توقفت الأمور على عمل الخدمة أو لا، فإنها وبالتالي سترضخ للأمر الواقع وهو ما حصل حالياً.
وعلى طاري سريّة البيانات، فأنا ما أدري كيف يتعامل الغرب والشركات الغربية بهذا الخصوص؟ فالازدواجية في المعايير عندهم سلام سلام، فتجدهم يسمحون لأمريكا بالإطلاع على بيانات المشتركين ومشاهدتها ولكن لا يسمحون للدول التي قد تضر هذه الخدمة بأمنها أن تطلع على بيانات المشتركين؟
وعلى الطاري، أنا أحس إن الخدمة كلها ما وجدت إلا لمراقبة الشعوب ومحاول إسقاط بعض المطلوبين للجهات الأمنية الأمريكية، أو البحث عن أي معلومات قد تفيد بهذا الخصوص، قد تصح هذه النظرية وقد لا تصح.
هذه باختصار وجهة نظري بخصوص الموضوع ككل.