- إذا ونّت إذنك اليمين أكيد شخص يمدحك
- إذا ونّت إذنك اليسار أكيد شخص يسبّك
- إذا حكتك إيدك اليمين تبي تجيك فلوس
- إذا حكتك إيدك اليسار يبي يوخذ منك فلوس
- إذا رفّت عينك اليمين يبي يجي حبيب من بعيد
- إذا رفّت عينك اليسار يبي يروح عنك حبيب
- إذا طاح شي أكيد صار لأحد مصيبة
- إذا ضحكت كثير تراك تبي تصيح
- إذا طوّلت أظافرك يتظلل فيهن ابليس >> تراي ماأطوّل أظافري ^_^
- إذا تثاوبت وماغطيت فمّك يضحك عليك ابيلس >> تراي أغطي فمّي ^_^


هههههههه شر البلية مايُضحك!

والقائمة تطووووووووووول مع - إذا

أيها القارئ هذه الإعتقادات ليست إلا بدع حتى تصل إلى التشاؤم والتطيّر ..!!!



على حسب معلوماتي ..
طنين أو رنين الأذن يعتبر في الطب خلل في الأذن الوسطى ويحتاج إلى تشخيص وكشف طبي
وقد يكون سببه الأصوات العالية والإزعاج طوال النهار
ورفيف العين عِرِق بسبب إرتفاع ضغط العين وإجهادُها بالنظر أو القراءة
أما بالنسبة لإطالة الأظافر فهذه منهي عنها ومن النظافة تقليمها شهريًا أو أسبوعيًا
وتغطيت الفم عند التثائب من الآداب




أعلم أنني لم أُلّم بجميع جوانب الموضوع فأتشرّف بإضافاتكم :f:

ورقـة خـريـف

إنسان من بني آدم / البدعة شرعًا هيَ: الشّىءُ المُحدَثُ الذي لم ينُصَّ عليهِ القرءانُ أي لم يُذكَر في القرءانِ ولا في الحديثِ
تبي أزيدك ؟


شمس الوداع / ماقصرتي يالغالية الله لايقصّر بعمرتس (h)


سيرينا / الشكوى لله كل هالأشياء عندنا ^_*


آرام / أي حلم ؟ ... العفو حبيبتي والشكر موصول لكِ وللجميع (f)

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها بريداوية ام الهبال (المشاركة 2814578) - إذا صبّيت ماء حار قل بسم الله و لا ترى يوذونك الجن . - قل " ماشاء الله " لا تنحتن . - لا تشرب واقف يشرب معك ابليس . هذا اللي ببالي حالياً وياكثر الخرافات اللي اندحت عقولنا منها سابقاً :d شكريات ورقة خريف (h)

العفـــو ياغالية والشكر لإطلالتكِ (f)

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها جنَــاحُ حُلمْ (المشاركة 2814593) أهلن أهلن (h) أذا دق قلبتس بسرعه ترى بوووه أحد يسبتس اذا صحيتي من النوم مفجوعه ترى به أحد يفكر بتس تكرمون الجزمه اذا أقتلبت ترى أبليس يفرح اذا طاح منتس شئ وأنتي تاكلينه لحسه أبليس > وينه لسانه ذذ > ونـآصه مب ييزي عطينا يَ ثوووووكره (h) ورقه خَريف دعوه تخترق قلبك :d(h)

^_^ أهلًا بكِ ياحبيبه (h) ولكِ دعوة مني بالتوفيق :f:

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها بنت السفير (المشاركة 2814664) تعتبرخرافات وأباطيل يجب عدم الإعتقاد بها لأنها مناقضة لوجوب التوكل فالغيب لا يعلمه إلا الله وتعتبر من أعمال المشركين كالطيره وغيرها .. شكرا لكِ أختي ورقة خريف..

العفــو عزيزتي بنت السفير والشكر لكِ لما أضفتيه بارك الله فيكِ :)(f)

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها مخاوي 7 الصمت (المشاركة 2814773) + الموضوع للمناقشة الجادة بعيداً عن التهكم والسخرية + الأخت كاتبة الموضوع إجابتك على الأخ [ إنسان من بني آدم ] ناقصة فهل من الممكن توضيح البدعة بشكل أكثر وضوحاً مع الأدلة الشرعية وأقوال أهل العلم في ذلك ومن ثم إسقاط الإعتقادات التي ذكرتيها على البدع ؟ وشكراً

العفو أخي الفاضل ..



وهذا مانقص من الإجابة لعلّ أن تكون بِه الفائدة والتوضيح


ماهي البدعة ؟
البِدْعَةُ لُغَةً مَا أُحْدِثَ علَى غَيرِ مِثَالٍ سَابِقٍ، وشَرعًا الشّىءُ المُحدَثُ الذي لم ينُصَّ عليهِ القرءانُ أي لم يُذكَر في القرءانِ ولا في الحديثِ.ثم هذا الأمر ينقسم إلى قسمين قسم يخالف ما نصَّ عليه الله ورسولُه وقسم لا يخالفه بل يوافقه في نظر أهلِ العلمِ.

الدليل على أن البدعة تَنْقَسِمُ إلى قِسْمَين :
تَنْقَسِمُ البدعة إلى قِسْمَين كَما يُفهَمُ ذلكَ مِن حَديثِ عائِشَةَ رضِيَ الله عنْها قالَت: قالَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: مَن أَحْدَثَ في أمْرِنا هَذا مَا لَيسَ منْهُ فَهُوَ رَدٌّ، أي مَردُودٌ. والحديث رواهُ البخارِيُّ ومسلمٌ، وفي رِوايةٍ لمسْلمٍ: مَن عمِلَ عَملاً لَيْسَ عَليْهِ أمْرُنا فَهُوَ رَدٌّ. فأفهَمَ رسولُ الله بقوله: ما ليسَ منهُ أنَّ المحدَثَ إنَّما يكونُ ردًّا أي مردودًا إذا كانَ على خلافِ الشّريعةِ، وأنَّ المحدَثَ الموافِقَ للشّريعةِ ليسَ مردودًا.

وهَذا التَّقْسِيْمُ مَفْهُومٌ أيضًا مِنْ حَدِيثِ جَرِيرِ بنِ عَبد الله البَجَليّ رَضيَ الله عنهُ، قالَ: قالَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: مَنْ سَنَّ في الإسلام سُنَّةً حسَنَةً فَلَهُ أجرُها وأجرُ مَن عَمِلَ بها بعدَهُ مِن غير أن يَنْقُصَ من أجُورِهم شَىءٌ، ومَن سَنَّ في الإسْلامِ سُنَّةً سَيّئةً كانَ عليه وِزْرُها ووِزْرُ مَن عَمِلَ بِها مِنْ بَعْدِه مِن غَيرِ أن يَنْقُصَ مِن أَوزَارِهم شَىءٌ رَواهُ مسلمٌ

البدعة الحسنة:
البِدْعَةُ الحَسَنَةُ: وتُسَمَّى السُّنَّةَ الحسَنَةَ، وهي المُحدَثُ الذي يُوافِقُ القُرءانَ والسُّنَّةَ.

البدعة السيئة:
البدْعَةُ السَّيّئَةُ: وتُسَمَّى السُّنَّةَ السَّيّئةَ، وهي المُحْدَثُ الذي يُخَالِفُ القُرءانَ والحَدِيثَ.

ما معنى قوله صلى الله عليه وسلم: من أحدَثَ في أمرِنا هذا ما ليسَ منهُ فهو رد؟
قوله عليه الصلاة والسلام: من أحدَثَ في أمرِنا هذا ما ليسَ منهُ إشعارٌ بأنَّ من أحدَثَ ما هوَ منهُ أي ما هو موافقٌ لهُ فليس مردودًا،

ماذا قال النووي عن البدعة ؟

قالَ النّوويُّ في كتابِ تهذيبِ الأسماءِ واللُّغاتِ ما نصُّهُ: قال الإمامُ الشَّيخُ المجمَعُ على إمامتِهِ وجلالته وتمكُّنِهِ في أنواعِ العلومِ وبراعتِهِ أبو محمَّدٍ عبدُ العزيزِ بن عبد السَّلام رحمَه الله ورضيَ عنه في ءاخرِ كتابِ القواعِدِ: البدعةُ منقسمَةٌ إلى: واجبةٍ ومحرَّمةٍ ومندوبةٍ ومكروهةٍ ومباحةٍ. قالَ: والطَّريقُ في ذلكَ أن تُعرَضَ البدعَةُ على قواعِدِ الشَّريعةِ فإن دَخَلَت في قواعدِ الإيجابِ فهي واجبةٌ، أو في قواعدِ التَّحريمِ فمحرَّمةٌ، أو النَّدبِ فمندوبةٌ، أو المكروهِ فمكروهَةٌ، أو المباحِ فمباحةٌ انتهى كلامُ النووي.

قول الشافعي في أن البدعة منها ما هو حسن ومنها ما هو سيىء.

قَالَ الإمامُ الشَّافِعيُّ رضيَ الله عنهُ: المُحدَثاتُ مِنَ الأمُورِ ضَربانِ، أحَدُهُما مَا أُحدِثَ ممّا يُخَالِفُ كِتابًا (أي القرءان) أَو سُنَّةً (أي الحديث) أو إجْماعًا (أي إجماع مجتهدي أمّةِ محمَّدٍ) أَو أثَرًا (أي أثر الصَّحابةِ، أي ما ثَبَتَ عن الصّحابةِ ولم يُنكر عندَهُم) فَهذِه البِدْعَةُ الضّلالَةُ، والثّانِيةُ مَا أُحْدِثَ مِنَ الخَيرِ ولا يُخَالِفُ كِتَابًا أو سُنَّةً أو إجْماعًا، وهَذه مُحْدَثَةٌ غَيرُ مَذْمُومَةٍ، رَواهُ البَيْهقيُّ بالإسْنادِ الصّحيح في كتابِه مَنَاقِبُ الشَّافِعيّ. وكلامُ الشَّافعي هذا يؤيّدُ ما ذكرنَاهُ من تقسيمِ البدعَةِ إلى قسمينِ.

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها أبو محمد العامر (المشاركة 2814889) وردت أحاديث تدلُّ على هــذا الأمر لكنها ضعيفة كحديث (إذا طنَّت أذن أحدكم فليذكرني وليصل علي وليقل ذكر الله بخير من ذكرني بخير ) قال السخاوي في المقاصد الحسنة أخرجه الطبراني وابن السني في عمل اليوم والليلة والخرائطي في المكارم وآخرون عن أبي رافع مرفوعاً بهذا، وسنده ضعيف. بل قال العقيلي أنه ليس له أصل،" آهـ وعزاه الحافظ ابن كثير في تفسيره إلى ابن خزيمة ثم قال إسناده غريب، وفي ثبوته نظر وردّتْ فيه أحاديث أيضاً لكنَّها ضعيفة جداً كحديث ( يا أبا هريرة قلم ظفرك فإن الشيطان يقعد على ما طال منها ) أخرجه الخطيب في الجامع بإسناد ضعيف وغيرها تركت ذكرها اختصاراً هذا من قول رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي لا ينطق عن الهوى فقد أخرج البخاري في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عَنِ النَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ « التَّثَاؤُبُ مِنَ الشَّيْطَانِ ، فَإِذَا تَثَاءَبَ أَحَدُكُمْ فَلْيَرُدَّهُ مَا اسْتَطَاعَ ، فَإِنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا قَالَ هَا . ضَحِكَ الشَّيْطَانُ » أمَّا باقي ما ذكرتِ أختي الكريمة فلا يصحُّ فيه شيئ في السنة وأوصي الأخوة والأخوات وفَّقهم الله أن يراجعوا طلاَّب العلم في مثل هذه المسائل حتى لا يردُّ أحدٌ حديثاً عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أو يسخر منه وهو لا يعلم والله أعلم وأحكم

بارك الله فيك ونفع بكَ وبعلمك المسلمين

أخي المبارك أبو محمد العامر أرى أن النقطتين الأولتين إسنادهما ضعيف والذي أعرفه أن حكم
الحديث الضعيف لايُعمل به ولايُحتجُ به

أما مسألة التثاؤب فقد زدتني علمًا زادك اللهُ علما وبارك فيك



وفقك الله وكُن بالقرب دائمًا لإيضاح مانجهله في ديننا