![]() |
|| صـلوات بـلا أرواح || إليك الحــل
. http://dl3.glitter-graphics.net/pub/...g6kexkd58w.gif http://www.arabsys.net/pic/bsm/46.gif ( قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الّذِينَ هُمْ فِي صَلاَتِهِمْ خَاشِعُونَ ) الكثير منا لايحس بحلاوة العباده في صلاتـه ...وأصبحت الصلاة مجرد أداء حركي لاروح فـيه . سأطرح بعض الأمور التي هـي في غاية الأهميه في الصلاة ,,, أمـــور يجب عليك أن ( تعقلها ) وأن ( تفهمها ) و أن ( تستحضرها ) في كل صـلاة . وبعـدها إن شاء الله سوف تـجـد الـحــلاوة المفقوده لهـذه العبادة العظيمه ( الصلاة ) ... http://www.arabsys.net/pic/wrod/10.gif نبدأ أولا في تشخيــص المشكله بإختصار وهي : -- عند تكبيرة الإحرام الكثير منا يكبّر بدون معرفة معنى التكبير أو ,,, إستحضار معنى التكبير . تقرأ الفاتحه ومابعدها من القرءآن دون العلم بتفسير الآيات ,,,أو تعلمها ...ولكن... لاتتدبرها . وتركع وتسجد ... وتسبح ....بدون معرفة معنى التسبيح أو إستشعار معنى التسبيح في الركوع ( فقط ترديد سـ سـ سـ ) وكذلك في ماتقرأه في رفعك من الركوع ..وجلوسك بين السجدتين ..وكذلك ماتقرأه في التحيات . مجرد حركه جسديه ولسانيه... بدون إستحضار للقلب ...وهذا بسبب عدم إستحضار المعنى أو عدم معرفة المعنى لما يقال في الصلاة .... وعلاج هـذا سهل وفي متناول يدك .... فــقط (إقـرأ) و( تعلم ) ثم ( طبق ) وستكون من المفلحين إن شاء الله قـــال تعـــالى ( {قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الّذِينَ هُمْ فِي صَلاَتِهِمْ خَاشِعُونَ ) . http://www.arabsys.net/pic/zkarf/5.gif أولاً : - التكبير ( الله أكبر ) :-- يجب... يجب عليك حينما ترفع يديك لتكبيرة الإحرام أن تستحضر معنى التكبير وهو أن الله عزوجل أكبر من كل شيء في هذا الوجود، وأعظم وأجل وأعز وأعلى من كل ما يخطر بالبال أو يتصوره الخيال. فحينما تكبر في صلاتك ,,, إستحضر الحياء من جلالته سبحانه أن تفكر فيما هو أصغر وأنت بين يدي الأجلّ الأكبر . ولاتفكر في أي شئ دون الله عزوجل ..لافي تجاره ولا ذريه ولازوجه ولا أملاك ولا جاه ولاشئ لأن ( الله أكبر ) من كل هذا كــلــه . وهـذا المعنى الكبير في التكبير يجب أن يلازمك في بقية صلاتك ...فكلما (كبـرّت ) لركوع أو سجود تذكر المعاني أعلاه http://www.arabsys.net/pic/zkarf/5.gif دعاء الإستـفـتـاح : - [ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ وَتَبَارَكَ اسْمُكَ وَتَعَالَى جَدُّكَ وَلاَ إِلَهَ غَيْرُكَ ] سبحانك : التسبيح : التشريف والتنزيه عن كل نـقص . وبحمدك : االحمد : - التعظيم والإجلال لصاحب الكمال ( الله جل جلاله ) . تبارك اسمك : أي : كثرت بركة إسمك، إذ وجد كل خير من ذكر اسمك. تعالى جدُّك : علا جلالك وعظمتك . http://www.arabsys.net/pic/zkarf/5.gif قراءة الفاتحه : - إقـرأ واحفظ ( تفسيرها ) واستحضره معك في كل ركعه . http://www.arabsys.net/pic/zkarf/5.gif الــركــوع : - ( سبحـان ربي العظيم ) معناها = ( تنزيه وتشريف لله عزوجل بأنه عظيم عن كل نقص ) = ( فـهو أعظم من كل شئ في صفاته وذاته وفعله ) أغمض عينيك لبرهه ورددها ثلاثاً ( سبحان ربي العظيم ) من قلبك وأستشعر معناها وموقفك بين يـدي مـلك المــلوك . فتسبيحك يجب أن يكون بكل حضــور قلبي وروحي . http://www.arabsys.net/pic/zkarf/5.gif الرفع من الـــركوع : - [ سَمِعَ اللهُ لِمَنْ حَمِدَهُ ] معناه : أن من حمد الله تعالى متعرضاَ لثوابه، استجاب الله تعالى له وأعطاه ما تعرض له _( اللهم ربنا لك الحمد ملء السموات وملء الأرض وملء ما شئت من شئ بعد ) ربنا أي : ربنا تقبل منا . لك الحمد : على هدايتك إيانا لما يرضيك عنا . الحمد : وصف لله عزوجل ... بالكمال والعظمة والإجلال مع منتهى المحبه . ملء السماوات وملء الأرض : الله ـ سبحانه ـ محمود على كل شئ ؛ ولأن المخلوقات تملأ السموات والأرض فيكون الحمد حينئذ مالئاً للسموات والأرض . فالمصلي يستحضر بهذا الذكر أن الله محمود على كل فعله ، وعلى كل خلق خلق . وملء ما شئت من شئ بعد أي : بعد السموات والأرضين كالكرسي والعرش وما تحت الأرضين مما لا يعلمه إلا الله ولا يحيط به سواه . والمراد الاعتناء في تكثير الحمد ، وفي هذا اللفظ إشارة إلى الاعتراف بالعجز عن أداء حق الحمد بعد استفراغ المجهود فيه ، وأنه صلى الله عليه وسلم حمده ملء السماوات والأرض وملء ما بينهما ثم ارتفع فأحال الأمر فيه على المشيئة وليس وراء ذلك منتهى . أهلَ الثناء والمجد : أي : يا أهل الثناء والمجد. الثناء : الوصف الجميل والمدح. المجد : العظمة ونهاية الشرف. http://www.arabsys.net/pic/zkarf/5.gif السـجــود : - ( سبـحــان ربي الأعلى ) المعنى = ( تنزيه وتشريف لله عزوجل بـأنه الأعلى عـلواً عـن كل نقص ) = ( أعلى من كل شئ . في صفاته وذاته وفعله ) ... أغمض عينيك لبرهه ورددها ثلاثاً ( سبحان ربي الأعلى ) من قلبك وأستشعر معناها وموقفك بين يـدي مـلك المــلوك . فتسبيحك يجب أن يكون بكل حضــور قلبي وروحي . http://www.arabsys.net/pic/zkarf/5.gif ( أدعية الجلسة بين السجدتين ) : -- 1- [ رَبِّ اغْفِرْ لِي، رَبِّ اغْفِرْ لِي ] 2- [ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَارْحَمْنِي وَاهْدِنِي وارْزُقْنِي وَعَافِنِي واجْبُرْنِي ] المغفرة : ستر الذنب والعفو عنه. http://www.arabsys.net/pic/zkarf/5.gif الـــتـــشــــهــــد :- [ التَّحِيَّاتُ للهِ وَالصَّلَوَاتُ وَالطَّيِّبَاتُ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلاَمَ عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِ اللهِ الصَّالِحِيْنَ،أَشْهَدُ أنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيْمَ وعَلَى آلِ إِبْرَاهِيْمَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيْمَ وعَلَى آلِ إِبْرَاهِيْمَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ ] التحيات :- هي أنواع التعظيم _ لله سبحانه وتعالى . الصلوات : العبادات كلها. الطيبات : الأعمال الصالحة. السلام عليك أيها النبي : هو دعاء بمعنى : سَلِمْتَ من المكاره . ورحمة الله وبركاته : إحسانه وفضله . عباد الله الصالحين : القائممون بما يجب عليهم من حقوق الله، وحقوق عباده، اللهم : يا الله. صلِّ : معنى صلاة الله على نبيه : ثناؤه عليه عند ملائكته، ومعنى صلاة الملائكة عليه : الدعاء له. حميد : هو عزوجل وحده صاحب الكمال في صفات الحمد كلها. مجيد : هو عزوجل وحده صاحب الكمال في صفات المجد كلها . http://www.arabsys.net/pic/zkarf/7.gif ستصــل بإذن الله بـعـد هــذا الـتدبر إلى مرحلة الخشوع ... .... محــصلاً كـل ثمــراته ,, إبــتـــداءً مــن .... ـــ قرة العين ,, كما أخبر الرسول صلى الله عليه وسلم . ـــ وستجد فرحة دائمة في القلب . ـــ والإنزجار عن الفحشاء والمنكر . ـــ مبيضة في الوجه نورا في القلب . ـــ نشاطاً في جوارحك . ـــ وهي مجلبة للرزق . ـــ و داحضة للظلم. ـــ وستجد الصلاة التي تقـمع الشهوات شهوات. ــــ قبول باقي الاعمال إن شاء الله . ـــ حافظة للنعم، دافعة للنقم. ـــ منزلة للرحمة، كاشفة للغمة. ـــ وهي دافعة لأدواء القلوب من الشهوات والشبهات. ـــ دافعة لشرور الدنيا والآخرة، لا سيما إذا أُعطيت حقها من التكميل ظاهراً وباطناً، فما استُدفعت شرور الدنيا والآخرة بمثل الصلاة، ولا استُجلبت مصالح الدنيا والآخرة بمثل الصلاة؛ لأنها صلة بين العبد وربه، وعلى قدر صلة العبد بربه تنفتح له الخيرات، وتنقطع - أو تقل - عنه الشرور والآفات، وما ابتلي رجلان بعاهة أو مصيبة أو مرض واحد إلا كان حظ المصلي منها أقل وعاقبته أسلم. ـــ الصلاة سبب لاستسهال الصعاب، وتحمل المشاق؛ فحينما تتأزم الأمور وتضيق؛ وتبلغ القلوب الحناجر - يجد الصادقون قيمة الصلاة الخاشعة؛ وحسن تأثيرها وبركة نتائجها. ـــ وهي سبب لتكفير السيئات، ورفع الدرجات، وزيادة الحسنات، والقرب من رب الأرض والسموات. ـــ وهي سبب لحسن الخلق، وطلاقة الوجه، وطيب النفس. ـــ ومن فوائدها: الثبات على الفتن؛ فالمحافظون عليها أثبت الناس عند الفتن. ـــ ومن فوائدها: أنها تُوقد نار الغيرة في قلب المؤمن على حُرمات الله. ـــ والصلاة علاج لأدواء النفس الكثيرة، كالبخل، والشح، والحسد، والهلع، والجزع، وغيرها. ـــ وستجد الصلاة التي إكتشف الأطباء أنا تنير القلب وتجلو الهم وتحسن أداء الدماغ وتجلب السعادة والهدوء للأعصاب . وهـو مصداق لما أخبر بـــه الله عزوجل ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم . http://im.gulfup.com/2011-01-20/12955098421.gif وفي الخـتـام http://im.gulfup.com/2011-01-20/12955098421.gif ــ لاتظن أخي / أختي أن هــذا الموضوع هو من نــافــله الـقــول ... وليس بـلازم ولابواجب !! ... سأضع بين أيديكم الآن حديثين للرسول صلى الله عليه وسلم ويتبعهما كلام رائع للشيخ إبن باز رحمه الله . وانظر في نفسك بعدها هل أنت مقصر أم لا في شعيرة هي ( عـــامود الـــدين ) . http://im.gulfup.com/2011-01-20/12955098433.gif قال صلى الله عليه وسلم : -- - إذا أحسن الرجل الصلاة فأتم ركوعها وسجودها قالت الصلاة: حفظك الله كما حفظتني ، فترفع ، وإذا أساء الصلاة ، فلم يتم ركوعها وسجودها ، قالت الصلاة: ضيعك الله كما ضيعتني: فتلف كما يلف الثوب الخلق فيضرب بها وجهه الراوي: عبادة بن الصامت المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 364 خلاصة حكم المحدث: صحيح http://im.gulfup.com/2011-01-20/12955098433.gif - أن رجلا دخل المسجد ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالس في ناحية المسجد ، فصلى ثم جاء فسلم عليه ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( وعليك السلام ، ارجع فصل فإنك لم تصل ) . فرجع فصلى ثم جاء فسلم ، فقال : ( وعليك السلام ، فارجع فصل ، فإنك لم تصل ) . فقال في الثانية ، أو في التي بعدها : علمني يا رسول الله ، فقال : ( إذا قمت إلى الصلاة فأسبغ الوضوء ، ثم استقبل القبلة فكبر ، ثم اقرأ بما تيسر معك من القرآن ، ثم اركع حتى تطمئن راكعا ، ثم ارفع حتى تستوي قائما ، ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا ، ثم ارفع حتى تطمئن جالسا ، ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا ، ثم ارفع حتى تطمئن جالسا ، ثم افعل ذلك في صلاتك كلها ) الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6251 http://www.arabsys.net/pic/wrod/10.gif قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ (1) الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ إذا دخلوا للصلاة خشعوا فيها واطمأنوا، وخضعوا لله وجمعوا قلوبهم على صلاتهم وسكنوا فيها، يعظمون الله ويقرأون كتابه، ويسبحونه ويقدسونه ويسألونه من فضله. قائمًا يقرأ، ثم يركع معظمًا لله ويقول: سبحان ربي العظيم، سبحان ربي العظيم، سبحان ربي العظيم، في ركوعه معظمًا لربه جل وعلا، ثم يرفع ويقول: سمع الله لمن حمده، إذا كان إمامًا أو منفردًا، وإذا كان مأمومًا، قال: ربنا ولك الحمد، ثم يحمد ربه: حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه، ملء السماوات وملء الأرض وملء ما بينهما وملء ما شئت من شيء بعد، ثناء على الله عز وجل، ثم ينحط ساجدًا مكبرًا ويسجد على سبعة الأعضاء، على جبهته (الجزء رقم : 16، الصفحة رقم: 283) وأنفه وعلى يديه وعلى ركبتيه وعلى أطراف قدميه، خاضعًا لربه مطمئنًا خاشعًا، يقول في سجوده سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى، ويدعو ربه، ويسأله من فضله في هذا السجود، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: أما الركوع فعظموا فيه الرب وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء، فقمنٌ أن يستجاب لكم يعني حري أن يستجاب لكم. وقال - عليه الصلاة والسلام -: أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد، فأكثروا الدعاء ، ثم يرفع من السجود مكبرًا ويجلس بين السجدتين خاشعًا مطمئنًا خاضعًا لربه، يقول: رب اغفر لي، رب اغفر لي، رب اغفر لي، ثم يكبر ويسجد الثانية خاضعًا لله، ويقول سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى، ويدعو ربه، وهكذا يتم صلاته بخشوع وخضوع وطمأنينة. فالصلاة لها شأن عظيم، من حافظ عليها حفظ دينه ومن ضيعها ضيع دينه، (وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ)البقرة:45. http://www.arabsys.net/pic/wrod/13.gif ملحوظه / الموضوع غير منقول والسلام .. .. .. |
تم إضافته إلى المفضله..
الموضوع متعوب عليه ويستاهل القرايه لا حرمك الله الآجر =] |
.
أخي: نادر حرار أحسنت أحسنت لا أحسنت واحدة ### أحسنت أحسنت بل أحسنت سبعين شكر الله لك تفضلك بهذه الكلمات، وأسأل الله أن ينفعنا بها.. آمين.. للأسف: لو كان الموضوع، تعليق على صورة، أو كلام في أعراض، لكانت المشاهدات والمشاركات طافحة!! لكن موضوع الصلاة، قد يظن البعض أنه (قديم) ولا يستحق الطرح والمناقشة! والله المستعان.. . |
جزآآك الله خير وكثر الله من امثثالك
|
موضوع مميّز ..!
بورك فيك .. |
جزيت خيرا أخي ( نادر حرار ) وموضوعك غاية في الأهمية أسأل لنا ولك ولمن علق على موضوعك الثبات http://img265.imageshack.us/img265/9712/fwa9l12je3.gif http://img174.imageshack.us/img174/7...b7ntib5om2.gif http://img265.imageshack.us/img265/9712/fwa9l12je3.gif |
جزاك الله خير والله يجعله في ميزان حسناتك |
الموضوع متعوب عليه يثبت للاهميه وشكرا الله يجعله في ميزان حسناتك
|
اقتباس:
إضافته لمفضلتك ...هـو تقييم أثلج صدري ..وأعتز به .. أسأل الله لك الأجر العظيم لمرورك وقرائتك تشرفت بمرورك .. .. |
اقتباس:
كلماتك ملؤها الخير ومحبة الخير ,, للغـير ,, أسأل أن يجزيك بمحبتك الأخويه الإسلاميه أعظم الأجر تشرفت بمرورك الكريم .. .. |
اقتباس:
وجزيتي بمثل دعوتك من خيري الدنيا والآخره أعظم الجزاء تشرفت بمرورك الكريم .. .. |
أسـأل أن يجعله في موازين حسـناتك يوم لقاءه
موضوع قيم ...بارك الله فيك |
من أروع ماقرأت جزاك الله خير الجزاء وجعله في ميزان حسناتك .. |
نفع الله الجميع بما كتبت بوركت |
الساعة الآن +4: 12:32 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.