إن أردتم .........فعليكم بال.....
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...


في احدى المحاضرات التي احضرها لشرح كتاب العقيدة الطحاوية ذكر الاستاذ قول لاحد التابعين ورد في الكتاب وكان الموضوع عن الاماة وطاعة ولاة الامر وتمنى او طلب الاستاذ نشره ..

وهاانا اقوم بنشره لتعم الفائدة واتمنى ان يفهم القول فهما صحيحا ونشره


القول هو::


وعن مالك بن دينار : أنه جاء في بعض كُتُب الله : أن االلهُ مالكُ الملوك, قلوبُ الملوك بيدي, فمن أطاعني , جعلتُهم عليه رحمة ً, ومن عاصاني , جعلتُهم عليه نِقمَةً, فلا تشغلوا أنفسكم بسب الملوك, لكن توبوا أعطفهم عليكم




المصدر:
كتاب شرح العقيدة الطحاوية
الجزء الثاني
الطبعة الرابعة
صفحة543و544
عند قول الطحاوي(( قوله :" ولا نرى الخروج على أئمتنا.... الى نهايت قوله))



فسبحان اللله ..كيف غفلنا عن هذا والله هو مالك كل القلوب ..بحيث يقلب القلوب بين اصابعه كيف يشاء ..فسبحان الله

اتمنى ان تستفيدوا من هذا القول وان تساعدوا على نشره

اخوكم /

كحيل العين






تراي منب بحث

نسيت اقول لكم







منقوووووووول