![]() |
أبا خذ من وقتك قليلا " إدخل ولن تخسر "
والله شيء يخوووف انا مسامح وراضي ومحلل الكل
اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عنا وارحمنا برحمتك يا ارحم الرحمين من جد أقروا هذا الشي مرره حاجه تقشعر تكفون نحلل بعــض تدروون ليه لأن قال النبي صلى الله عليه وآله و سلم: إياكم والغيبة فإنها أشد من الزنا لأن الرجل يزني فيتوب، فيتوب الله عليه وإن صاحب الغيبة لا يغفر له إلا إذا غفرها صاحبها وقال صلى الله عليه وآله وسلم: مررت ليلة أسري بي إلى السماء على قوم يخمشون وجوههم بأظفارهم فسألت جبرائيل عنهم ، فقال : هؤلاء الذين يغتابون الناس وأوحى الله إلى موسى عليه السلام : من مات تائبا عن الغيبة فهو آخر من يدخل الجنة ومن مات مصراً عليها فهو أول من يدخل النار ، وروي أن من اغتيب غفرت نصف ذنوبه . قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من رد عرضه عن أخيه كان حقه على الله أن يعتقه من النار. وروي في بعض الروايات في ما معناه أن النبي صلى الله عليه وآله كان جالسا مع قوم فقال في بيان عظم الغيبة : كالزاني بأمه سبعين مره عند البيت الحرام فقال أحدهم : إنما نذكره بما فيه : فرد عليه الصلاة والسلامة وآله : هي الغيبة أما ما ليس فيه فهو البهتان وهو أعظم من الغيبة استغفروا الله وتوبوا من الغيبة والحش ترى الغيبة عظيييييييمة والعالم مستهينه فيها أتمنى من أي احد غلطت عليه او حكيت عنه قدامه أو ورى ظهره انه يسامحني ويحتسب الأجر .. وأنا عن نفسي مسامح اي احد تكلم فيني او غلط علي الله يسامحنا |
جزاك الله خيرا أخي ..يارب سامحنا كل من أخطأ في حقنا فسامحنا واعفو عنا وارحمنا برحمتك ياارحم الراحمين
|
؛
؛ يا أخي الكريم يبدو لي أن بعض ما ذكرت من الآثار ضعيفة وربما موضوعة .. لذا نرجوا منك تحري الصحة في المنقول من الأحاديث .. علّك تأتي لنا بتخريجها .. وشكرآ لك .. ؛ |
:eek5 الله يغفرلنا ويااكم .. اللهم اني عفوت عن كل من سابني اوظلمني رغبتن في عفوك ومغفرتك
|
اقتباس:
وأيضا 14637- الغيبة أشد من الزنا إن الرجل يزنى فيتوب فيتوب الله عليه وإن صاحب الغيبة لا يغفر له حتى يغفر له صاحبه (ابن النجار عن جابر . الديلمى عن أبى سعيد) حديث أبى سعيد وجابر : أخرجه الديلمى (3/116 ، رقم 4320) . وأخرجه أيضًا : الطبرانى فى الأوسط (6/348 ، رقم 6590) قال الهيثمى (8/92) .( ( إياكمْ والغِيبَةَ فإنَّ الغِيبَةَ أشَدُّ مِنَ الزِّنى إنّ الرَّجُلَ قد يَزْنِي ويَتُوبُ فيَتُوبُ الله عليه وإنّ صاحِبَ الغِيبَةِ لا يُغْفَرُ لهُ حَتّى يَغْفِرَ لهُ صاحِبُهُ ) ) ( ابن أبي الدنيا في ذم الغيبة وأبو الشيخ في التوبيخ ) عن جابر وأبي سعيد . واللفظ لحديث ابن أبى عاصم (1) أشكرك يا أخي على تحريك للأحاديث |
اقتباس:
شكرآ لك أخي ... لكن حبآ للتناصح في الله أحببت أن أنقل لك ما وجدته بعد البحث عن تخريج هذه الأحاديث : اللفظ الأول : اقتباس:
اللفظ الثاني : اقتباس:
اقتباس:
الغيبة ذنب عظيم و صفة مذمومة والكلآم عنها يطول ... لكن يجب علينا الإبتعاد عن الأحاديث الضعيفة والموضوعة ونكتفي بما نقل إلينا من الصحيح ففيه ما يكفي من العبر والعظات ... أعتذر إن أخطأت بشيء .. كل الشكر .. ؛ |
جزاك الله خير..
|
جزاك الله خيرا
لكن أنا قرأت ذلك في بعض الكتب لكن جزالك الله خيرا على التنبيه |
جزيت خيرآ
|
ولك الشكر أيضا يا غريب
|
أنا بنسبة لي أحلل من تكلم عن وأرجو من الجميع الذين تكلمت عنهم أن يسامحوني ويحللوني على العموم مشكور أخوي وجزاك الله خير على الموضوع والنصيحة |
جزاااااكم الله خييييير
|
أشكركم جميعا على تواجدكم
|
جزيت خيرا
|
الساعة الآن +4: 12:32 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.