( لك حريت الاختيار الدخول او الفرار) ولكن ارجو الدخووول
 

ليس كل شي في الدنيا حب وهيام وعشق الحبيب لحبيبه الغائب

ولكن لاجعل هذا الكلمات تعبر ثم ابداء:

مللت من قصائد الحب ومن قصص اللقاء المنتظر
يقولــون الحـــب فما الحــب إلا هـــراء وهــذر
ما الحــــب إلا ذنـب ليــــته يـغـتـفـــر
فهل الحــب لقــــــــــاء ثـــم وداع و ســـــفر
أم الحـــب اشــتياقا لمــــن لـقـلوبـنا هجـر.

وصايا مني لكم :
أحيانا يغرقنا الحزن حتى نعتاد عليه وننسى أن في الحياة أشياء كثيرة يمكن أن تسعدنا ,ان حولنا وجوها كثيرة يمكن أن تضيء في ظلام أيامنا شمعة.. فإبحث عن قلب يمنحك الضوء ولا تترك نفسك رهينة لأحزان الليالي المظلمة.
وفي أحيانا أخرى تعتاد عين الإنسان على بعض الألوان، ويفقد القدرة على أن يرى غيرها.. ولو أنه حاول أن يرى ما حوله لأكتشف أن اللون الأسودجميل، ولكن الأبيض أجمل.. فإبحث عن الصفاء ولو كان للحظة.. وإبحث عن الوفاء ولو كان متعبا وشاقا.. وتمسك بخيوط الشمس حتى ولو كانت بعيدة ولا تترك قلبك ومشاعرك وأيامك لأشياء ضاع زمانها وإذا لم تجد من يسعدك فحاول أنت أن تسعد نفسك.. وإذا لم ت جد من يضيء لك قنديل فلا تبحث على من أطفأه
حاول تكيف نفسك مع كل الظروف
وخل في فكرك شيء واحد وهو ان الحياه
تدوم والايام تمر.. وكل يوم بحلاه ومره تطويه الايام
في ذاكره النسيان

إذا كان الأمس ضاع.. فبين يديك اليوم
وإذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل فلديك الغد
لا تحزن على الأمس فلن يعود
ولا تأسف على اليوم فهو راحل
وإحلم بشمس مضيئة في غد جميل....

تحياتي: الـكـنـكـورد: 12

حاولت أن اقتبس من مقالتك خزامية من بستانك
فخشيت أن تذبل فتركتها وكلي ندم على فوات ما تركت
وماأجمل الحياة عيشاً في مثل هذه الحياة
لك أشواقي أخي الكـنـكـورد
ولعلي لاأغادرك إلاّ ببسمة محب
هو أني كنت أقرأ لأستاذي الدكتور مصطفى السباعي
فأعجبتني مقالته " لاتثقل يومك بهموم غدك فقد لاتجيء هموم غدك
وتكون قد حرمت سرور يومك "
بانتظار جديدك وإلى اللقاء


ذاكرك
الإمبراطور

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة.
 

اتمنى ان يكون موضوعي المتواضع حاز على رضاكم .......

وان يكون اصاب الهدف.........

شاكرين لكم حسن ردودكم الجميلة.......

الامبرطور .....اشكرك من خالص قلبي ردك الرائع...