| صـور| الشيخ سلمان العودة والشيخ صلاح البدير إمام وخطيب المسجد النبوي !!
 

اللهم لا تفرق شملهم يارب

بارك الله فيهما ، و نفع بهما ..
و الظاهر إن الشيخ سلمان كان في ضيافة الشيخ عبدالبارئ الثبيتي كذلك ..
قد يختلف العلماء و الدعاة و أهل الخير في مسائل كثيرة .. إلا ان وشيجة الإيمان
و أخوة الإيمان ، حي محل الاتفاق بين الجميع .. أشكرك ..

اللَّهُمَّ اهْدِنَا وَثَبِّتنَا وَاخْلُفْ عَلى أُمِّتنَا خَيْرَاً

آمين
والخلف خير (f)

.

سُبْحَانَ الله إِنَّ لِلإدَارَةِ شَأنْ
كَمَا أَنَّهُ مِنْ المُفْتَرَضِ أَنْ يَكُونُ هَذا المَوْضُوعُ في قِسْمٍ آخَرْ ولَيْسَ هَذا الإشْكَاليَّة
الإشْكَاليَّةُ هِيَ كَيْفَ نُقِلَ لِقِسْمِهِ المُنَاسِبُ ثُمَّ أُعِيدْ ؟!

يُقَالْ :" إِذَا شُدَّ الشَّيءُ مِنْ كُلِّ جِهَةٍ وَهَنَتْ قُوَّتُه " !
اللهُ المُسْتَعانْ

اللهم اهده ورده إليك رداً جميلاً إنك انت القادر على ذلك انت السميع المجيب

.

اعْتـِرَاضيَ لَيْسَتْ مُحَارَبَةً إنَّمَا مُطَالَبَةً لِتَطْبيقِ القَوَانينِ عَلى الجَميعِ أَنا وَأنتَ وَعلى المُشرفينَ أَيْضَاً
فَإنَّ ذَلِكَ مَدْعَاةٌ للعَدْلِ ، وَإنْ كَانَ زِيَادَةُ أَرْبَعَةِ أَسْطُرٍ عَلى الخَبَر كَفيلَةٌ - بِالتَّحَايُلِ - عَلى القَوَانينَ هُنَا
وجَعْلهِ كَالمَوَاضيعِ الجَديدَةْ ، فَهَذهـِ لَيْسَتْ سِيَاسَةُ مُنتَدَى إِنَّمَا لِعْبٌ عَلى الذُّقونِ مَع احْتِرَامي للمُشرفينَ
والأعْضَاءْ ، إِلا إنْ كُنْتَ أَنْتَ المُصَوِّرُ لِهَذا اللِّقَاء فِإنِّي أَعْتَذِرْ ، ولا تَعْتَقِدْ وأَظُنُّ أَنَّنَا لَسْنَا بِصُبيَانْ أَنَّ
تَحْميل الصُّورِ بِموْقِعِ رَفْعٍ جَديدٍ سَتَجْعَلُ رَافِعهَا كَـ مُصَوِّرَهَا ..!

وَسَآتيكَ عَلى رَدِّكَ سَطْرَاً بِسَطْر :

وَمَنْ قَالَ لَكَ بِأني لَمْ أُحَرِّكُ سَأكِنَاً ، وَلا يَجِبُ أَنْ أُخْبِرَكَ عَنْ كُلِّ مُشَارَكةٍ تَبليغٍ أَكْتُبَهَا وَأُرسِلُهَا حَتَّى تَعْرِف مَا أَفْعَل أَنَا هُنَا ، وَأيْضَاً كَمَا أَنَّ المَوْضُوعَ الأوَّل تَرْكنَاهـ لَكَ قُلْنَا لَعَلَّ الإدَارَةَ سَهَتْ أَو الرَّجُلَ لا يَدْري لَكِن بَعْضَ النَّاس يَسْتَغِل السُّكوتَ بِالتَّمَادي ، مَع أَنّيَ أَجْزِمُ بِأنَّه وَلو كَانَ كَاتِبَ المَوْضُوعِ أَحَدٌ غَيْرَكَ لَنُقِلَ أَو أُوقِفَ أَو حُذِفَ مَوْضُوعه .!

ههههههههههههههههههه
واللّه يَا أَخي لا أَعْلَمُ أَضْحَكُ رَأفَةً عَليْكَ أَو عَلى طيبَةِ قَلْبِكْ
وَلِمَاذا حَشَرْتَ تَفْكيرَكَ في ذَلِكَ ..!

أَتُريدُني أَنْ أُفَكِّرَ مِثْلَكَ وَ أَقُولُ لَكَ بِأنَّ مَوْضُوعُكَ لَيْسَ حُبَّاً في فلانٍ وَلَكِنْ لِمَنْ مَعَهُ وَهي حِجَّةٌ وَقَضَاءِ حَاجَة !!
أَسْتَغْفِرُ الله هَكَذا أَنْتَ تُفَكِّرْ ، وَلَكِني الحَمْدُ للِهِ لَسْتُ بِرَديءِ الظَّنْ :)

فَقَطْ دَعني أُخْبِرُكَ أَنّ مَوَاضِيعَاً أَعَزُّ وَأكْرَمُ مِنْ هَذهِـ الصُّور دُفِنَتْ في ذَلِكَ القِسْمِ وَرُبَّمَا هِيَ التي فيهَا نَفْعٌ عِلميَّاً وَدينيَّاً وَثَقَافيَّا أَكْثَرُ مِنْ تَرزيزِ الصُّور ، فَإنْ كُنتَ تَرَى أَنَّ سيَاسَة المُنْتَدى في إِيجَادِ ذَلكَ القِسْمِ دَفْنٌ لِتلْكَ المَواضِيعِ فَطَالِبْ بِتَعْديلِ سَيَاسَةِ المُنتَدى لِصُورَكَ المُقَدَّسَة وَالمَوَاضيعَ النَّافِعَة وَليْسَ فَقط الذُّعر والوَحْشَةُ مِنْ دَفن الصُّور ..!

وَكمَا أَنَّكَ عُضو مِثْلُكَ مِثْلنَا فَنَحْنُ نُطَالِبُ أَيْضَاً بِإعَادَتِهِ إِلى ذَلِكَ القِسمِ أو إِعَادَةِ مَا نُقِلَ مِنْ مَواضِيعَ مِنْ هُنَا إلى هُنَاك مِنْ بَابِ العَدلْ .!

غَالبُه قَصُّ وَلَصق خَبَرٌ وَصُور إلا المُقَدِّمة ، إلا إذَا كُنْتَ أَنْتَ المُصَوِّرُ لَهَا فَإني أَعْتَذِر ..!

إِمْضَاءَ الوَقْتَ للتَّجْميِعِ وَالتَّفَكُّرِ في عِظَمِ الصُّورِ لانْتِقَائِهَا لَيْسَ حَلاًّ للتَّحَايُلِ على القَواِنينِ ، وَ إِنْ كَانَتْ الـ 60 حَرْفَاً في مُقَدَِّمة سَتُسْقِطُ هَا القَانُون ، فَإنِّي اُطَالِبُ مَنْ نُقِلَتْ مَوَاضِيعُهم بِإعَادَتِهَا وَزِيادَةِ بَسْمَلَةٍ وَمُقَدِّمة ، وَحَينَهَا سَتَصِلُ إلى 100 حَرْفٍ مِنْهُم ..!

لا وَاللهِ يَتَّضِحُ الاسْتِغفَالِ واللّعبُ على المَسَاكِين مِنْ الأعْضَاء ..!

لَيْسَتْ لَكَ بِل للإدَارَة .!


شُكْرَاً لكَ

.