![]() |
الإصرار في ذكر اخبار الأحرار ( الحارين )
كنت في مجلس احد الأيام فمر بنا الحديث على بعض قصص الناس الذين لا صبر عندهم والحرارة عندهم عالية جدا اعانهم الله على انفسهم فقلت في نفسي لماذا لا نتحف اخواننا بهذه الأخبار ومن عنده شيء من هذه فلا يبخل بكتابتها وأبدأكم فمن القصص الأولى ان رجلا في بريدة كان يركب مع ولده في السيارة وعند توقف السيارة عند إشارة المرور لا يتحمل الصبر فينزل على رجليه ويمشي ثم يلحق به ولده والثانية كان مؤذنا في مسجد وابنه الإمام فكثيرا كان يقيم ويصلي ولا ينتظر ابنه مع ان الوقت مازال فيه فسحة ولكن لا صبر وهذا الرجل نفسه صلى ابنه ذات يوم وفي اخر الفاتحة اطال ( الضاااااااااااااااااااااااااااالين ) فقال بعد الصلاة مباشرة ما اعرف ضاد طوووووووووووووووووووويله والثالثة ان رجلا كانت زوجته تطبخ العشاء فكأنه طال عليه الوقت فدخل عليها في المطبخ فسكب الطعام عليها وهو في حرارة والرابعة ان رجلا يبيع في محل فإذا كاسرته عند السعر مباشرة بدون تفاهم يقول خلاص ما نبيع وللموضوع بقية |
مشكووور
|
ههههههه حلوه
فيه واحد شايب كبير ومعه جوال من الحراره اللي فيه مايبي الجوال العادي مثال n95 يعني اذا دق عليه يضغط السماعه الخضراء لا يبي الجوال اللي يفتح غطاه عشان مايقعد يضغط الخضراء اسرع له ونفس هذا الشخص اذا عزم بعزيمه ياخذ قهوه وشاي ولا يجيبهن الترامس اذا تعشاء بسرعه يطلع وينساهن |
من القصص
في الأسبوع الماضي ذكر لي احد الإخوان موقف لمثل هؤلاء وهو انه يسير في طريق وعن بعد اراد رجل ان يقطع الطريق فضرب على البوااااااااااااااااااريييييييييييييييييييي معلقا للمنبه حتى لا يمر ولكن الرجل لبعد السيارة مر فأصاب صاحب السيارة الغضب فتوقف في نفس الطريق مقابل هذا الرجل ونزل عليه وهو يزمجر ويرعد ويزبد ويشير بيديه فخرج بعض اصحاب المحلات وحالوا بين الرجلين حتى لا يحصل مضاربة وسبب زحمة في الطريق وبلبلة |
الساعة الآن +4: 01:37 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.