|
بنظرك أي الشعوب الذي تطبق الاسلام الحقيقي بعيدآ عن الضبط الأجتماعي
السلام عليكم + بدون مقدمات \ \ لو ُطـــلب منا ان نرشح أي الشعوب التي تطبق الاسلام الحقيقي بالمعايير الصحيحة نسبة وتناسب % بعيدآ عن الضبط الأجتماعي فالضبط الاجتماعي ساهم في اخفاء الشخصية الحقيقة !!! لان الفرد يخفي سلوكة الحقيقي خوفآ من المجتمع الذي يسكن معه وما ان يبتعد ستجد انه تبدلت حالته واصبح يتعامل مع الحياة بالشكل الطبيعي . أنا صار لي قصة مع احد الاصدقاء اثناء السفر و لمجرد ابتعاده عن المجتمع اختلف واصبح طبيعي وكانه تحرر من القيود الوهمية الذي وضعها لنفسه رغم ان باستطاعتة العيش الطبيعي وان يظهر للناس الشخصية الحقيقية مثلا في بعض المجتمعات الاخرى مثلا العربية الاسلامية لايوجد بها الضبط الاجتماعي بالشكل الذي نعاني منه مما قلل من المخاطر واصبح الفرد يفكر تفكير صحيح فالعلاقة مع النفس ومع المجتمع طبيعية مما ساهم في مساعدة الفرد على الانتاج والاهمـــ احترام النفس الاخرين ! اريدك ان تغمض عينك وتفكر بالسلوكيات الذي تسبب لنا كوارث من اشخاص يتعاملون معنا بمبداء الضبط الاجتماعي وما ان تسمح لهم الفرصه ستجد ان شخصيته ظهرت وتنصدم بشكل غير طبيعي من ذلك التصرف انظر الى المعاكسات وانظر الى الغش في البيع والشراء انظر الى الحسد والشحناء بين الناس وانظر الى قطيعة الرحم وانظر الى الخيانة وانظر الى اشياء كثيرة سببها ان البعض فُرض عليه الضبط الاجتماعي منذ الصغر واصبح تعاملة بشخصية تختلف عن شخصيتة الواقعية وهذا الذي جلب لنفسه ولمجتمعه الازدواجية في المعايير إذآ متى يزول هذا الضبط الاجتماعي ومتى نبداء العيش الطبيعي سؤال ينتظر اجابة دمتم بود |
اقتباس:
تعليقي في هذه النقطة فقط .. أوافقك ولكن أود ان اضيف انه اضافة الى الظبط الاجتماعي ضعف مراقبة الله عز وجل أو بالاصح: اضافة الى ضعف مراقبة الله عز وجل فرض الضبط الاجتماعي دمت بود .. أخي, وأشكركـ |
مدري للاجابه على هالسؤال لازم نشوف المجتمعات كلها بدون ضبط
بس انا احس ان مصر فيها كثير من الملتزمين رغم عدم وجود ضوابط ترغمهم على الالتزام وطبعا فيه في كل بلد بس ماندري وين اكثر شعب |
جزيرة العرب مهما حدث من بعض الشواذ
|
أنا الصراحة أصوت للشعب التركي من ناحية اتباعهم للإسلام الصراحة أحد الزملاء راح تركيا و يقول ما تصدق الاختلاف بيننا و بينهم قمة الاحترام و كل فرد مهتم بحاجته و ما يتدخل بشؤون الآخرين أو يتهزأ من قدرات الآخرين و بعد يعني التزامهم بالاسلام يقول أنه ما قد شاف مثله و حتى قيادة السيارات عندهم مختلفة عن عندنا هم هناك ما فيه استهبال مثلنا بالشوارع و حتى ما فيه تفحيط ولا خرابيط ناس فاهمة زين محترمة نفسها ومتربية على الإسلام الصحيح بالنسبة لتركيا من قبل كانت عملتها ما تساوي شيء أمام الريال السعودي أما في هذا الوقت ليرة تركية واحدة تساوي 2.30 ريال تقريبا شف كيف الاقتصاد زاد عندهم أشكرك أخي على هذا الموضوع تقبل مروري |
لا أله ألا أنت سبحانك أني كنت من الضالمين
|
الشعوب الغربيه اوروبا وامريكا وغيرها هم الاكثر تطبيقاً للاسلام .. ولوانهم ليسوا مسلمين ولكنهم يطبقون صفات كثيرة منه وهي صفات اقرها الدين الاسلامي مثل : الصدق الامانه الاخلاص طلب العلم العدل الحريه الادب والخلق الحسن احترام الآخرين واحترام حقوقهم وواجباتهم النزاهه وغيره الكثير .. فالغرب ناجحين لذلك لان الله سبحانه وتعالى رفعهم لانهم حققوا مبدأ العدل والمساواة .. اما نحن المسلمين وآآآآآآسفاه على حالنا الى متى ..؟؟؟؟؟؟ ..:eek5 |
اقتباس:
|
اقتباس:
أختي الكريمة معروف عند اهل العلم ان الله سبحانه وتعالى يرفع الامه العادله وان كانت كافره وينزل الامه الظالمه وان كانت مسلمه .. وامتنا منتشر فيها الظلم والعدوان واكل حقوق الآخرين بالباطل عينك عينك .. والفساد في كل مكان في وزارات الدوله ولا احد يتكلم .. |
من المستحيل تمييز شعب بحد ذاته فالنقص لابد منه |
اقتباس:
اختي عباب .. الموضوع يتكلم عن الشعوب وليس الحكومات .. فيه فرق كبير بين الشعب والحكومه .. فغالباً الحكومات لاتمثل راي الشعوب .. |
اشكر كل من شاركنا بالرأي \ \ \ همســـــــــــهـ في الغرب وجد اسلام بدون مسلمين وفي ديار المسلمين وجد مسلمين بدون اسلام المعنى ان نطبق الاسلام الحقيقي |
اقتباس:
حول عبارة: ان الله لينصر الدولة الكافرة العادلة ولا ينصر الظالمة وان كانت مسلمة مصنف في متنوعات طباعة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، هل صح عن شيخ الاسلام ما يلي: ان الله لينصر الدولة الكافرة العادلة ولا ينصر الظالمة وان كانت مسلمة . “أن الدنيا تدوم مع العدل والكفر ولا تدوم مع الظلم والإسلام وهل يجوز القول بهذه العبارة “إن الله لينصر الدولة الكافرة” وما التفسير الصواب في هذا القول؟ وجزاكم الله خيرا بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله صحبه ومن والاه، أما بعد: فقد ذكر شيخ الإسلام لبن تيمية في الفتاوى ما يلي “إن الناس لم يتنازعوا في أن عاقبة الظلم وخيمة، وعاقبة العدل كريمة، ولهذا يروى، إن الله ينصر الدولة العادلة وإن كانت كافرة ولا ينصر الدولة الظالمة وإن كانت مؤمنة”. مجموع الفتاوى 28/63 وقال في موضع آخر [ وَلِهَذَا قِيلَ : إنَّ اللَّهَ يُقِيمُ الدَّوْلَةَ الْعَادِلَةَ وَإِنْ كَانَتْ كَافِرَةً ؛ وَلَا يُقِيمُ الظَّالِمَةَ وَإِنْ كَانَتْ مُسْلِمَةً ].6-340 والله جل وعلا هو الفعال لمايريد، فلا يقع نصر ولا هزيمة لمسلم ولا لغير مسلم إلا بإذنه الكوني، وأفعاله جل وعلا لا تنفك عن حكمته، فليس في هذه العبارة ما يعارض أصول الشريعة، ولكن الأغلب أن هذه العبارة حكمة مأثورة وليست حديثا، و الله تعالى أعلى وأعلم |
اقتباس:
معلومة اضافية استفدنا منها احسنت واكثر شكرا جزيلا |
| الساعة الآن +4: 02:40 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.