![]() |
تبقى الأسود أسود .... و الكلاب كلاب ..... رحمك الله يا شيخنا أسامة بن لادن .
تبقى الأسود أسود وتبقى الكلاب كلاب .... !! لا يعنيني صدق هذا الخبر من عدمه بقدر ما يهمني ........ تناقلت وسائل الإعلام برمتها مقتل الشهيد - بإذن الله - الشيخ القائد أسامة بن لادن . فهناك من حزن حزناً لا يوصف لفقده ويدعو له ويترحم عليه - وحق له ذلك - لأنه رأى في ذلك الجهبذ رمزاً للإسلام والمسلمين . ! رمزاً للجهاد رمزاً لعزة الإسلام فكما قيل ( ما تركت أمة الجهاد إلا كتب عليها الذل ........ ) !!!!!!!! والكل يعلم أن هذا الشيخ المجاهد ترك أموالاً تقدر بـ 300 مليون ريال وذهب إلى أدغال وجبال أفغانستان ولكن من أجل ماذا ..؟ من أجل الجهاد لا من أجل كرسيٍ يطمع به ولا من أجل سمعة يتفاخر بها ! ولا من أجل منصبٍ يتباهى به ! وإنما ترك الدنيا وملذاتها وزهد بها وما عليها طامعاً بـ الجنة من ربٍ غفور ( واسأل الله أن يبلغنا وإياه ما نتمنى ) . وكم رأينا ما قام به ذلك المجاهد من دحر بلاد الروس آنذاك ، ورأينا من دعمه ومن وقف معه ومن جند أولاده للانضمام لجيش الشيخ أسامة بن لادن . فكل الدول بدأت بإرسال العدة والعتاد له من أجل القضاء على بلاد الروس .... !! ولكن حينما قضوا من هذه المهمة التفتوا عليه وبدأوا يحاربونه بكل ما أوتوا من قوة !! ( غذ جريك ياكلك ) !! لماذا ...؟ لأنهم عرفوا توجهه وقوته وحنكته وعلموا أنه ماضٍ في الجهاد وعلموا أنها ستطالهم أيدي ذلك المجاهد لأنه يسير على قول الله تعالى ..... ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ...... ) الآية . ولكن وفي الطرف الآخر .... قام البعض - ومع كل أسف - ومن جلدتنا ومن أبنائنا القيام بسب ذلك الشيخ الذي هرم في الجهاد والذي وقف غصة في حلوق الكفار والمشركين في كل مكان وأرعب العالم الكافر برمته ! وقام بتدميرهم في عقر دارهم وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء ! وفرحوا ورقصوا على أوتار مقتله ! ما جعلك تشك في دينهم !!!!!!! أيسب المسلم المسلم ؟؟ أيفرح مسلم على مقتل مسلم .؟؟؟ أليس من المفترض أن تترحم عليه فقط ؟؟ فقد قدم إلى ما عمل وحسابه عند الله فإن أصاب فالحمد لله وإن أخطأ فأسأل الله أن يغفر له . شيخي أسامة بن لادن لست شاعراً لارثيك بقصيدة تهز أقطاب الأرض .... ! ولست كاتباً كبيراً كي أسطر من الحروف أحرفاً تهز منها الجبال ... ! فما أنا إلا فقيراً إلى الله وليس لي إلا أن أقول : جمعنا الله ووالدينا وإياك في جنات الفردوس الأعلى مع الأنبياء والشهداء والصالحين وحسن أولائك رفيقاً . والحمد لله رب العالمين . |
قلتها ولازلت لايفرح بمقتل الشيخ اسامة إلا منافق معلوم النفاق .,, |
اما انا فلم احزن ولم افرح |
شكراً لك اخي على هذه الكلمات الرائعة
|
الله يعلم مدى حزني لهذا اليوم فإنكسار عظيم بداخلي .
قال تعالى: (وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ * فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ * يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْ...لٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ) لمن يجهل من يكون أسامه بن لادن / ... كان أسامة بن لادن يوماً من الأيام يجهز الخطط ويدرس الوضع فإذا بشاب يحضر له جهاز كمبيوتر محمول ، فقال : ياشيخ إني أريد أن أريك شيئاً ... فيقول صاحب القصة : فسكت الجميع كلهم ينظرون إليه ماذا يقول ، فقال أرني إياه ، ولكن كعادته ، فقد كان لديه إحساس غريب بأي شيء جديد فكان وجهه قد بدأ بالتغير ، فقام هذا الشاب فشغل الجهاز وبينما كان الجهاز يعمل ويُحَمّل كان وجه أسامة يزداد تغيرا حتى اصبح الجهاز جاهزاً للعمل ، فضغط ذلك الشاب على ملف فيديو ، وجعل الصوت عالياً ، فإذا أول الملف صورة طفل صغير تعلو وجهه البراءة الطفولية التي يتأثر بها كل مؤمن ، وإذا بذلك الطفل الصغير يلبس كوفية فلسطينية ، ويرفع صورة ابن لادن والتي ظهرت في الشريط وهو يرفع إصبعه فيها ، وأخذ الطفل يتحدث بصوت مرتفع و يبكي بكاء يقطع القلوب فيقول : أين وعدك يا أسامة ، ثم يكرر : أين وعدك يا أسامة ، فما كان من أسامة بن لادن إلا أن بكى وسُمع له نشيج كنشيج باكٍ على من فقد أحب الناس إلى قلبه حتى أشفقنا عليه ، فأخذ يقول بصوت مرتفع : وماذا تريد من أسامة أن يفعل وقد اجتمع العالم كله عليه ، فمازال يكررها حتى اخضبت لحيته بدموعه ، وأشفقنا عليه فأبكانا معه حتى كان للمجلس عويل كعويل أمٍّ فجعت بفقد ولدها الوحيد وقد أخذنا الغضب من هذا الأخ الذي أحضر الجهاز ، وعاتبناه بنظراتنا على ما فعله معه ، وماهي إلا لحظات حتى سقط مغشياً عليه ، وحُمل إلى بيته وقد أخذ منه البكاء مأخذه ، فمرض ثلاثة أيام وكلما استيقظ تذكر صورة ذلك الصبي الذي يبكي فبكى وسمع نشيجه . لن أبالغ إن قلت بأنه أسوأ خبر سمعته بحياتي , فلقد خسرت الأمة رمزا من رموز كفاحها ,كيف لي ألا أبكيك ؟! ولكن عزائي وعزاء الأمة أجمع بأن ما قدمتم لأمتنا لن ينسى من ذاكرة أبنائها , وكيف لأبنائها أن ينسوا من قدموا الجهاد في سبيل الله على حياة الرغد والترف بالعيش ؟! كنتم وما زلتم رموزا لن تموت ما حيينا .. " اللهم اغفر له وارحمه، وعافه ،واعف عنه ،وأكرم نُزُله ، ووسع مُدخلهُ ، واغسله بالماء والثلج والبرد ، ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس ، وأبدله داراً خيراً من داره ، وأهلاً خيراً من أهله وزوجاً خيراً من زوجه، وأدخله الجنة ،وأعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار " أخيرا : لا تنسوا شيخنا من صالح دعائكم ... |
آيُّ هيبة ٍ هذهـ .. التي تجعل { دولة } كآملة .. بل و دُوَلْ .. تحتفل بــ مقتل رجل { وآحد } .. !! |
http://a2.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot..._8228746_n.jpg
http://a1.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot..._3986289_n.jpg شفت هالصورتين بالنت ,, وش رايكم .. |
لاحـــول ولا قــــوة الا بالله العلــي العظيم |
اتوقع الموضوع اشاعة |
أصلآ الشيخ المجاهد إذا كان قتل أقصد أسشهد فهو رحمه الله من زمن بعيد كان
يتمنى الشهادة في سبيل الله لقد كان همه الوحيد رحم الله الشيخ المجاهد أسامة بن لادن عاش أسدآ وبطلآ قولآ وفعلآ ومات كذلك \\ غدآ نلقى الأحبة محمد صلى الله عليه وسلم وصحبه |
رحمــــة الله واسكــــنة فسيــح جنـــانة *** |
Man express
سلمت يمنااااااااااااااااااااااااااااااك طرح أكثر من راااااااااااااائع |
رحـمـكـ الله يا شيخنا رحمة واسعة
اللهم اجعله في عداد الشهداء |
الله يرررررررررررررحمك ياشيخ اسامه يامرعب الكفار
الى جنة الفردوس يالبطل المجاهد خبر احزني كثير |
الساعة الآن +4: 03:06 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.