من الواااااااااااقع
 

*عندما يخطئ الكبير ويصيب الصغير فإنه عادة يقال أخطأ الكبير ولا يقال أصاب الصغير.
*عندما تضع عطرا فإنه يقال رائحتك جميله بينما الحقيقة هي أن
العطر هو ذو الرائحة الطيبة ،إلا إذا كان المقصود من <ك> العطر و في كلا الحالتين يكون الأثر إيجابيا على الشخص المقابل.
*عندما تقوم لأول مرة بعمل ما
لهدف نبيل فإنك سترى نظرات استغراب كثيرة يتخللها نظرات ترحيب ضئيلة.الأولى منها مبني على التحليل لتاريخ الشخص، علما أنه ليس له تاريخ في هذا الموضوع تحديدا، والشك في مقاصده بينما الأخرى أخذت المسألة على ظاهرها مالم <<يثبت>> عكس ذلك.
السؤال هل عبارة "كل يرى الناس بعين طبعه "تعمل بشكل فعال هنا
إذا كان الجواب نعم فإنها حقا كارثة.
*عندما تكون في أحد المجالس فإن الشخص الذي يضحك الناس ولا يفيدهم غالبا ما يكون مرغوب أكثر من الذي يعرض لهم المعلومة المفيدة بشكل مبسط مع أنه منطقيا يجب أن يكون هو الأكثر قبول و هذا لا ينفي أن إضحاك الآخرين بحد ذاته فائدة خصوصا في مجتمعنا.
*عندما تكون في مكان ما و تكون هناك رائحة استطعت أن تشمها وتتذوقها فإن هذا دليل على قوتها
كذلك هي مشاعر المتحدث<سواء كانت مشاعر حزن أو فرح> عندما تكون قوية فإنها تنتقل و تنتشر إلى الجميع،وبعد الخروج من هذا الجو واسترجاع ما حدث فإنك تستغرب ما ضحكت أو حزنت عليه أحيانا والدليل عندما تروي قصة أضحكتك لآخرين فإنك لا تشعر بنفس التفاعل منهم لأن الراوي الأول استطاع أن ينقل مشاعره بنجاح مذهل"لي على الأقل"
ولا يشترط أن تكون صادقة لذلك.
((أظن
أن
المشاعر
تنتقل
كما
هي
الرائحة))
؟/هل ما أقوله صحيح فهو نتيجة لتأمل واقع ،أرجو الإجابة؟؟!؟؟!!؟؟!!!

كلام سليم

اولا شكرا على الموضوع, الاشكاليه ليست في اضحاك الناس , بل في من يستخف دمه , او من يضحك على لاشى

فقط لاجل ان يفتح فاهه ,هذا النوع لاافضل ان اضيع وقتي معه في الضحك الا في مواطنه ويشرفني ان اقضي

وقتي مع من لديها ثقافه واسعه ومعلومات مفيده .