![]() |
من قآل أني معآق ؟
من قال أني معاق ؟ لي في الأمل عزيمة وفي الحلم ألف قدم وساق من قال أني مجرد معاق؟ من يجرؤ على هذا النفاق أنا المؤمن السعيد أرى في كل يوم جديد مذاق واعقد مع نعمة الحياة ميثاق ***** من قال أني معاق؟ من قال أني كائن حزين؟ أو ضعف مستكين ؟ أنا يا رفاق.. من يحول الشجن إلى مجد ثمين والدمعة إلى إشراق أنا من يشد على يد الحياة وثاق ويرسم وجه الغد في جنة الأحداق ***** ثم من قال أًًنًا معاقين ؟ نحن إرادة الورد والبساتين أبناء القدر نحن من يعزف المحبة على كل وتر من سوانا؟ يشرب كأس الإيمان في صحة الانعتاق أو يمتطي خيل الشموخ في ارض السباق من سوى المعاق ؟ عزيمة.. تمشي على قدم وساق ( منقووول ) . |
اخي سكر خشن شكرا جزيلا لك على النقل تقبل اعطر التحايا |
مُعان تحية لك وشـكـرآ جزيلآ |
كلمات راااائعه بارك الله فيك و سدد خطاك .. |
*.* بحبوحـــه *.* وفيك بآرك آلله شـكـرآ |
نقل موفق ..
فـ كم من معاق فاق مئات الأصحاء و فتشوا في صفحات أحمد ياسين -عليه رحمات رب العالمين- .. شكرا أخي سكر :h: |
*سـكـر خـشـن* عـضـو http://www.buraydahcity.net/vb/image...ine=1277812697 مـــشكــور يـــآ أخــوي لـآخلـآ ولـآ عــدم... |
شـكـرآ أخي جنآح وإليك هذآ آلخبر >> آلمعجزة / فآتح غولآر
http://www.9o9i.com/uploads/images/9o9i-fdff3ca0d5.jpg فقد القدرة على الكلام، وفقد القدرة على السيطرة على عضلات جسده، وعاش في صمت، ولكنه على رغم هذه المأساة تعلم القراءة والكتابة حتى أصبح شاعرا يكتب الدواوين؛ التي نالت جائزة عالمية في الأدب. بطل هذه القصة هو الشاعر التركي الشاب فاتح غولار، الذي أصدر ديواني شعر، وفاز بجائزة "تشوبوك" التي يترشح لها كبار الشعراء والأدباء من تركيا وسلوفاكيا وأذربيجان وألبانيا والصين والعديد من دول العالم. ونظرا لأنه لا يستطيع الحديث، فقد تحدث غولار لنشرة التاسعة على قناة MBC1 يوم الجمعة 1 يناير/كانون الثاني 2010 عبر الكتابة على جهاز الحاسوب، فكتب قائلاً "أرحب بكم، وأشكركم على هذه الزيارة، وأوجه تحية حارة مع المحبة والاحترام لجميع إخوتي في الإنسانية في العالم العربي". ثم كتب "المستحيل هو أن يهرب إنسان من قدرٍ سيصيبه، لينجو أو ليغيّر الحكم الإلهي المكتوب عليه". وأصيب فاتح غولار بهذه الإعاقة في ربيعه الخامس، فأقعدته عن الحركة، وأخرست لسانه عن النطق قبل أن ينقله تفكيره في عشق الكلمات إلى صفة الشاعر المعجزة، الذي هطل على الخزينة الأدبية في تركيا بما يزيد عن 135 قصيدة شعرية تتناقلها محطات تلفزة وإذاعات منتشرة حول العالم. وقد تعلم الشاعر غولار -(32 عاما)، الذي ولد بمقاطعة كير شهير وسط الأناضول- القراءة والكتابة بإمكانياته الشخصية، ومساعدة والديه اللذين نذرا حياتهما لتربيته والعناية به، مما جعله إنسانا يتفوق على أقرانه. وغولار مولع بالأدب والشعر منذ نعومة أظفاره، مارس كتابة الأدب والشعر مستخدما الآلة الكاتبة حتى موعد تعرفه على الحاسوب عام 2000م، ولكنه ما زال مشلولا عن الإمساك بالقلم. دور الوالدين ويقول عاصم غولار -والد الشاعر- "أنا ووالدته كلانا معلم في المدرسة، كنا دائما نأخذه إلى المدرسة معنا طمعًا في أي معلومة قد يخزنها، ثمّ فوجئنا بحبه الجنوني للتعلم والكتابة، ونظرا لعدم مقدرته على التقاط القلم كانت الآلة الكاتبة بمثابة اللسان الناطق بطموحاته ومشاعره". وأفرغ غولار على أزرار الآلة الكاتبة كل خواطره المؤثرة، فكتب بعشوائيّة أذهلت جمهوره من الأقارب والأصدقاء، إلى أن تولى والداه مهمّة تنظيم نتاجه الأدبي؛ فكانت النتيجة إصدارَ أوّل ديوان شعري له عام 2004م. من جانبها فضلت سماحات غولار والدة الشاعر أن تقرأ أبياتا من أشعاره.. قالت فيها: عندما مات قالوا عنه كان رجلاً فاضلاً عندما مات حملوه على الأكف إلى القبر عندما مات شيدوا له ضريحا وزينوه بأكاليل الغار عندما مات بكوا لأجله وذرفوا الدموع عندما مات سامحوه وعفوا عنه ودعوا له بالخيرات فقال لهم مندهشًا: لمن هذا التكريم وتلك المحبة؟ ليتني كنت ميتا بينكم وأنتم الأحياء وكانت اللجنة المنظمة لجائزة تشوبوك الدولية قررت منح غولار جائزتها الكبرى على ديوانه الثاني. وقال آدم توغلوجا -حاكم مدينة تشوبوك التركية- "لم نبلغ لجنة التحكيم بحالة فاتح غولار وإعاقته الجسدية؛ حتى لا تتعاطف معه، بل تركناهم يجرون تقييمهم لكتاباته بكل تجرد. كنا على ثقة من أنه سيفوز بالجائزة". |
خالى البال شـكـرآ لك |
كلام من درر سلمت انامل خطت ورتقت شكرن من الصميم, |
صاحبة الأمتياز جزيل الشكر لك |
شـكرآ شكرآ جزيلا على هذه الكلمـات ,
و اود ان اذكر كل مسلم مبتلي بالاعاقة بأن يحمد الله على نعمته , وانه اكرمه بهذه الاعاقة لأنه سوف يجازيه جزاء حسناً يوم القيامة , واسأل الله يصبره بالدنيا ويعينه على قضاء اموره ويشفيه .. |
الساعة الآن +4: 08:32 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.