أسئلة للمتزوجين !!! ممنوع دخول العزاب !!!!
 

حتى اجسركم وتكتبون رد خلوني اجاوب أنا أولا و‘ن شاء الله تكون كل الاجابات صحيحة وانجح واجيب نسبة

1- ليش الرومانسية والكلمات الحلوة بين المتزوجين عندنا في السعودية أقل من غيرنا؟ هل للبيئة والتربية دور؟اتوقع للتربية والبيئة الدور الأكبر ، الان وبعد ظهور الفضائيات أصبح هناك نوع من التقدم في هذه الناحية وإن كان بعضهم حتى الان لا يعرف الرومانسية ولا الكلمات الحلوة ، بعضهم يحسب الرومانسية هو مطعم الرومانسية . ولو عدنا للعصر النبوي لوجدنا أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يتصرف مع نسائة بكل الحب والمشاعر الرائعة كما في شربه من نفس المكان الذي شربت منه عائشة رضي الله عنها ، وله مواقف اخرى رائعة

2- ليش يصعب الاعتذار عند وجود مشكلة وخطأ ، بمعنى كل واحد يبرر الخطأ ويظهر أنه على حق ؟
ايضا هذا مرتبط بسابقه ، للتربية منذ الصغر الدور الأكبر في فهم الحياة الزوجية وأهمية التضحية وبناء العلاقة المتينة المبنية على معرفة الحقوق والواجبات التي كفلها الإسلام

3- أهلك هل تشاركهم مشاكلك؟ وهل هناك حد معين للمشاكل ترى أنه يجب أشراك الغير عند الوصول له؟بالنسبة لي لا أشرك أحد في مشاكلي العائلية ، التفاهم مع الزوجة وهو الطريق لحلها بعون الله ، والحد الذي يجب ادخال الغير في حل المشاكل هو عندما تسد الطرق وينعدم التفاهم وتنتهي كل سبل الاصلاح

4- إلى من تلجأ بعد الله عند وجود مشكلة مع شريك حياتك؟
بالنسبة لي ممكن اساعد الغير ، والحمد الله قمت بهذا الدور ووفقني الله ، لكن انا لم يسبق لي أن شاركت الغير في مشاكلي ، انا اكتمها ولا تخرج عن بيتي

يعني اني

قم بس قم العب غيرها

شر البلية ما يضحك

اتمنى أنك ما تكون تعبت و أنت تفكر وتفكر وتخط هذه الكلمات الرائعة والمعبرة !!!!!!!!!!

الحمدلله وش تحس فيه

فعلا أهل العقول في راحة ، متعب نفسه ومسجل بمعرف جديد فقط حتى يفسد المداخلة ، الحمد الله على نعمة العقل
يا رجل رح دورك لك سالفة تنفعك في حياتك بدل أن تكون اضحوكة للناس يا رعاك الله

ياحبيبي ابو طبيع مايجوز عن طبعه
خلك منهم ولاترد عليهم

انا عزابي :)

ابو صقر لك مني التحية ، انا لم ارد عليه لانني مهتم به وبكلامه ولكن شفقة عليه وعلى عقله الصغير

بحضر الموضوع بصمت >>>>> عزابيه

ودي ارد بس عزوبي

انا غلطت ، بعض العزاب لديه من الفكر ما يجعله يرد بافضل من المتزوج

لا يمنع مشاركت العزاب برأيهم ولو في حدود معايشتهم لمجتمعهم