![]() |
الحَرْبُ عَلى الإِسْلام في بِلادِ الإِسْلام ]|!
http://www.buraydahcity.org/upload/5276_01189047430.jpg الحَرْبُ عَلى الإِسْلام في بِلادِ الإِسْلام قَالَ النَّبي صَلى اللهُ عَليْهِ وَسَلَّم : [ يُوشِكُ الأُمَمُ اَنْ تَدَاعَى عَلَيْكُمْ كَمَا تَدَاعَى الأَكَلَةُ اِلَى قَصْعَتِهَا" ،فَقَالَ قَائِلٌ وَمِنْ قِلَّةٍ نَحْنُ يَوْمَئِذٍ قَالَ " بَلْ اَنْتُمْ يَوْمَئِذٍ كَثِيرٌ وَلَكِنَّكُمْ غُثَاءٌ كَغُثَاءِ السَّيْلِ وَلَيَنْزِعَنَّ اللَّهُ مِنْ صُدُورِ عَدُوِّكُمُ الْمَهَابَةَ مِنْكُمْ وَلَيَقْذِفَنَّ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمُ الْوَهَنَ " . فَقَالَ قَائِلٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا الْوَهَنُ قَالَ " حُبُّ الدُّنْيَا وَكَرَاهِيَةُ الْمَوْتِ ] *** لَقَدْ أَصْبَحَ العَالَمُ الإسْلاميُّ أَجْمَع مَصْدوَمَاً مَذْهُولاً مِنْ تَدَنِّي البُروز بِظَاهِرِ الإِسْلامِ وَ وجْهَتِهِ بَعْدَمَا سَدَّدَتْ الأَحْزَابُ التَّخريبيَّةُ مِنْ عَلْمَانيَّةٍ وَليبرَاليَّةٍ مُنَافِقَةٍ وُكلُّ مَنَاهِج سَاقِطَةٍ سِهَامَهَا في جَوْفِ هَذهِـ الأمَّةِ المُبَارَكة وَعَلى رَأسِهَا هَذهِـ البلادِ الطَّيبَة ، بِسُكوتِ أَهْلِ الأمْرِ عَنْ ذَلِكَ وَكَأنَّهُ صَمْتُ رِضَى عَمَّا يَحْدُث ..! إِنْ كَانَتْ الدُّول المُسْلِمَة قَدْ وَقَعَتْ بَيْنَ فَكّي الدُّول الغَربيَّة جَرَّاءَ الضُّغوطَات المَفْرُوضَةِ عَليْهَا وَلا كَأنَّ لِبُلْدَانِ الإسْلامِ وَحُكومَاتِهِ وَشُعوبِهِ سِيَادَتُهُ الخَاصَّةُ بِهِ وَدينِهِ وَنِظَامَهِ ، فَإِنْ كَانَ مِنْ دُول إِسْلاميَّةٍ عَربيَّةٍ أَرْكَزَ الاحْتِلالُ أَقْدَامَهُ عَلى أَرْضِهَا مَيْدَانيَّاً فَإنَّ الدُّول الأخْرَى قَابِعَة َأيْضًا تَحْت احْتِلالٍ سِيَاسيٍّ وَإعلاميٍّ لا مَيْدَاني ..! أَنْ يُحَارَب الإسْلام لَيْسَ بِشَيءٍ مُسْتَغْرب ، لَكِنَّ مَا يَزيدُ الأمْرَ غَرَابَةً أَنْ تَكُون الحَرْبُ عَليْهِ في أَرْضِ الإسلامِ وَوُجَهتِه ِوَبَيْنَ أَهْلهِ واللهُ المُسْتَعَان ..! إِنَّ دَوْلَتنَا المُبَارَكةُ لَمْ يَرْفَعِ اللهُ شَأنَهَا بِاسْمِهَا أَو لَونْهَا أَو لُغَتِهَا ، إِنَّمَا بِبَلَدينِ مُقَدَّسينِ بَيْنَ أَحْضَانِهَا ، فَبِهمَا حَظِيَتْ بِمكَانَةٍ عَظيمَة اجْتَاحَتْ كُلُّ قَلْبٍ تَعَطَّرَ بالإيمَانِ حينَمَا كَانَتْ مَنَارَةً للإسلامِ وَمَعلمَاً لَهُ وَقِبْلته ، إلاَّ أَنَّ الوَاقِعَ الذيْ يَلُوحُ في أُفِقهَا هَذهـِ الأيَّام -واللهُ المُسْتَعان –مِن تَغْريبٍ وَتَهْجينٍ للعُقولِ بَاتَ مُخَيِّبَاً لآمَالِ اليَائسينَ ، مُقْلِقَاً للغَيُورينَ ، مُفْرَحاً لأعْدَاء الدِّين ، حِينمَا أَصْبَحَ العُلمَاء الأَجِلاّءِ وَرِجَال هَذهِـ الأُمَّةِ العُظَمَاءِ وَحُمَاة الدِّينِ والفَضِيلَةِ أَقليَّةً بَعْدَمَا كَانُوا الرُّبَان للسَّفينَةِ ، وَالعَضِدُ الأيْمَنُ للدَّولَةِ ضَحيَّةً لِمَنْ اسْتَعْدى عَليْهُم الدَّولَة ، وَهَشَّمَ مَا جَاءَت بِهِ الشَّريعَةُ ، وَخَالفَ بِهِ ثَبَاتَ هَذهـِ الأمَّة ، وَشَقَّ الطَّريقَ لِيَتهَاوى النُّورُ إلى قُعْرِ الظَّلام ..! بِالأعْرَافِ الاجْتمَاعيَّةُ الإعْلامُ هُوَ الوُجْهُ الحَقيقي لِتَوجّه الدُّول ، والمِرآةُ العَاكِسَة لِمَا بِدَاخِلِهِ ، إِلاَّ أَنَّ إعلامَنَا اليَومَ لا يُمَثِّلُ مُجْتمَعَاتِنَا وَلا حَتَّى دَوْلَتَنا التِّي بَنَتْ قَوَاعِدُهَا على أُسس ثَابِتَةٍ لِشَريعَةٍ مُطَهَّرة ..! فِي الأمْس يُتَعَدَّى على ذَاتِ الإلَهِ – جَلَّ شَانُهُ – بِتَعَدّ لَمْ يَتَجَرَّأ عَليْهِ لا اليَهُودُ ولا النَّصَارَى ، وَبَعْدَهَا مَقَال لإحْدَى مُغَفَّلاتِهم تُكذِّبُ حَديثًا للنَّبي صَلى اللهُ عَليْهِ وَسَلَّم ، وَمنْ ثُمَّ تَسريحٌ لأهْلِ حِلَقِ الذِّكرِ والقُرآنِ تَحْتَ مَهْزَلةِ السَّعودَةِ وَكَأنَّ الدِّينَ دِين السَّعوديَّونَ لا دِينُ اللهِ – واللهُ المُسْتعَان . إِنَّ المُشْكِلةُ التي اسْتُغْفِلَ بِهَا العَامَّةُ هُو بِظُهورِ أَعْدَاءِ الدّينِ وَقَطيعُ الغَرْبِ المُهَجَّنِ لَدينَا وَكَأنَّهُم الوَطنيُّونَ المُحَافِظونَ الدَّاعونَ لِلَحقِّ حينَمَا أَصْبَحَ ظُهورُهم احْتِمَاءًا تَحْتَ عَبَاءَةِ ولي الأمْرِ ، وَالعُلمَاء الذينَ هُم وَرَثة الأنْبيَاء يَحْتَمُونَ بِالعَرَاءِ حِينمَا نُصِبَ لَهُم العِدَاءُ وَهَذا واللهِ مُصْدَاقاً لِقَوْلِهِ صَلَّى اللهُ عَليْهِ وَسَلَّم عَنْ آخِر الزَّمَان : [ يُخَوَّن الأمينُ وَيُؤتَمَن الخَائِن ] وَمَا أَعْظَمَ الأمَانَةَ في دينِ الله . إِنْ كَانَتْ الدُّول الإسْلاميّةُ بِصَمْتِهَا عَاجِزَةً عَنْ رَدْعِ هَؤلاءِ المُتَسَلّقونَ عَلى أَسْوَارِ سُلْطَتِهَا وَالعَابِثُونَ بِأمْنِ مُجْتَمَعِهَا وَالمُرْجِفُونَ في مَنْهَجِهَا الذي اسْتَقَتهُ مِنْ شَريعَةِ رَبِّهَا ، فَلْتَعلم أَنَّه بِيَومٍ مِنْ الأيَّامِ سَيَعْجَزونَ عَنْ رَدْعِهم حِينمَا يُحَاولوا سَحْبَ بِسَاط السَّيْطَرَةِ عَلى هَذا البَلَدْ المُبَارَك ، وَهذا واللهِ مَا يَسْعونَ لهُ -كَشَفَ اللهُ سِتْرَهم وَفَضحَهم -. المُخَطّطُ التَّغريبيُّ يَكْمُن في ثَلاثِ مَرَاحِلٍ بِدَايَتهُ إِحْدَاثُ التَّوَتُّرِ بَيْنَ السُّلطَانِ والعُلمَاءِ ، وَإِفْقَاد الثِّقَةِ بِهم ، وَالمَرْحلَةُ الثَّانيَة زَعْزَعةُ مَا بَيْنَ العَامَّةِ والعُلمَاءِ لِيَنْفَكَّ عِقْدُ التَّمَاسُكِ فيمَا بَيْنَهُم لِتَبْقى المَرْحَلةُ الأخِيرَةُ إِفْقَاد ثِقَةُ السُّلْطَانِ بِالعَامَّةِ – وَيَكونُ حَالُنَا كَحَالِ مَنْ بِجوَاِرِنَا - ..! الوَاقِعُ المُزْري الذي نَعيشُهُ ، لا يُمْكِنُ لأحَدٍ أَنْ يَتَصَورهـ في بِلادٍ تَحْكم بالعَقيدَة الصَّافية ، أَنَّ أَمْواجَ التَّخريبِ تُوَجَّهُ إلى مَعْقل الإسلامِ وَمَرْكَزُهُـ وَقِبْلَتهُ مِنْ دَاخِلِه ..! وَمِنْ المُؤسِفِ أَنْ تَكُونَ الدُّول عَاجِزَةٌ عَنْ حِفْظِ كَرَامَتَها وَسِيَادَتِهَا وَلو تَوَالت الضُّغوطُ عَليْهَا ، وَإنَّا واللهِ مَا نَكْتُبُ ولا نَتَكَلَّمُ وَ نَتَألَّمُ إلا خَشْيَةَ أَنْ نَفقِدَ أَثْمَن مَا لَدينَا في حَيَاتِنَا هِي بِلادٌ بَنَيْنَاهَا بِأروَاحِنَا وَقُلوبِنَا وَدَوْلَة عَزيزة عَلى قُلوبِنَا وَصَوْتُ آذَانٍ خَمْسَ مَرَّاتٍ يُعطِّرُ أجوائَنَا ، وَإن حَصَل مِنْ تَقْصيرٍ وَأخْطَاءٍ فَجَلَّ سُبْحَانَهُ مَنْ لا يُخطئ ..! إِنَّنَا في هَذا الوَقْتِ بِأمَسِّ الحَاجَةِ فيهِ إلى أَحَدٍ يُعنَنَا لِنَصْمُدَ في وَجْهِ أَعْدَائَنَا والفِتَنُ التي تُقْذَفُ في مَيَادينِ حَيَاتِنَا ، وَ قَدْ وَجدْنَا مَا يُدمي قُلوبَنَا وَيَسُوءنَا مِنْ عَدَمِ مُحَاسَبَةِ مَنْ يُعَادوُنَنَا وَاحتَلُّوا إعْلامَنَا لِيَنْفُثُوا سُمومَهُم عَلينَا ، بَل صُبَّ لِجَامَ الغَضَبِ عَلى العُلَمَاءِ ، وَضُيِّقَ عَليْهم ، وَاغْتِيلَت أَعْمَالُهم وَبَرَامِجُهم ، وَتَسَاقَطَتْ مَنَاصِبُهم ، وَإن كَانَ تَحْت مُسَمَّى تَنْظيمٍ وَ سَعْودَة ..! لَمَّا حَكَمَ أَحَد القُضَاةِ بِأَنَّ تَزويجَ الفَتَاةَ القصيرَة دَاخِلٌ ضِمْنَ الشَّريعَةِ شَتَمنَا الغَرْبُ وَأبوَاقُهُ هُنَا وَفي إعْلامِنَا ، واسْتُنْجِدَ بِهَيئَاتِ حُقوقِ الإنْسَانِ وَمُسِحَ عَلى وُجوهِنَا بِحِذَاءٍ مُنْتَعَلٍ مُرَّ بِهِ عَلى أَرْضٍ مَليئَةٍ بالقُمَامَةِ حِينمَا لَمْ نَجِدُ أَهْلَ الأمْرِ يَحْفظوا لِهَذا المُجْتمَعِ دِينُه وَشَريعَتُه وَأحْكَامِه ، وَاليَومَ في أَسْبَانيَا تَلِدُ طِفْلة عِمْرهَا عَشر سِنينَ ، وَلَمْ نَجْد لا إعلامَ ولا هَيْئَاتَ تَسْتَغيث ، كُلُّ ما في الأمْرِ أَنَّهَا مُعَادَة للإسلامِ لا مُعَارَضَةً للحَدث ..! وَوَاللهِ لَنْ تُطَبِّق دَولَةً حُكم الشَّريعَةِ عَلى أَكْمَلِ وَجْهٍ مَا دَامَتْ تَحْفَل وَتَعْتَرفُ بِهَيئَاتِ حُقوقِ الإنْسَانِ عَلى أَرْضَهَا التي وَضَعَ الغَربُ مَنْهجَهَا ، وَنَحْن مَنْ وَضَعَ مَنْهجَنَا رَبُّنَا سُبْحَانه وَتَعالى وَنبيُّه صَلى اللهُ عَليْهِ وَسَلَّم ..! إِنّ الطَّعنَات تَتَوَالَى فِي جَوفِ هَذهـِ الأمَّةِ المُبَارَكة ، وَلَكِنْ لَعَلَّ هَذهـِ الجِرَاح كُلَّمَا كَثَرت أَيْقَظَتْ مَنْ بِهَا حِينمَا يَشْعُر بِمَرَارِتَها وَ وَجَعِهَا..! يَا مَعْشَرَ الحُكَّامِ والسَّاسَةْ .. إِنَّ الزُّجَاجَ إِذَا تَهَشَّمَ فَقَدَ قيمَتُهُ وَعَجَزَ أَحَدٌ عَنْ إِعَادَتِهِ .. يَا مَعْشَرَ العُلمَاء .. مَنْ هَانَتْ عَلَيْهِ أُمَّتُهُ هَانَتْ عَليْهِ عَزيمَتُهُ ، وَمَا حَمَى النَّاسُ بَعْدَ اللهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالى إِلا حُمَاةَ الدِّين .. يَا أَيُّهَا النَّاسْ .. ادْفَعُوا الفِتَنَ بِإيمَانٍ قَويٍّ وَصَبرٍ وَثَبَاتْ ، فَإنَّ أَعَاصِيرَ البَاطِلِ تَضْرِبُ شَوَاطِئَ الإسلامِ لتُغْرِقَ مَنْ بِهَا ، فَلَنْ يَنْفَعَنَا سَآوي إِلى جَبَلٍ يَعصِمُني مِنْ الَماءْ بَلْ سَيْنفَعَنَا قَوْلُنَا مَا زَادَنَا هَذا إلا إيمَانَاً وَتَثْبيتَا ..! *** كُلُّنَا أَمَلٌ بِاللهِ ثُمَّ بِعُلمَائنَا وَحُكَّامِنَا .. أُمُورٌ للهَاويَةِ تَقُودنا نَعُودُ إِلَيْكُمْ إِنْ شَاءَ اللهُ بـ الإِسلامُ الأمريَكيُّ وإِسلامُ مُحَمَّد بن عَبدِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَليهِ وَسَلَّم - أَخِيرَاً فَمَا كَانَ مِنْ صَوَابٍ فَمِنْ اللهِ وَمَا كَانَ مِنْ خَطأ فَمِنْ نَفْسي وَالشَّيْطَانْ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلأَ انْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ دُمْتُم بِحِفظ الرَّحْمَنِ وَرِعَايَتِه |
اقتباس:
هي افضل من منادات خلقه قد يغفلو لكن الله ليس بغافل عن العبيد فدعواتنا ومناجاتنا لله وحده بأن يصلح حال الأمه وحكامها ويرجع كل مخطئ لصوابه وكل غافل لماراده وكل مرتد لدينه هكذا فقط.. نستطيع الصمود أمام كل من اراد عداء الأسلام والمسلمين .. شكرا لكـ |
لا حرمك الله اجر ماكتبت
|
اقتباس:
|
والله ان عيني تدمع عندما اشاهد مقاطع للمسلمين من انتهاك للعرض والقتل والتعذيب من الصليبيين والرافضه وليست هذه مصيبه بل المصيبه هي ان الحكام لهم دور كبير في هذه النكبه مرور سريع ولي عوده ففي جعبتي الكثير من الهم والغم على حال امتنا |
جزاك الله خير
.. |
تَعْديلٌ لأخْطَاءٍ حَتَّى لا يَلْتَبِسَ الأمْرُ عَلى أَحَد :
1- اقتباس:
2- اقتباس:
وَأخْطَاءٌ أُخْرَى غُضُّوا الطَّرْفَ عَنْهَا |
اقتباس:
هذه ليست مناجاة بل خطاب هو يخاطب ويوجه خطابه للعلماء والحكام والناس ويناصحهم جزاك الله خير ياقاهر الروس |
أخي قاهر الروس لا تيأس فنصر قادم والأمه ولوود بإذن لله
جزاك الله خيؤا وبارك فيك |
اقتباس:
أَهلاً بِكِ أَيُّتهَا الأخْتُ الكَريمَة رُغْمَ أَنّي كُنْتُ مُتَوَاجِدًا لَحْظَةَ تَحْريرِ رَدِّكُم إِلا أَنَّني أَحْبَبْتُ التَّرَيُّثَ قَليلاً نَحْنُ نُناديِهم نُذَكِّرُهم لا نَسْتَنْجِدُ بِهم ، عَلَّهم يُغَيِّرُوا مَا بِأنْفُسِهم لِيُغَيرَ اللهُ حَالنَا وَحَالَهُم وَهُو كَمَا قَالهُ الأخْ عين الذِّئْبِ بَارَكَ اللهُ فيكم وَفيه ..! شُكرًا لَكِ وَبَارَكَ اللهُ فيك ، وَالنِّعم َ بِاللهِ سُبْحَانه |
اقتباس:
http://www.buraydahcity.net/vb/image...t-top-left.gifاقتباسhttp://www.buraydahcity.net/vb/image...-top-right.gifhttp://www.buraydahcity.net/vb/image...ot-by-left.gifالمشاركة الأساسية كتبها نهـاويhttp://www.buraydahcity.net/vb/image...t-by-right.gifhttp://www.buraydahcity.net/vb/image...p-right-10.gif أخي مناجات الباري هي افضل من منادات خلقه قد يغفلو لكن الله ليس بغافل عن العبيد فدعواتنا ومناجاتنا لله وحده بأن يصلح حال الأمه وحكامها ويرجع كل مخطئ لصوابه وكل غافل لماراده وكل مرتد لدينه هكذا فقط.. نستطيع الصمود أمام كل من اراد عداء الأسلام والمسلمين .. شكرا لكـ http://www.buraydahcity.net/vb/image...t-bot-left.gif قلت منادات رعاك الباري ولا أقصد تنقيص ماكتب الأخ قاهر الروس بل كلامه لا غبار عليه ابدا لكن وددت الإضافه ع ماكتب فقط وقولي هذا ماهو إلا محاكاة للواقع فمن يستمع لكـ من الحكام الآن ومن سيقرأ منهم هذه المقاله الكل لاهي يا أخي لكن رب البريه وحده الذي لا يغفل عن حال عبيده ((أردت التوضيح )) |
اقتباس:
وهذا ماقلت منادات وأعلم ماكان بودكـ إيصاله في آخر كتابتك بأنك أردت مناداتهم عّّلهم يرجعوا عن ماهم فيه ويصحوا من غفلتهم هذه ويعودوا لأمجاد الأسلام ليقوا المسلمون بمجده لكن أخي هناك من يقرأ وهم نحن لكن هناكـ والأهم منا (هـم) لم يقرأو ماكتبته أخي الكريم.. لذلك وددت ان تناجي الرحمن أن يغير الله مابي انفسهم ويردهم إليه ردا جميلا وشاكره لك على ماخطت اناملك ولا غبار ع ماكتبت ابدا لكن وددت الإضافه فقط..ولم أقصد التنقيص.. |
جزاك الله كل الخير |
جزاك الله خير
|
الساعة الآن +4: 05:08 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.