![]() |
الطــفـة
إنصراف عن معظم الأشياء التي من حولنا (سواء كانت عبادة أو معاملة)للإنهماك في أمر مُعين، رُبما يكون ذلك الأمر مُهماً أو على جانب من الأهمية، بمعنى أكثر إختصاراً أقصد الإستغراق. بمعنى أبسط ما نسميه في لهجتنا العامية بـ (الطفة). الإنسان وخاصةً في مرحلة الشباب تكثر لديه المستجدات في حياته، سواءاً كانت تلك المستجدات على الصعيد الشخصي مثل: التكليف بمسؤلية في المنزل أو مع الزملاء أوالزميلات. أو كان ذلك على صعيد المجتمع مثل: الإنهماك بكثرة سماع الأخبار أوقضية الشيعة. نعم الإنسان يحسن به أن يكون له حظور فيما يجري حوله لكن أهم من ذلك أن يهتم بنفسه بالتقرب من الله والسعي الدائم لتطوير ذاته، لا أن يكون حضوره اليوم بالضبط مثل حضوره قبل أسبوع. هذه ملاحضة دائماً ما أحض عليها نفسي وأحببت أن أبثها إلى غيري. |
وانت قلتها التقرب من الله000صحيح ان جاري الااحدث لاكن مانسى الي فوقنا000مشكور اخوي000
|
يـــعطــيكــ العــافيــه..
|
هي مجارات لتغيرات الزمن .. والوقت نعم .. فالمنهمك بتتبع الأخبار يضطر للتفاعل كلٌ على حسب قدر المؤثرات المحيطة و إسلوب الخبر .. وكذلك العبادات .. وتجديد النصح و التذكير والتنبيه من أهم ما يساعد النفس على التأهب بالأعمال الصالحة وكما قال الرسول صلى الله عليه وسلم .. أكثروا من ذكر هادم اللذات .. و أعتقد ان تكرار التذكير هنا يعني .. تجديد العمل و تحسين العلاقة بالله . |
×~ |
الأخوات القمرررر ومهاوي ومتصفحة والكساندرا أشكر لكن هذا الحظور والتعليق على هذه الفكرة والشكر موصول لكل من نور الصفحة |
تقبول مروري
|
أتفق معك في مضمون ماكتبت وجميل جدآ ماتدعو إليه .. لكن أختلف في العنوان ../ فهو مغايرٌ لما كتبت ...ويحوي معنىً غي محبوب في المجتمع.. شكر الله لك ..~ لفتة جميلة ..’ |
كلام جميل
بارك الله فيك |
الساعة الآن +4: 07:13 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.