![]() |
نااار.......... العقار
نار × نار هي أسعار العقار في بريدة ... لماذا ؟
لماذا يتحكم مجموعة في الهوامير في قطاع كبير من الأراضي وخصوصاً في الشمال .. وليش الشمال فقط بل طال الإرتفاع الشرق والغرب وبعض الجنوب ... تجار همهم الأول والأخير كيف يزيد ما في جعبته من مال ! فأسعارالاراضي في بعض الأحياء وخصوصاً الشمالية قبل بضع سنوات 100.000- 150.000 والآن دبل وثري ؟ لماذا ؟ أين يتجه الشباب الذي دخله الشهري لا يكاد يسد رمقه وقوت عياله ؟ إلى متى هذا الإرتفاع ؟ إاليس هناك من يردعه ويعود به إلى جادة الصواب ؟ اسعار فلكية على مخططات بعيدة عن الخدمات وإن شيئت قل السكان ! إلى الله المشتكى ... |
لا حول ولا قوة الا بالله |
أصبر أخي كا يقول المثل ( ما طائر طار وارتفع إلا وكما طار وقع ) السبب في ارتفاع العقار هو سبب واحد فقط والله اعلم ليس الهوامير كما قلت لأن الهوامير لو نزل العقار وهذا شيء ليس في أيديهم هم أول من يهرب إسمع السبب ( هو صندوق التنمية العقارية ) فصندوق التنمية العقارية إذا نزل أسماء كثيرة في مدة وجيزة ارتفعت الأراضي بشكل كبير كما حصل الأن ............. وإن يبس ضرعه يعني بدأ ينزل أسماء قليلة في السنة نزل العقار أصبح في وضع عادي ....................... والدليل على كلامي أن صندوق التنمية العقارية هو سبب الطفرة الاولى التي حصلت في التسعينات الهجرة و 1400 هـ و 1401 و1403 ثم لما أن الصندوق توقف عن ضخ أسماء بشكل كبير إنهار العقار حتى بدأ عام 1421 هـ في زيادة عدد الممنوحيين قروضا كما تراى بدات الأر اضي ترتفع بشكل تدريجي حتى وصلت إليه
|
صحيح صندوق التنمية العقارية سبب رئيسي اذا تاخر صاحوا الناس واذا نزل اسماء برضوا صاحوا ايش الحل: |
لاماهب صحيح البنك العقاري ,,,,لأن صدر أمر ملكي لايشترط امتلاك ارض للتقديم للبنك ومع ذلك الاراضي نارلاوالله قل طمع وجشع هالتجار الله يكفينا شرهم
|
[
اقتباس:
لا يا أختي صندوق التنمية العقارية هو السبب والكل يعلم ذلك ولو لا سمح الله أغلق صندوق التنمية العقارية كان ما هو يضرب العقار الأرض وبس كان تويق عليه بدربيل بقاعة الأرض |
الامير عبدالعزيز ال مقرن عن صمته ليقول كلمته
جريدة الريــــــــــــــــــــــاض المزيد من الاخبار العقاريه التي تهم 80% من المواطنين وتسعدهم سوف تكون في المستقبل القريب والشراء في الوقت الحالي اعتبرها مغامره وكل شخص حر في تصرفاته ولكن من باب الامانه اقول من يريد ان يشتري الان فيتامل توجه الدوله وخطتها القادمه ولا يستعجل في امره فيغبن او يغرر به من واجبي ان اطلع الجميع على المستجدات حتى لايقع ضحيه دعايه من قبل تجار العقار الذين بالغو في جشعهم ضد المستهلك وان يكون على اطلاع بتوجه الدوله ويبني عليها قراراته لاتهتم في الزيادات التي تحدث فهي لايهام الناس ان الزيادة مستمره ولكي يتسابقون للشراء خوف من الزيادة ولكن هذا تكتيك تجار فلا تنجرفون خلفها والقادم اجمل بإذن الله فقط الصبر فلا يوجد قدره شرائيه للمواطن بمسايره جشعهم لذلك سوف يضطرون للتراجع الى اكثر من 50% المسائله مساله وقت فقط لاغير جدد اجارك لسنه او حتى لسنتنين وستفرج ان شاء الله افضل ان تشتري الان وتجد نفسك مغبون بعد عدة اشهر الاهم من هذا كله انتبه للمطبلين في الانتر نت فهم موظفين لدى شركات تطوير وشركات تسويق عقاري وهم انفسهم غير مقتنعين بالاسعار الحاليه ولكن هذا مجال عملهم عند هوامير العقار وزير المالية السعودي يتوقع اقرار قانون الرهن العقاري في الربع الأول 2010 توقع وزير المالية السعودي الدكتور ابراهيم العساف أن يتم اقرار قانون الرهن العقاري خلال الربع الأول من العام الحالي، مشيراً الى ان القانون أصبح الان في يد مجلس الوزراء ومجلس الشورى. وقال الوزير السعودي في مقابلة خاصة مع قناة العربية انه "كان هناك عقبة أمام اقرار هذا النظام"، الا أن هذه العقبة زالت بعد المناقشات التي تلت اقرار الموازنة العامة للمملكة. تفاصيل الخبر بالتاكيد في حالة تم تطبيقه خلال الاشهر القليله القادمه سيكون بدايه خير على الطبقة المتوسطه وما دونها الان عرفنا السر وراء الدورات المكثفه التي تعقد للتثمين العقاري في كل من الرياض والشرقيه وجدة لو نلاحظ تحرك في الفتره الاخيرة حرص قيادة المملكه ووزير البلديات لجمع الاراضي الحكوميه وايصال الخدمات لها لعرفنا ان هناك توجه الى الرهن العقاري لو لاحظنا عمليات البيع التي تتم في مخططات تجار العقار الكبار وعلى رأسهم السعيدان والراجحي بالبيع خلال الأسابيع الماضية على مخطط اشبيليا 2 ومخطط القمر شمال الرياض لعرفنا ان لديهم علم بما يجري خلف الكواليس لو لاحظنا عمليه التسهيل في البنوك في الأشهر الأخيرة لعمليات القروض الشخصية وتجدها في كل مكان لعرفنا ان هناك شي يحاك في الخلف لكسب اكبر عدد ممكن وكلبشه الأفراد قبل الرهن العقاري لو لاحظنا دخول الشركات العقارية الصينية والتسهيلات المقدمة لها وللمستثمر الخارجي وتسهيل إجراء التصاريح بحيث لا تتجاوز الساعة والتصريح لديهم لعرفنا ان هناك توجه قوي لحل مشكله العقار في السعودية والاقتصاد بشكل عام لو لاحظنا في الفترة الأخيرة اهتمام الحكومة وعقد اجتماعات مكثفه ما بين وزارة المالية ووزارة الشئون البلدية والقروية وهيئة الإسكان لعرفنا ان الملك مهتم جداً بموضوع حل مشكله الإسكان لو لاحظنا توجيه وزير البلدية والقروية الأمير منصور بن متعب بتحديد جدول زمني لا يتعدى شهر لتسليم الأراضي الحكومية لهيئة الإسكان لعرفنا ان هناك نيه لعودة العقار الى وضعه الطبيعي لو لاحظنا كثرة المطبلين للارتفاع وانه امر عادي لعرفنا ان هناك ضربه قاضيه ولنا تجربه في منتجات قبلها عندما كان التطبيل في كل مكان لو رجعنا للتاريخ الى الوراء لعرفنا ان العقار وصل الى الذروه في عام 1400 ومن ثم عاد الى وضع لم يكن يتوقعه احد لو رجعنا الى عام 2006 لعرفنا ان كل شي جائز فقد وصل سعر المتر الذي كان يعرض 600 مئة وصل سعره الى 200 ريال للمتر كل شي جائز في هذه الحياة فلا تستغربون ما سوف يحدث في المستقبل كلها في علم الغيب ولكن الفطن من يطلع على الأمور ويعرف اين يتجه بنا العقار ان عاجلاً ام اجلاً افتح اي صحيفه وشاهد كميه العروض الموجوده فيها وتعرف اين يتجه العقار اذهب الى اي حي وشاهد كميه العروض عندها ستعرف مالذي يخبئه الوقت القادم نتمنى الا يخسر مسلم ونتمنى من كل شخص ان يقيس الامور قبل الاقدام على شراء ارض او منزل او استثمار حتى يعرف توجه الحكومه والصــــــــــــــــــبر زين هل تعلم انه الان يتم انشاء 1201 وحدة سكنية شرق الدايري الشرقي والعمالة الموجودة الان كلهم صينيين وبداو فعلا الان بالعمل وانتم تعرفون الصينيين وحبهم للعمل يعني منجز منجز بالوقت المحدد ان شالله فكيف راح يكون تاثيره على العقار 1201 فله وكيف يكون التاثير لو علمت ان الملك عبدالله حفظه الله امر بانشاء مليون وحدة سكنية تنفذ خلال الاربع السنوات المقبلة وسوف تسند انشالله الى شركات اجنبية كالشركة الصينية الموجودة الان بحايل اعتقد ان نصيب حائل لن يقل عن 70 الف وحدة سكنية اتوقع بعدها انه ماراح احد يبحث عن ارض نهائيا اذا كان هناك فلل جاهزة الى المطبخ وهدعددها في حائل اكثر من سبعين الف خلال الاربع سنوات القادمة بالله منهو المجنون اللي يبي يشتري ارض بثمانين الف اذا كانت فله كاملة تجد ناس يبيعونها ب150000 او حتى 250000 لانه راح تحصل ناس كثير ماهم بحاجتها ويبيعونها برخص التراب اللي يبي يتاكد من كلامي يروح مع الدائري الشرقي وراح يحصل الشركة موجودة وعمالها موجودين ويعملون بجدية ولاحظ أن متوسط التكلفة المتوقعة للوحدة السكنية الواحدة، قد حدد بمبلغ 100 ألف ريال شاملاً تكلفة التنفيذ وتوفير الخدمات البلدية اللازمة لكل وحدة، م ن ق و ل ( لتأكد من صحة ما نقل) |
رد
والله ناااااار
لنا الحين سنة ونص ندور بييييييت حسيت انيما رااح اشوفة |
قال الكاتب الصحفي المتخصص في القضايا الاقتصادية عصام الزامل: إن ارتفاع أسعار الأراضي هو المشكلة الرئيسية التي تعيق امتلاك المساكن للمواطنين، والارتفاع في أسعار الأراضي سببه الرئيسي احتكار التجار للأراضي البيضاء غير المستخدمة .
وشن الزامل هجوماً لاذعاً على تجار العقار وقال: الآثار الاقتصادية لتحويل الأراضي لسلعة مضاربة واحتكار بدل أن تكون سلعة استخدام، كثيرة جداً. وقد لا تسعها الكتب. ولكن أهم الآثار السلبية هو الارتفاع الكبير جداً في تكلفة تملك المساكن، والارتفاع الكبير جداً في تكلفة استئجار المساكن والشقق، بالإضافة إلى التأثير المباشر أيضاً على قطاع الأعمال، حيث أصبح من الصعب الدخول في العمل الخاص الصغير والمتوسط بسبب الإيجارات المرتفعة التي تقلل من ربحية المشروع، وقد تؤدي لإفلاسه في فترة قصيرة. ودعا الزامل الجهات المعنية إلى سن قانون وتنظيم جديد يمنع احتكار الأراضي البيضاء، ويجبر محتكري الأراضي على بيعها أو الاستفادة منها، مؤكداً أن الشريعة الإسلامية تمنع الاحتكار وتعتبر الأرض هبة من الله يجب الاستفادة منها وليس المضاربة بها كسلعة . وكان الزامل قد كتب مقالاً صحافياً قال فيه: إن السعر العادل للأرض لا يتجاوز 135 ريالاً للمتر، وفي حال أضفنا هامش ربح 20 % للمطور والمسوق، فإن سعر المتر الواحد السكني لن يتجاوز بأي حال 162ريالاً، متهماً تجار العقار بالجشع والمضاربة والاحتكار . ويضيف الزامل: "إذا كان معدل المساحة اللازمة لبناء المنزل هي 400 متر مربع، فإن السعر العادل لهذه الأرض بعد حساب تكلفة التطوير وهامش الربح للمستثمر المطور يجب ألا يتجاوز 65.000 ريال، وهو السعر العادل لأرض مكتملة الخدمات يمكن للمواطن أن يبني فيها بيت العمر، لحظة تسلمه لصك الأرض . ويحدد الزامل ثلاث جهات رئيسية مسؤولة مسؤولية مباشرة عن ارتفاع أسعار الأراضي: 1- تجار الأراضي الذين يحتكرون عشرات الملايين من الأمتار لأراضي بيضاء، يرفضون بيعها ويفضلون اكتنازها لسنوات طويلة حتى ترتفع أكثر. 2- البلديات التي لا تبادر بتطوير أراضي المنح الحكومية، كما لا تبادر بزيادة النطاق العمراني. 3- الجهات التشريعية، لعدم فرضها الزكاة أو الرسوم على الأراضي . ويحذر الزامل في حديثه لـ "سبق" من إقرار نظام الرهن العقاري قبل سن تشريع واضح لمنع احتكار الأراضي وارتفاع أسعارها، قائلاً: "الرهن العقاري سيكون كارثة على المواطن لو تم تطبيقه قبل حل مشكلة احتكار الأراضي. حيث ستزداد أسعار الأراضي أكثر، ولن يستفيد من النظام إلا تجار الأراضي فقط". ويتمحور مقترح النظام القانوني حول قانون ضريبة امتلاك وتجارة الأراضي في السعودية. وكتب الزامل: يتركز على نقطتين أساسيتين، وهما جعل عملية تقييم سعر الأرض تتم من قبل (مالك الأرض) وليس من قبل الحكومة أو طرف ثالث. وعدم تمكين مالك الأرض من رفع التقييم في المستقبل، ودفعه لضريبة سنوية قدرها 5 % بناء على السعر الذي حدده هو. ويمكن للمالك أن يخفض سعر الأرض إذا أراد تسريع بيع الأرض، ولا يمكنه رفعه مرة أخرى. مع ملاحظة أن الأرض (يجب) أن تكون معروضة للبيع في بورصة تجارة الأراضي بناء على السعر الذي حدده المالك. وتابع: لذلك فإن تقييم المالك للأرض بسعر مرتفع سيؤدي به إلى دفع ضريبة أعلى. وتقييمه لها بسعر منخفض سيجعله يقترب من السعر المقبول سوقياً، ما يسرع من بيع الأرض. كما أن تقييم الأرض من قبل المالك يقلل من تكلفة وصعوبة تنفيذ القانون، كما يقلل من البيروقراطية والزمن المطلوب لتنفيذه. كما يصعب القانون من إمكانية التحايل عليه، عبر التقييم المنخفض لتقليل الضريبة المدفوعة أو عبر تغيير السعر تدريجياً لتجنب دفع ضريبة مرتفعة في البداية. وفيما يلي نص الحوار: أشرت في مقالك "مملكة المونوبولي" إلى مشكلة احتكار الأراضي، في رأيك متى بدأت هذه المشكلة في السعودية؟ بدأت في عام 1395 عندما تم تغيير القانون من قبل مجلس القضاء الأعلى، وسمح بمنح الأراضي بدون إحياء وفي الوقت نفسه تم منع تملك الأراضي بالإحياء. السبب الثاني لتفشي هذه المشكلة هي الفتاوى التي تسهل على تجار الأراضي تجنب دفع الزكاة، حيث أفتى بعض العلماء بعدم وجوب الزكاة إذا لم تكن الأرض معروضة للبيع.. حتى لو كان التاجر يملك ملايين المترات من الأراضي البيضاء. هذه الفتوى تخالف فتوى المجمع الفقهي الإسلامي الذي ذكر أن الأرض يجب أن يزكى عليها إذا كانت عرفاً أكثر من حاجة الإنسان. وهذه هي الفتوى المنطقية التي تراعي مصالح الناس. ألمحت عدة مرات وفي مقالات صحفية إلى مشكلة عدم التوزيع العادل، هنا أنت تنقل مشكلة المساكن من مشكلة فنية اقتصادية إلى مشكلة تتعلق ببنية المجتمع وثقافته؟ لا أعتقد أن المشكلة تتعلق بالأصل أو الانتماء، ما كتبته في فقرة صغيرة في أحد المقالات كان أقرب للتصوير الكاريكاتوري لا أكثر. ما هي الخطورة الاقتصادية لتحول سوق الأراضي في السعودية إلى سوق مضاربة، حيث يشتريها بعضهم ليبيعها دون أن يبني عليها شيئاً بعد مدة وبربح؟ الآثار الاقتصادية لتحويل الأراضي لسلعة مضاربة واحتكار بدل أن تكون سلعة استخدام، كثيرة جداً. وقد لا تسعها الكتب. ولكن أهم الآثار السلبية هو الارتفاع الكبير جداً في تكلفة تملك المساكن، والارتفاع الكبير جداً في تكلفة استئجار المساكن والشقق. بالإضافة إلى التأثير المباشر أيضاً على قطاع الأعمال، حيث أصبح من الصعب الدخول في العمل الخاص الصغير والمتوسط بسبب الإيجارات المرتفعة التي تقلل من ربحية المشروع، وقد تؤدي لإفلاسه في فترة قصيرة. أما التأثير الخطير الذي لا يعرفه الكثيرون، فهو أن ارتفاع أسعار الأراضي أصبح عائقاً رئيسياً في المشاريع التنموية الحكومية، حيث تشتكي غالبية القطاعات الحكومية من نقص الأراضي وغلائها، فوزارة التعليم تشتكي من عدم وجود أراض لبناء مدارس، ووزارة الصحة تشتكي من عدم قدرتها على بناء مراكز صحية لارتفاع أسعار الأراضي، أما أطرف المتضررين فهم أحد مراكز كتابة العدل الذين اشتكوا من عدم توفر أراض لبناء مركز جديد بدلاً من مركزهم المستأجر. معنى ذلك أن مشكلة الإسكان في السعودية تبدأ من اختزان الأراضي البيضاء؟ ارتفاع أسعار الأراضي يمثل المشكلة الرئيسية التي تعيق امتلاك المساكن للمواطنين. وسبب هذا الارتفاع هو احتكار التجار . مطالبتك بإجبار أصحاب الأراضي البيضاء ببيعها أو استثمارها وبنائها، تبدو غير مشروعة، كونك تجبر التاجر على التخلص من بضاعته رغماً عنه، كما أنه لا يوجد قانون يدعو إلى هذا الأمر؟ لا أتوقع أن تصحو ضمائر تجار العقار ويتخلوا عن تجارة لا يوجد فيها أي مجهود وتدر عليهم أرباحاً طائلة. هذا شيء مستحيل. ما نطالب به أن تسن الدولة أنظمة تجعل احتكار الأراضي غير ممكن. وأهم نظام بهذا الخصوص هو فرض رسوم على كل من يمتلك أراضي أكثر من حاجته ويتركها من دون استثمار. ما هو أثر احتكار الأراضي البيضاء على المواطن البسيط الراغب ببناء مسكن له؟ بكل بساطة، في أغلب دول العالم قيمة الأرض لا تزيد عن 15 % من التكلفة الإجمالية لامتلاك المسكن، أما هنا فقد وصلت هذه النسبة لأكثر من 50 %. طرحت عدة حلول لمشكلة احتكار الأراضي، أبرزها الضريبة والزكاة، ألا تعتقد أن هذا سيقود إلى ارتفاع أكثر في قيمة الأرض، كون صاحب الأرض سيحمل التكلفة على المشتري؟ لا. إطلاقاً. إذا طبق القانون بشكل صحيح، وأجبر ملاك الأراضي على دفع الرسوم أو الزكاة سنويا (ونقداً)، فكثير منهم لن يتحمل هذه التكلفة وسيبدأ ببيع الأراضي. وبمجرد انطلاق هذه الموجة من البيع ستعود الأراضي لأسعارها المنطقية اقتصادياً. كتبت مشروع قانون مقترح لمنع الاحتكار، لكنك جردت من خلاله، التاجر من حق المتاجرة في الأراضي بشكل نهائي.. مقترحك سيلغي سوق الأراضي العقارية بشكل نهائي، ألم تستشعر استحالة ذلك وأنت تكتب؟ من ناحية الاستحالة فهو بالتأكيد غير مستحيل، لأن كثيراً من دول العالم تطبقه. رغم هذا، حتى لو طبق القانون جزئياً، أي فرضت رسوم سنوية ونفذت بشكل صحيح فهذا كاف لحل الجانب الأكبر من المشكلة. أشرت إلى السعر العادل للأراضي، ويبدو أنك تتحدث عما سيؤول إليه سعر الأرض بعد قانونك المقترح، وهو 135 ريالاً للمتر.. اقتصادياً ألا يمكن أن ينتقل الغلاء الفاحش إلى مواد البناء بعد أن يشتري المواطنون الأراضي بقصد السكن، ثم يفاجؤوا بأنهم لا يستطيعون بناءها؟ قد يحدث هذا في أول سنة أو سنتين، ولكن ارتفاع هوامش الربح في مواد البناء سيدفع المستثمرين لاستيراد المزيد منها أو بناء مصانع تغطي الطلب المتزايد. في السوق المفتوح يمكن تصحيح الاختلالات بشكل سريع. بعضهم يتحدث عن أن نظام الرهن العقاري هو الحل السحري الذي سيمكن المواطن من اقتراض مبلغ لشراء مسكن، كيف ترى فرص نجاح نظام الرهن العقاري؟ الرهن العقاري سيكون كارثة على المواطن لو تم تطبيقه قبل حل مشكلة احتكار الأراضي. حيث ستزداد أسعار الأراضي أكثر، ولن يستفيد من النظام إلا تجار الأراضي فقط. أما بعد حل مشكلة الأراضي، فالرهن سيسهل كثيراً من إمكانية امتلاك المساكن، ويمكنك نظرياً امتلاك منزل عالي المستوى بقسط لا يزيد عن 2500 ريال شهرياً. ويمكن أن تبدأ قيمة تملك المسكن من 1200 ريال شهرياً للمنزل منخفض الجودة. البنوك تقدم الحلول التمويلية للعقار بفوائد عالية جداً، على الأقل في الوقت الحالي هل ترى من حل اقتصادي يتمكن من خلاله المواطن البسيط من امتلاك وحدة سكنية؟ ذكر المحامي عبد العزيز القاسم في إحدى حلقات برنامج "واجه الصحافة"، أن أقل تكلفة لامتلاك منزل في الوقت الحالي هي 700 ألف ريال. وحتى تمتلك هذا المنزل يجب أن يكون راتبك لا يقل عن 17 ألف ريال. وأضاف أن نسبة من يزيد دخلهم عن 17 ألف ريال في السعودية لا تتجاوز 10 %. إذن، جواباً على سؤالك إذا كان راتبك أقل من 17 ألف ريال شهرياً فلا تحلم بامتلاك بيت العمر. |
اتوقع لانه موقف المخططات الجديده يعني ماطلع مخططات جديده الى الان سكنية حسب معلومتي
|
,, , هي وقفت على العقار بس الله يرحم الحال يارب , |
أجل بحي العجيبة وصل المتر بـ 500
|
مانقول الا الله يعين
|
الله يعين على هالدنيا كل شي يطلع الروح قبل يطلع .......................
آه آه آه آه آه |
الساعة الآن +4: 12:10 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.