|
الصداقة معناها و حالها الآن
الصداقة
قد تكون من أكثر الكلمات التي نسمعها اليوم على جميع الصُعد و من جميع الفئات فما هي الصداقة ؟؟ و كيف كانت ؟؟ و كيف صارت ؟؟ و كيف ستحول ؟؟ أتمنى لكم قرائه ممتعه و ننتظر تفاعلكم معنا الصداقة كلمة ذات دلالات كثيرة و معاني سمية الصداقة هي الوفاء و الولاء و هي المحبة و الإخاء الصداقة هي الشرف و النخوة و هي الصدق في جميع الأحوال الصداقة تكون بين شخصين المقصود منها إنشاء علاقة بين إنسانيين امتثالاً للقول الرباني ( و جعلناكم شعوباً و قبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم ) الصداقة لا تكون بسبب مصالح و مناصب أو مالٍ و جمال الصداقة هي ليست ما نشاهده اليوم و صداقة اليوم إنما هي علاقة عابرة تنشأ بسبب بعض الأمور التافهة , بقائها مرهون ببقاء هذه الأسباب و زوال هذه الأسباب يعني زوال هذه العلاقة المسماة بالصداقة الصداقة الحقيقية منبعها القلب و سببها دماثة الخلق و صداقة اليوم محركها و باعثها شيء معين بنهايته تنتهي الصداقة الصداقة الحقيقة هي أن لا ينسى الصديق صديقه سواء في يسره و عسره و صداقة اليوم هي أن لا يتذكر الصديق صديقه إلا عندما يقع في مشكلة أو عندما يحتاج حاجة الصداقة الحقيقية تنتهي أحمل نهاية و هي في نفس الموت نهاية أكيد محزنه ألا و هي موت أحد الصديقين و صداقة اليوم تتعدد صورة نهايتها المأساوية في جميع الحالات كانتهائها بـــ( الخيانة ,الخداع , الكذب ,التلفيق ...) الصداقة الحقيقية أعتقد أنها قد ماتت في قلوب الكثيرين إلا من رحم ربي و صداقة اليوم هي ما يسيطر اليوم على علاقة الناس فيما بينهم الصداقة المستقبلية أعتقد أن المستقبل لن تكون فيه صداقة نهائياً و إنما ستصبح علاقات البشر فيما بينهم (خادم و مخدوم ) الصداقة الحقيقية هي صداقتي لكم و صداقة بعضنا بعضاً و صداقة اليوم هي ما نقرأه و نشاهده من بعض حثالة المجتمع من زيف و تملق دمتم و دام عطائكم و نقدكم البناء |
اشكرك على هاذا الموضوع الذي يحمل في باطنه الكثير من الدرر... بصراحه هاذااالى نعيشه الان.. وتكاد تنعدم الصداقه الحقيقه في زمننا الحالي .. وانا لا اشمل الجميع وانما البعض او الاغلب... وما نراه الان هي المصلحه وليست صداقه |
وتعرف ذا الزمن زمن مصالح
|
يجب ان يكون الصديق صدوق وصادق الوعد مخلصا
|
الله المستعان
أين الصديق الصادق الصدوق؟ |
هه وأين الصديق الصدوووووق الآآآآآآن....؟؟
|
ما أكثر الأصدقاء حين تعدهم ...... ولكنهم وقت الشدائد قليلُ !! :)
يا حبيبي الصداقة ولا زمانها هذا وقت المادة فقط !! كنا ندرس في الصف الرابع الابتدائي وكان المعلم يلقي علينا كلمة فقال آنذاك أن الغرب همهم في هذه الدنيا المادة ! فكنت حينها اتساءل ..... هل يعقل أن تكون هناك شعوب بهذا التفكير ؟؟ !! أما الآن فلاحظ الصداقة كيف هي ..... ؟؟؟ شكراً لك . :) |
اي صـــداااقه ياانااااس ......
هالحين الوااحد ودك انه بس يكوون صديق نفسه ثااااااكـــــس اخـووي ع الموضوع تسلــم (f)(f) |
كلن صديق نفسه...هالزمن...
ومافي صديق صدوق موفي للاسف الا قله..ولاشفناهم بعد |
لم يبقى من الصداقه الا اسمها فقط والتجربه خير برهان وقليل هم الصادقون واكثرهم الانذال اصحاب المصالح متى ماحس انه استغنى عنك راح وخلاك بل تجده يبحث عن سبب تافه لينهي هذه الصداقه لاكثرهم الله وماأقبحهم .
|
كلامك جاء بالصميم
وايضآآتى على الجرح بوووركت اخوي على هذاالموضوع فاأنا من ضحايا الصداقه الله المستعان |
على حسب النية يصلح الله لك كل شيء فإذا كانت صداقتك تجاه صديقك سببها الاساسي الحب الصادق في الله ..
فسيأتي تباعا لها اخلاص كل صديق لصديقه وصدقه معه وشفافية نفسيهما.. وتقتضي هذه الصداقه التضحية من اجل الصديق والوفاء له والنصح الصادق له في الله .. وهذا اهمها.. لان الذي يصادقك ويراك على خطأ ولا ينصحك فهذا ليس بصديق حقيقي.. لذلك يحصل الفشل في اكثر الصداقات .. ولا تستمر كثيرا وان استمرت ستكون وبالا على صاحبها يوم القيامه (الاخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين) لانها لم تبنى على اساس صحيح .. واصح وأقوى اساس في الصداقه هو تقوى الله .. قال تعالى أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خير أمن اسس بنيانه على شفا جرف هار هذه وجهة نظري في هذا الموضوع .. وشكرا على طرحك اخي مخطط |
الصداقة هي من أهم الأشياء بهذه الدنيا يوجد هناك صداقة واصدقاء أفضل من الأخوة ويقال الصداقة كالمظلة كلما اشتد المطر كلما ازدادت الحاجة لها ولكن يجب على الأنسان ان يعرف صديقه وان ينتقيه وكما يقال الصاحب ساحب دمت بخير ~ |
بالاول كنت اخالف من يقول مافيه اصدقاء زي اول ولكن بعد ماشفت بعيني كيف الصديق يسعى لمصلحته على حساب صديقة قسم من شدة الالم اذا تذكرت بعض المواقف انجن معقوله من تخلص له وتحسبه صديق يطلع صديق مصلحة والمشكلة مايضيع بهذا الزمن الا المخلص لكن على قولت الوالده مايضيع شيء عن الله انت اخلص النيه وربك يحسابك عليها ويحاسب صاحبك على نياته " انما الاعمال بالنيات " وبنفس الوقت خلك حذر وبشده
|
| الساعة الآن +4: 09:20 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.