![]() |
بالشريعة المرأة تعادل نصف الرجل
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم و رحمة الله وبركاته هذا الموضوع اطرحه للمعلومة و الانتفاع فالبعض يجهل بعض هذه الاشياء وهي مهمة في شريعة الاسلام المرأة تعادل نصف الرجل حيث انها نصف الرجل في 1 - الميراث 2 - الديه 3 - العقيقة 4 - الشهادة 5 - العتق نفعنا الله و اياكم لما فيه كل خير |
جزاك الله ألف خير أخي من الجماعة على جهودك النيره |
.. (لا حرمك ربي الأجر ) ., |
إضافة للفائدة :
1- العقيقة [للذكر شاتان وللبنت شاة]. 2- الميراث [للذكر مثل حظ الأنثيين]. 3- الدية [دية المرأة على النصف من دية الرجل]. 4- الشهادة [شهادة إمرأتين بشهادة رجل واحد]. 5- العتق لقول النبي صلى الله عليه وسلم (أيما امرئ مسلم أعتق امرءاً مسلماُ فهو فكاكه من النار يجزي بكل عظم منه عظماً منه، وأيما امرئ مسلم أعتق امرأتين مسلمتين فهما فكاكه من النار يجزي بكل عظمين منهما عظما منه) |
مشكووووووووور وعسى ربــي مــآيحررمك آلآجــر00-
|
الله يجزاك خير الإعجاز العلمي :"الحكمه من ذالك" رأي العلم : المرأة الحامل تصاب ذاكرتها بالضعف والاضطراب أثناء الحمل وربما تعاني من ضعف الذاكرة لمدة عام كامل أحياناً بعد الولادة وربما أكثر بسبب تناقص في عدد خلايا الذاكرة وللأسباب غير معروفة لحد الآن. الإشارة إلى كثرة نسيان النساء لذلك جعل شهادتهم نصف شهادة الرجل وهذا ما أثبته العلم الحديث. "وكل ماأمر الله ورسوله فهو رحمة للعالمين" |
ربي يجعله بمواازيين حسنــآنتك
مشكور |
لا اخوي انت غلطان
في حالات في الميراث المراه ترث اكثر من الرجل والعقيقه في اختلاف بين المذاهب ولا ننسى تفضيل الام على الاب |
جزاك الله خيــــــــــــــــــــــــر بشغف للمزيد من التألق والأبداع تحيـــاتي صاحبة الأمتيـــاز |
لا أعلم أين المغزى في حصر هذه الخمس نقاط فقط في موضوع مستقل ! ربما لتقليل شأن المرأة وقمعها لاغير !! ولكن أردت طرح ماهو أهم و َ أنفع لك ولشاكلتك , لقراءة مايتبع هذه النقاط ! من فهمنا للآية الكريمة (للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن) فللأنثى نصيب عام من نعيم الدنيا في الرزق والمواهب والقدرات وفي كل شئ ، ولها تعويض مجز عما خص الله به الرجل ، فإنه وإن جعل ميراث الأخ ضعف ميراث أخته فقد خص الزوجة بالمهر وميزها بالنفقة. وتفردت الأنثى بنصيب خاص من متاع الدنيا وزينتها دون الرجل ، كتحليل الذهب والحرير لها مع الاحتفاظ بحقها في التمتع به في الآخرة . والتفاضل سنة إلهية في الخلق ، فما من مخلوق إلا وله مزايا يفضل بها المخلوقات الأخرى. وثمة حالات كثيرة في الميراث تأخذ المرأة فيها مثل الرجل أو أكثر، فمن الحالات التي يتساوى فيها الذكر مع الأنثى الأم والأب إذا كان للمتوفى أبناء ذكور، ويتساوى الأخوة لأم ذكوراً وإناثا في الميراث. والأنثى تأخذ أكثر عندما تكون من أهل الفرائض فتعطى فرضها وما بقي يكون للأولى من العصبات، مثلا: رجل مات عن بنت وخمسة إخوة: تأخذ نصف المال وحدها ويتشارك الإخوة الخمسة بالنصف . وفي بعض الحالات ترث المرأة ولا يرث الذكر ، وتكون الإناث في بعض الحال عصبة فيحجبن الذكور فلا يرثون شيئاً ولو كانوا ذوي قربى. وفي بعض المسائل لا تقبل إلا شهادة امرأة كأمور الرضاعة والحضانة والنسب ، أو الأمور الجنائية التي تحدث في مجتمعات وأماكن يفترض ألا يغشاها غير النساء، أريت النساء الثقات يقبل فيه قول امرأة واحدة ، فإن شهدت بما قال الزوج وإلا فالقول قول المرأة ". وتفردت المرأة بأجر الحجاب ،ويكتب لها ثواب الصلاة كاملاً أيام الحيض، ويحتسب لها من أجر صيام شهر رمضان كما لو صامت أيامه الفضيلة كلها. ولها الأجر في حسن تبعلها لزوجها وفي الحمل والولادة والإرضاع والتربية. واكتسبت النساء صفات خاصة بهن ، فالمرأة سكن للرجل تضطرب حياته بدونها ولا يستطيع الاستغناء عنها، وهي عون له في حياته. قال تعالى: "هو الذي خلقكم من نفس واحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها" وتميزت النساء بالكيد والتدبير بباطل أو حق " إن كيدكن عظيم" فالكيد موهبة عظيمة وسلاح فعال ، والمرأة قادرة على الفتنة والإغواء والسيطرة والتأثير، والمرأة أصبر من الرجل على الشهوات، وهي أكثر أمناً على نفسها من الوقوع في الحرام ، وتتميزالمرأة بعاطفة قوية جياشة مؤثرة ، وهذا يجعلها أكثر شغلاً بأولادها وزوجها وأهلها وهمومهم ، وتدافع بها عن نفسها ... ! وانفردت النساء بفضائل خاصة بها فهي حين تكون أماً فهي أول بالبر والصحبة والرعاية ، قال صلى الله عليه وسلم لعائشة حين سألته أي الناس أعظم حقاً على المرأة قال زوجها، قلت والرجل؟ قال: أمه. وسأل رجل من أحق الناس بصحبتي فقال له الرسول: أمك، قال:ثم من؟ قال: أمك، قال: ثم من؟ قال: أمك، قال: ثم من؟ قال: أمك، قال: ثم من؟ قال: أبوك. وقدم النبي – صلى الله عليه وسلم - بر الأم وطاعتها على الجهاد، وجعل الله بر الأم كفارة لأي ذنب ، وقد يكون عقوقها سببا في ورود النار، ودعوة الأم مجابة، وجعل النبي طريقة التعامل مع الزوجة مقياساً يقوم به الرجل في الدنيا والآخرة ، وجعل للزوجة حقوقاً مكافئة للزوج ، وحض الإسلام على حسن معاملةالزوجة. واكتسبت المرأة فضائل مادية ، كالمهر، والنفقة، وحق التمتع بمالها وحدها، فالقاعدة الفقهية تقول: " نفقة كل امرئ في ماله إلا الزوجة" وما ترثه المرأة حق لها دون زوجها وأولادها، ولها أن تنفقه على نفسها من دونهم ، ولا يلومها على ذلك الشرع والقوانين ، وللبنات والأخوات حق الإحسان والرعاية ، وللمرأة ثواب الرجال كاملاً إن قامت بأعمالهم ، وهي أكثر تمتعاً بوقتها. |
اقتباس:
|
اقتباس:
الأخ ذكر ما يعرف من أمور شرعية ولم يأتِ بشيء من عنده وكنت سأذكر أن الميراث ليس على إطلاقه المرأة تأخذ نصف الرجل وأراك ذكرتيها بالنسبة للعقيقة فهل من الممكن إيراد الإختلاف وبالنسبة لتفضيل الأم على الأب فهو كما في الحديث في الصحبة وإن كان هذا يشمل أمراً آخر فلعلكِ تتحفينا بما لديكِ *** وللنساء نصيب كبير تفوق به على الرجال وقد تماثل الرجل في الشريعة ومن يريد الإستزادة ومعرفة تفاصيل كثيرة أنصحه بسماع محاضرة [ ليس الذكر كالأنثى ] لفضيلة الشيخ محمد المنجد وفقه الله لمن يريد صفحة المحاضرة للإستماع والحفظ فليتفضل مشكوراً [ بالضغط هنا ] وفّق الله الجميع لما يحبه ويرضاه |
اقتباس:
معقولة, اخوي من الجماعة لم يستطع شرح الموضوع, رؤوس اقلام فقط :confused:. هذا الطرح يقابله طرح مضاد, وهو الطرح الليبرالي. لذا, ارجوا الشرح وزيادة التوضيح, لكي لا يفهم خلاف ما تريد. المرأة, الله يكفينا شر من فيه شر :). لك تحياتي |
مع رأي الأخ يوسف السراي
|
الساعة الآن +4: 10:10 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.