بريدة ستي

بريدة ستي (http://www.buraydahcity.net/vb/index.php)
-   ســاحـة مــفــتــوحـــة (http://www.buraydahcity.net/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   حذاري صـــــديــــــقـــات السوء المضيعات والمفسدات (http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=278032)

آبو عمآر 27-08-2011 04:47 PM

حذاري صـــــديــــــقـــات السوء المضيعات والمفسدات
 
المرأة في طبيعتها مجبولة على جلب الصديقة كسائر الرجال لكن المؤمنة الفطنة هي التي تختار
الصديقة التي تدل على الخير وتتجنب الصديقات التي تبعد عن الله فا الصحبة الطيبة دائما تحث على
الخير ومكارم الأخلاق والصاحبة السيئة هي التي تحث على مفاسد الأخلاق والضياع والتشتت فاالصداقة مبدأ الطريق الذي سوف تسلكه أن خير فاخير وأن شر فا شر
قال الشـــــاعـــر:
عـن المـــرء لا تـــســــأ ل وسـل عن قرينه ---------- فكل قـرين في المقارن يــقـــــتـــدي
واذاكـــنـــت في قـــوم فـصـاحـــب خـيـارهـم -------- ولا تـصـاحـب الأردى فـتردى مع الـردي
وخصوصا البنات الله يحميهن من صديقات السوء في هذا الزمن الذي كثر فيه التبرج والسفور وقلة
الأدب والضياع والأنحطاط والبنات الكثير منهن مجبولات على التقليد والأقــــتـداء في الصاحبه او
الجليسة والطباع جنود مجندة تقود اما الى الخير او الى الشر -----------
قال النبي الكريم صلى الله عليه وسلم (المرء على دين خليله فـلـيـنـظـراحـدكـم من يــخـــالـل )
فكم من فتاة تايهه في دجى الظلام تحطمت وانتكست وتغيرحالها ووهـنـت مشاعرها وتهدمت حياتها
وضاع شرفها , وانسلخت من دينها وقيمها واخلاقها , واصبحت منبوذة من المجتمع وعقـــت والديها
وانشغلت عن اهلها وبيتها, واخذت تغمس في الملذات والشهوات مع رفيقات الشياطين فقرينات السوء من اعظم الأسباب المعينة على الوقوع في الغي والفساد فا حذاري عزيزتي المصونة من
صديقات السوءالتي كثرن في الأونة الخيرة ولا تغتري بكثرة الهالكين بل كوني انتي ممن قال عنهم
النبي صلى عليه وسلم (طوبى للغرباء ) حيث نحن في زمن انتشر فيه وحوش الأنس وكلاب البشر
التي لاتترك احد في حاله بل يسعون وراء هدم عـــفـــتــك


كلي عطى 27-08-2011 05:13 PM

:117:
تقبل مروري

نهوض امة 27-08-2011 06:13 PM

كلام يوزن بالذهب (الاخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو الا المتقين)
وهذا اكبر دليل على اهمية الرفقة

آبو عمآر 28-08-2011 12:15 AM

(( جزى الله الشدائد كل خير ** عرفت بها صديقي من عدوي ))
----------------------------------------------------------------------------------------------------
قصة مروعة لفتاة خدعت بصديقتها

الثقة شيء مهم و عظيم إذا كانت في محلها ، و الإنسان في هذا الوقت لا يستطيع أن يمنحها لأي أحد ، والقصة التي
سوف أرويها لكم لفتاة في عمر الزهور حدثت لها هذه حادثة مأساوية يتقطع لأجلها القلب و تغرق في محيطها العيون
بدأت قصة الفتاة عندما انتقلت إلى المرحلة الثانوية ، عندما التقت بزميلة لها كانت معها بالمرحلة المتوسطة ،
وواعدتها بأن تزورها في المنزل ، المسكينة وافقت أن تستقبل زميلتها في منزلها دون أن تعلم ما تخفي لها من نوايا
خبيثة ، و بدأت تزورها باستمرار و لهدف تعميق العلاقة و توطيدها و ذات يوم واعدتها بأن تمر عليها وتخرجان
سوياً ، هي في البداية رفضت لكن زميلتها المخلصة أصرت عليها بالخروج ، و في أحد الأيام مرت على المسكينة مع شخص بسيارته على أساس أنه شقيقها ، ثم إلتفتت هذه المخادعة على الفتاة المسكينة و أعطتها ألبوم صور لكي تتفرج عليه ، فتفاجأت بأن من في الصور هي زميلتها مع الشاب الذي يقود السيارة و هي في وضع مخل و بملابس شفافة ، و لما قالت لها أن هذا الفعل محرم و عيب ، ردت بكل انحطاط و قالت : نحن متعودون منذ الصغر أن نلبس هذه الملابس أمام إخواننا في المنزل ، و هو في حقيقة الأمر ليس بأخيها
ثم و صلوا إلى عمارة و طلبت المخادعة من تلك الفتاة المسكينة بأن تنزل معها على أساس أن زميلاتهم في المدرسة مجتمعين في إحدى شقق زميلة لهم في هذه العمارة ، ثم صعدوا إلى أحد الأدوار و طرقوا الباب ، فتفاجأت بأن من يفتح الباب هي إحدى مدرساتها في المدرسة ، ثم ردت بارتباك : إحنا آسفين غلطانين في الشقة ، فردت المدرسة و الدهاء واضح في عينيها : لا .. لستم غلطانين ، تفضلوا ، فسحبتها من يدها وأدخلتها الشقة ، فتفاجأت أيضا بوجود رجال داخل الشقة بالإضافة إلى مجموعة فتيات من زميلاتها في المدرسة ، وهم منهمكين في الفرجة على أفلام ساقطة و منحلّة
ثم قام أحد هؤلاء السفلة و حاول أن يمس شرف هذه البريئة ، لكنها منعته و بدأت بالصراخ ، لكن هؤلاء السفلة محتاطين و مجهزين بكافة أدوات جرائمهم التي يرتكبونها ، فأعطوها حقنة أفقدتها الوعي ، و لما صحت من غشيتها ، رأت نفسها في غرفة نوم وفي وضع مخل ، و خرجت من هذه الغرفة و شاهدت هؤلاء السفلة يتفرجون عليها بالفيديو و هي عارية وهم يتناوبون عليها الواحد تلو الآخر بدون شفقة ولا رحمة وبلا خوف من الله أو من عاقبته ، و لما
رأت هذا المشهد المريب ، أغمى عليها ، و أيقظوها ومن ثم أوصلتها زميلتها النذلة مع من أتوا معه سابقاً إلى
منزلها ، و واعداها بأن تأتي معهم الأربعاء القادم ، لكنها رفضت ، فهددوها بشريط الفيديو الذي صوروها فيه و بالصور الفوتوغرافية التي التقطوها لها
لما نزلت المسكينة إلى بيتهم غرقت في بحر عميق من الحيرة و الهم و التفكير و الحزن ، فكرت أن تخبر والدها لكنها
خافت ، و جاء يوم الموعد وهو الأربعاء ، و اتصلت بها زميلتها الخائنة على الموعد ، لكنها رفضت الخروج ،
واستمرت بتهديدها بما يمسكونه عليها من صور و شريط فيديو حتى خرجت معها
واستمرت المسكينة راضخة لرغبتهم لفترة طويلة و هم يفعلون بها ما يريدون ، حتى جاء يوم و طلبت من أحد هؤلاء الأنذال أن يذهب بها إلى طبيب خوفاً منها تكون أصيبت بحمل ، و رضخ لرغبتها و ذهب معها إلى طبيب يعرفه ، وبعدما كشف عليها طلب منها الانتظار في الخارج ، وبينما الطبيب يتحدث مع هذا النذل هي كانت تسمع ما يدور بينهما من
حوار ، فقال الطبيب له : أنت كنت تعرف بأنك مصاب بالإيدز فلماذا كنت تعاشرها ؟ رد النذل بكل سقط و وحشية
قائلاً : عليّ و على أعدائي ، لا يهمك منها و لما خرج من عند الطبيب انهالت عليه باللعن و الشتائم و أخذت تدعو عليه ، ولما ذهبوا إلى شقة الدعارة ، قال ال**** لشلته : لا أحد يمس هذه الحشرة بعد اليوم ، فقد أصيبت بالإيدز ، و بعدما ابتليت هذه المسكينة في شرفها أولاً و في صحتها ثانياً بسبب هؤلاء الأنذال ، أعطوها صورها و كل ما يخصها لديهم لأنها لم تعد تلزمهم ، فقد أخذوا مبتغاهم منها و رموها رمية الكلاب
و مع مرور الأيام اشتدت عليها الآلام و ظهرت عليها بعض أعراض المرض ، و طلب منها والدها أن يذهب بها إلى طبيب لكنها كانت ترفض ، و بعد إصراره عليها وافقت ، لكنها طلبت منه أن يذهب بها إلى نفس الطبيب الذي كشف عن مرضها ، و ذهب بها إلى الطبيب ، و قد أخبر الطبيب والدها بالقصة كاملة ، وخرج الوالد منهار ، و أخذ يضربها ، وبينما هو في السيارة معها ، فقد مروا على مقبرة ، و والدها : يأنبها و يقول : فضحتيني و سودتي وجهي ، فقالت : اقتلني و ادفني ، فنزل الوالد من السيارة و الغضب يملأه ، و اخرج أداة حديدية من السيارة ، و حاول أن يضرب أبنته بها ، لكنه لم يقدر ، فرمى نفسه على الأرض و أخذ يبكي و أحتضن أبنته وهي تبكي معه
*************************************************

مـغـتـرب 28-08-2011 12:49 AM

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها ولـــد العـــوده (المشاركة 3164834)
(( جزى الله الشدائد كل خير ** عرفت بها صديقي من عدوي ))
----------------------------------------------------------------------------------------------------
قصة مروعة لفتاة خدعت بصديقتها

الثقة شيء مهم و عظيم إذا كانت في محلها ، و الإنسان في هذا الوقت لا يستطيع أن يمنحها لأي أحد ، والقصة التي
سوف أرويها لكم لفتاة في عمر الزهور حدثت لها هذه حادثة مأساوية يتقطع لأجلها القلب و تغرق في محيطها العيون
بدأت قصة الفتاة عندما انتقلت إلى المرحلة الثانوية ، عندما التقت بزميلة لها كانت معها بالمرحلة المتوسطة ،
وواعدتها بأن تزورها في المنزل ، المسكينة وافقت أن تستقبل زميلتها في منزلها دون أن تعلم ما تخفي لها من نوايا
خبيثة ، و بدأت تزورها باستمرار و لهدف تعميق العلاقة و توطيدها و ذات يوم واعدتها بأن تمر عليها وتخرجان
سوياً ، هي في البداية رفضت لكن زميلتها المخلصة أصرت عليها بالخروج ، و في أحد الأيام مرت على المسكينة مع شخص بسيارته على أساس أنه شقيقها ، ثم إلتفتت هذه المخادعة على الفتاة المسكينة و أعطتها ألبوم صور لكي تتفرج عليه ، فتفاجأت بأن من في الصور هي زميلتها مع الشاب الذي يقود السيارة و هي في وضع مخل و بملابس شفافة ، و لما قالت لها أن هذا الفعل محرم و عيب ، ردت بكل انحطاط و قالت : نحن متعودون منذ الصغر أن نلبس هذه الملابس أمام إخواننا في المنزل ، و هو في حقيقة الأمر ليس بأخيها
ثم و صلوا إلى عمارة و طلبت المخادعة من تلك الفتاة المسكينة بأن تنزل معها على أساس أن زميلاتهم في المدرسة مجتمعين في إحدى شقق زميلة لهم في هذه العمارة ، ثم صعدوا إلى أحد الأدوار و طرقوا الباب ، فتفاجأت بأن من يفتح الباب هي إحدى مدرساتها في المدرسة ، ثم ردت بارتباك : إحنا آسفين غلطانين في الشقة ، فردت المدرسة و الدهاء واضح في عينيها : لا .. لستم غلطانين ، تفضلوا ، فسحبتها من يدها وأدخلتها الشقة ، فتفاجأت أيضا بوجود رجال داخل الشقة بالإضافة إلى مجموعة فتيات من زميلاتها في المدرسة ، وهم منهمكين في الفرجة على أفلام ساقطة و منحلّة
ثم قام أحد هؤلاء السفلة و حاول أن يمس شرف هذه البريئة ، لكنها منعته و بدأت بالصراخ ، لكن هؤلاء السفلة محتاطين و مجهزين بكافة أدوات جرائمهم التي يرتكبونها ، فأعطوها حقنة أفقدتها الوعي ، و لما صحت من غشيتها ، رأت نفسها في غرفة نوم وفي وضع مخل ، و خرجت من هذه الغرفة و شاهدت هؤلاء السفلة يتفرجون عليها بالفيديو و هي عارية وهم يتناوبون عليها الواحد تلو الآخر بدون شفقة ولا رحمة وبلا خوف من الله أو من عاقبته ، و لما
رأت هذا المشهد المريب ، أغمى عليها ، و أيقظوها ومن ثم أوصلتها زميلتها النذلة مع من أتوا معه سابقاً إلى
منزلها ، و واعداها بأن تأتي معهم الأربعاء القادم ، لكنها رفضت ، فهددوها بشريط الفيديو الذي صوروها فيه و بالصور الفوتوغرافية التي التقطوها لها
لما نزلت المسكينة إلى بيتهم غرقت في بحر عميق من الحيرة و الهم و التفكير و الحزن ، فكرت أن تخبر والدها لكنها
خافت ، و جاء يوم الموعد وهو الأربعاء ، و اتصلت بها زميلتها الخائنة على الموعد ، لكنها رفضت الخروج ،
واستمرت بتهديدها بما يمسكونه عليها من صور و شريط فيديو حتى خرجت معها
واستمرت المسكينة راضخة لرغبتهم لفترة طويلة و هم يفعلون بها ما يريدون ، حتى جاء يوم و طلبت من أحد هؤلاء الأنذال أن يذهب بها إلى طبيب خوفاً منها تكون أصيبت بحمل ، و رضخ لرغبتها و ذهب معها إلى طبيب يعرفه ، وبعدما كشف عليها طلب منها الانتظار في الخارج ، وبينما الطبيب يتحدث مع هذا النذل هي كانت تسمع ما يدور بينهما من
حوار ، فقال الطبيب له : أنت كنت تعرف بأنك مصاب بالإيدز فلماذا كنت تعاشرها ؟ رد النذل بكل سقط و وحشية
قائلاً : عليّ و على أعدائي ، لا يهمك منها و لما خرج من عند الطبيب انهالت عليه باللعن و الشتائم و أخذت تدعو عليه ، ولما ذهبوا إلى شقة الدعارة ، قال ال**** لشلته : لا أحد يمس هذه الحشرة بعد اليوم ، فقد أصيبت بالإيدز ، و بعدما ابتليت هذه المسكينة في شرفها أولاً و في صحتها ثانياً بسبب هؤلاء الأنذال ، أعطوها صورها و كل ما يخصها لديهم لأنها لم تعد تلزمهم ، فقد أخذوا مبتغاهم منها و رموها رمية الكلاب
و مع مرور الأيام اشتدت عليها الآلام و ظهرت عليها بعض أعراض المرض ، و طلب منها والدها أن يذهب بها إلى طبيب لكنها كانت ترفض ، و بعد إصراره عليها وافقت ، لكنها طلبت منه أن يذهب بها إلى نفس الطبيب الذي كشف عن مرضها ، و ذهب بها إلى الطبيب ، و قد أخبر الطبيب والدها بالقصة كاملة ، وخرج الوالد منهار ، و أخذ يضربها ، وبينما هو في السيارة معها ، فقد مروا على مقبرة ، و والدها : يأنبها و يقول : فضحتيني و سودتي وجهي ، فقالت : اقتلني و ادفني ، فنزل الوالد من السيارة و الغضب يملأه ، و اخرج أداة حديدية من السيارة ، و حاول أن يضرب أبنته بها ، لكنه لم يقدر ، فرمى نفسه على الأرض و أخذ يبكي و أحتضن أبنته وهي تبكي معه
*************************************************

اوافقك في الموضوع وأهميته
لكن احس ان القصة فلم هندي:d

جيهان 28-08-2011 05:39 AM

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها ولـــد العـــوده (المشاركة 3164834)
(( جزى الله الشدائد كل خير ** عرفت بها صديقي من عدوي ))
----------------------------------------------------------------------------------------------------
قصة مروعة لفتاة خدعت بصديقتها

الثقة شيء مهم و عظيم إذا كانت في محلها ، و الإنسان في هذا الوقت لا يستطيع أن يمنحها لأي أحد ، والقصة التي
سوف أرويها لكم لفتاة في عمر الزهور حدثت لها هذه حادثة مأساوية يتقطع لأجلها القلب و تغرق في محيطها العيون
بدأت قصة الفتاة عندما انتقلت إلى المرحلة الثانوية ، عندما التقت بزميلة لها كانت معها بالمرحلة المتوسطة ،
وواعدتها بأن تزورها في المنزل ، المسكينة وافقت أن تستقبل زميلتها في منزلها دون أن تعلم ما تخفي لها من نوايا
خبيثة ، و بدأت تزورها باستمرار و لهدف تعميق العلاقة و توطيدها و ذات يوم واعدتها بأن تمر عليها وتخرجان
سوياً ، هي في البداية رفضت لكن زميلتها المخلصة أصرت عليها بالخروج ، و في أحد الأيام مرت على المسكينة مع شخص بسيارته على أساس أنه شقيقها ، ثم إلتفتت هذه المخادعة على الفتاة المسكينة و أعطتها ألبوم صور لكي تتفرج عليه ، فتفاجأت بأن من في الصور هي زميلتها مع الشاب الذي يقود السيارة و هي في وضع مخل و بملابس شفافة ، و لما قالت لها أن هذا الفعل محرم و عيب ، ردت بكل انحطاط و قالت : نحن متعودون منذ الصغر أن نلبس هذه الملابس أمام إخواننا في المنزل ، و هو في حقيقة الأمر ليس بأخيها
ثم و صلوا إلى عمارة و طلبت المخادعة من تلك الفتاة المسكينة بأن تنزل معها على أساس أن زميلاتهم في المدرسة مجتمعين في إحدى شقق زميلة لهم في هذه العمارة ، ثم صعدوا إلى أحد الأدوار و طرقوا الباب ، فتفاجأت بأن من يفتح الباب هي إحدى مدرساتها في المدرسة ، ثم ردت بارتباك : إحنا آسفين غلطانين في الشقة ، فردت المدرسة و الدهاء واضح في عينيها : لا .. لستم غلطانين ، تفضلوا ، فسحبتها من يدها وأدخلتها الشقة ، فتفاجأت أيضا بوجود رجال داخل الشقة بالإضافة إلى مجموعة فتيات من زميلاتها في المدرسة ، وهم منهمكين في الفرجة على أفلام ساقطة و منحلّة
ثم قام أحد هؤلاء السفلة و حاول أن يمس شرف هذه البريئة ، لكنها منعته و بدأت بالصراخ ، لكن هؤلاء السفلة محتاطين و مجهزين بكافة أدوات جرائمهم التي يرتكبونها ، فأعطوها حقنة أفقدتها الوعي ، و لما صحت من غشيتها ، رأت نفسها في غرفة نوم وفي وضع مخل ، و خرجت من هذه الغرفة و شاهدت هؤلاء السفلة يتفرجون عليها بالفيديو و هي عارية وهم يتناوبون عليها الواحد تلو الآخر بدون شفقة ولا رحمة وبلا خوف من الله أو من عاقبته ، و لما
رأت هذا المشهد المريب ، أغمى عليها ، و أيقظوها ومن ثم أوصلتها زميلتها النذلة مع من أتوا معه سابقاً إلى
منزلها ، و واعداها بأن تأتي معهم الأربعاء القادم ، لكنها رفضت ، فهددوها بشريط الفيديو الذي صوروها فيه و بالصور الفوتوغرافية التي التقطوها لها
لما نزلت المسكينة إلى بيتهم غرقت في بحر عميق من الحيرة و الهم و التفكير و الحزن ، فكرت أن تخبر والدها لكنها
خافت ، و جاء يوم الموعد وهو الأربعاء ، و اتصلت بها زميلتها الخائنة على الموعد ، لكنها رفضت الخروج ،
واستمرت بتهديدها بما يمسكونه عليها من صور و شريط فيديو حتى خرجت معها
واستمرت المسكينة راضخة لرغبتهم لفترة طويلة و هم يفعلون بها ما يريدون ، حتى جاء يوم و طلبت من أحد هؤلاء الأنذال أن يذهب بها إلى طبيب خوفاً منها تكون أصيبت بحمل ، و رضخ لرغبتها و ذهب معها إلى طبيب يعرفه ، وبعدما كشف عليها طلب منها الانتظار في الخارج ، وبينما الطبيب يتحدث مع هذا النذل هي كانت تسمع ما يدور بينهما من
حوار ، فقال الطبيب له : أنت كنت تعرف بأنك مصاب بالإيدز فلماذا كنت تعاشرها ؟ رد النذل بكل سقط و وحشية
قائلاً : عليّ و على أعدائي ، لا يهمك منها و لما خرج من عند الطبيب انهالت عليه باللعن و الشتائم و أخذت تدعو عليه ، ولما ذهبوا إلى شقة الدعارة ، قال ال**** لشلته : لا أحد يمس هذه الحشرة بعد اليوم ، فقد أصيبت بالإيدز ، و بعدما ابتليت هذه المسكينة في شرفها أولاً و في صحتها ثانياً بسبب هؤلاء الأنذال ، أعطوها صورها و كل ما يخصها لديهم لأنها لم تعد تلزمهم ، فقد أخذوا مبتغاهم منها و رموها رمية الكلاب
و مع مرور الأيام اشتدت عليها الآلام و ظهرت عليها بعض أعراض المرض ، و طلب منها والدها أن يذهب بها إلى طبيب لكنها كانت ترفض ، و بعد إصراره عليها وافقت ، لكنها طلبت منه أن يذهب بها إلى نفس الطبيب الذي كشف عن مرضها ، و ذهب بها إلى الطبيب ، و قد أخبر الطبيب والدها بالقصة كاملة ، وخرج الوالد منهار ، و أخذ يضربها ، وبينما هو في السيارة معها ، فقد مروا على مقبرة ، و والدها : يأنبها و يقول : فضحتيني و سودتي وجهي ، فقالت : اقتلني و ادفني ، فنزل الوالد من السيارة و الغضب يملأه ، و اخرج أداة حديدية من السيارة ، و حاول أن يضرب أبنته بها ، لكنه لم يقدر ، فرمى نفسه على الأرض و أخذ يبكي و أحتضن أبنته وهي تبكي معه
*************************************************


هل انت واقف على القصه او ناقل فقط...؟

آبو عمآر 28-08-2011 02:53 PM

اخواني واخواتي الأعزاء انا لا يمكن اكتب عن شيء حتى اكون متأكد من مصدره والقصة المشار اليها قرأتها في
كتاب (اسرارفي حياة الفتيات )((قصص وقضايا واسرارمن حياة الفتيات )) بقلم : رقية محمد سليمان (الطبعة الأولى)
(( من دارطويق للنشروالتوزيع)) الرياض 00000ص ب 102448 الرياض 11675 لعام 1427هـ / 2006م
هواتف المبيعات والتوزيع0000000000000000000
الرياض ت 2702719 ف 2702721
القصيم جوال 0501874192
الموقع على الأنترنت
www.dartwaig.com
وقصص الصديقات المؤلمة كثيرة فلو ذهبنا لمراكز الشرط اومراكز هيئات الأمر با المعروف والنهي عن المنكر
لنجد هذاعلى ارض الواقع وما يندى له الجبين من جرائم لم تخطر على البال واكرر واقول الصداقة لها دور كبير في
انحراف الأبناء من البنين والبنات فكم نشاهد امام المساجد وفي الشوارع وفي المدارس ونسمع عن الكثير من
الشباب والشابات من استعراض المقاطع المخلة في الآداب وارسالها الى الصديق وكم من بنت على هذا المنوال
فســــألوا مدارس البنات تجدون العجب وهذا كله بسبب صداقة السوء فوالله أن الكل يعرف تصرفات ابناءه
وكل راعي مسؤول عن رعيته

مبدعة زماني 28-08-2011 03:08 PM

اكثر شخص يتاثر فيه الانسان الصديق ،والصديق له دور في الحياة ان كان حسسسسسسسسسن او سئ ،وللاسف كثير من الاصدقاء مانعرفهم الى اثناء المواقف ،ونحن قد نكون لدينا من النضج الكافي لاختيار الاصدقاء ولكن الشباب والشابات في سن قد يخطئون الطريق في اختيار اصدقائهم 0وعلى الاسرة مراقبة ابنائهم في هذا السن وعدم اعطائهم الثقة المطلقة 0

آبو عمآر 28-08-2011 04:43 PM

المشاهدين للموضوع والذين لم يدلوا في اصواتهم وبعض اصحاب الردود على الموضوع ارى من وجهت نظري
انهم يتهربون من المسؤولية واثبات واقع الصداقة التي ضيعت الأبناء والبنات مع العلم أن البيوت لا تخلى من
الأبناء والبنات الذين انحرفوا بسبب الرفقة السيئة والتي راح ضحيتها الأبناء والبنات والأباء والأمهات في منزلة
المتفرج فا المواضيع التي تحسس الناس في واقعهم وتعالج المشاكل الأجتماعية لابد يا اخوان ويا اخوات أن نعطيها
العناية والأهتمام شاكرا الجميع

عمر الرويس 29-08-2011 06:33 AM

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها ولـــد العـــوده (المشاركة 3165946)
المشاهدين للموضوع والذين لم يدلوا في اصواتهم وبعض اصحاب الردود على الموضوع ارى من وجهت نظري
انهم يتهربون من المسؤولية واثبات واقع الصداقة التي ضيعت الأبناء والبنات مع العلم أن البيوت لا تخلى من
الأبناء والبنات الذين انحرفوا بسبب الرفقة السيئة والتي راح ضحيتها الأبناء والبنات والأباء والأمهات في منزلة
المتفرج فا المواضيع التي تحسس الناس في واقعهم وتعالج المشاكل الأجتماعية لابد يا اخوان ويا اخوات أن نعطيها
العناية والأهتمام شاكرا الجميع


ولد العوده

اكثر الناااااس يعلمون

بس البعض لايبالي

لانه عندما يماشي صااااحب سيئا يرى في نفس راحو وحبا احيانا

وعندما يفارقه يحس بالوحشة والفقدااان

بس الصاحب الصالح

فلاااااااح

اعااااااااااانه

طعم في الاخووووووووة

وضحى خوري 29-08-2011 06:49 AM

جزاك الله خير ... ونفع بما كتبت ...


الساعة الآن +4: 01:11 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.